الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية

منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية منتدى مخصص لطرح المواضيع المتنوعة عن كل ما يتعلق بالقدس الشريف والقضية الفلسطينية وقضايا الأمة العربية .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-01-2024, 10:03 AM   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني القرمة مشاهدة المشاركة

عزرا الراهب هو مؤسس "اليهودية" وهذا المصطلح هو الذي ورد في القرآن لوصف بني إسرائيل بعد السبي. وهو جمع التوراة الشفوية - في تصوري - لا المكتوبة، فقد كانت ألواح التوراة في تابوت العهد الذي فُقِدَ قبيل السبي. وهو كان أول من حَرَفَّها، وهو في تقديري "عُزير" الذي جعلوه ابناً لله. ولا مجال إطلاقاً لادعاء أن "عُزيراً" هو "أُوزوريس، بحسب ما قاله الشيخ بسام جرار.



أما عن دفن عزرا في العراق، فأنبياء كُثُر دفنوهم زوراً وباطلاً في أراضٍ لم يعرفوها أحياءً وأمواتاً. النبي شعيب وإبراهيم ويوسف ويعقوب وأيوب ... دفنوهم في فلسطين. بل إن "يوسف" الذي مات - بزعمهم - في بلاد القبط، حملوه مع موسى ليدفنه في فلسطين الشام، وقد دفنه هناك، على الرغم من أنه لا أحد يقول أن موسى دخل أورشليم، بل إن من دخل أورشليم - على أقوالهم - هو تابعه يوشع بن نون الذي أوقفوا له الشمس عن الغروب!!!



بالتأكيد لا يمكن ربط قصص التوراة بمصر الحالية والتي تعود بجغرافيتها الى الآلاف من السنين، وأي ربط هو محض تشابه شكلاني لفظي يفتقر الى المنطق العلمي وتنفيه التنقيبات وعلم الاثار...
ولا تقدم اثار العراق معلومات حاسمة تثبت قصص التوراة قبل السبي وتبقى غامضة بشان السبي جغرافيا كما تفضلت واوضحت...
مع اعتبار اشكالية تغير جغرافية العراق عبر الزمن والتي لا تتطابق بالتأكيد مع جغرافيته الحالية !

ومرة جديدة يجب التأكيد أن آثار ارض فلسطين التاريخية وتضم الاردن وسيناء، لم تقدم "رقيما واحدا" يشير الى اورشليم مثلا (العاصمة السياسية والدينية ومدينة الهيكل المزعوم)...
مع العلم ان المواقع في سوريا ولبنان والعراق قدمت مئات الاف الرقيمات والالواح التي تتحدث عن تاريخ المدن والممالك والحروب والاحداث السياسية والدينية...
في حين قدمت مصر ملايين الالواح واوراق البردى والجدرايات عل طول نهر النيل، ولا يوجد اي ذكر لقصص التوراة المزعومة في مصر على اهميتها وضخامتها وامتدادها الزمني، قصص يوسف وموسى عليهما السلام.






التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 10:42 AM   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني القرمة مشاهدة المشاركة

أنا لا أرتاح لفكرة وجود شخصين يحملان اسم عيسى أو يسوع. وإذا صح هذا، فكيف يحملان - كذلك - الملامح نفسها حتى يصلب أحدهما بدل الآخر. هذا تناسخ لا يقبله عقلي.
أما ذو القرنين فاقترحوا له عدة ملوك: فارسي وتركي ويوناني ويمني. ومرة أخرى أرى أنه الأخير بعد استبعاد الثلاثة الآخرين بأدلة من سورة الكهف وأخرى عقلية.
وأما ابن مريم وأمه فلهما ثلاث صور: صورة في الكتاب المقدس وأخرى عند المفسرين وهي صورة مختلطة مما أخذوه عن أهل الكتاب ومما استنبطوه من القرآن، مع ما أضافوه من خيالاتهم، وصورة ثالثة نقية تُؤخذ من القرآن بعيداً عن تحريفات أهل الكتاب. وكذلك القول في النصارى وتسميتهم "قرآنية" لا هي للناصرة، ولا لغيرها من الأماكن.



من المهم الإشارة إلى أن مدينة الناصرة لم يعرف لها تاريخ قبل القرن الثاني بعد الميلاد ولذلك من الصعب أن ينسب لها المسيح الناصري وأن يسمى اتباعه النصارى...
بالضرورة إن تسمية النصارى قرآنية ومن المنطقي أنها كانت تطلق على فريق من بني اسرائيل او قبيلة منهم اعتبرت ان عيسى ابن مريم نبي من انبياء اسرائيل او لنقل وريث جده عزرا...
ومن احفاده وبعد مئات السنين جاء حفيده المسيح الناصري القادم من شبه الجزيرة العربية ويتكلم لغة عبرانية قديمة وبعد أن أصبح لليهود شأن في فلسطين وعمره ثلاثون عاما، وحاول جمع أتباع ليتولى السلطة الدينية كوريث للانبياء ولكن اليهود المتضررين تآمروا عليه وسلموه للرومان الذين صلبوه...
في دمشق بعد نفي اتباعه او تلاميذه قام التلميذان بولس وقسطنطين باضافة قصة الولادة الاسطورية لابن الله وتاريخ يمتد للعام الثالث الميلادي والمعجزات الالهية للطفل،ثم اختفى الطفل ليعود رجلا عمره ثلاثون عاما !
المسيحية لا تعترف باسم عيسى القرآني وهناك اشكالية لاهوتية في اسم والدته هل هو مريم حقا او انه اسم زوجته التي جاءت معه من جزيرة العرب !
لا يوجد اي تشابه بين شخصية عيسى ابن مريم القرآنية عليهما السلام وبين المسيح ومريم في الإنجيل بكتبه الأربعة.
اعتقد ان النص القرآني تحدث عن الشبهة القائمة بين الشخصيتين التاريخيتين المثبتتين وليس عن شبهة في عملية الصلب !






التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 11:06 AM   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني القرمة مشاهدة المشاركة

المتدبرون قالوا أقوالاً عديدة أكثرها لا يصح عندي. ثَمَّة عراقي قال: إنها "حملته" في يديها، لا في رحمها، وهو - يعلم أو لا يعلم - أدخلنا في منحنى خطير، قد يعطي العذر للقائلين بأنه "ابن الله". أما من أراد أن يتجاوز هذا الشَرَك فقال: حملته في رحمها وقتاً قصيراً لا يتعدى أياماً قليلة، وهذا أيضاً أراه بعيداً، ولو كان صحيحاً لرأينا له إشارة قرآنية، كآية من آيات الله. الذي أراه أنها حملته مدة حمل المرأة، وأقلها ستة أشهر، وولدته ولادة طبيعية كالنساء. وهي كانت طيلة حياتها منعزلة في المحراب، فغيابها عن الناس للتعبد يُغَيب اهتمامهم بوجودها. ثم إنها حين أراد الله أن تحمل أمانة ولادة عيسى رتب لها عزلة مثل عزلتها في المحراب. والمنتظر ألا يشعر بغيابها أحد كما ذكرنا، إلا النبي زكريا - عليه صلوات الله - وهنا احتمال أن يكون أعلمه الله بحالها فسكت عنها، وربما هو من هيأ لها العزلة. ألا تلاحظ أنه "مغيب" عن موقف رؤية القوم لها عائدة بطفل تحمله؟ أما كان من الأجدر - لو لم يكن يعلم - أن يتصدر هو مشهد محاسبتها وكان المسئول عن رعايتها؟


أنا لا امتلك قدرات لغوية تسمح لي بتدبر النص القرآني لوحدي.
ما امتلكه من معلومات يعود إلى كتب قرأتها وقاطعت المعلومات !

اذا كان الأمر يتعلق بالغيبيات ونفي الزمان والمكان فالمقدس لا يحتاج الى شرح او إثبات !

اذا كان الأمر يتعلق بالتاريخ وقوانين الزمان والمكان، التفسير المعتمد للنص القرآني محل شبهة...

العودة الى النص القرآني وتفسيره لغويا يبدو مدخلا صحيحا ووحيدا لفهم قصة عيسى ومريم عليهما السلام، في الزمان والمكان وتسلسل الأحداث !

كقراءة مبدئية يبدو الامر بالنسبة لي معقدا لإمكانية الفصل بين الغيبي والتاريخي في النص القرآني !

بانتظار دراساتك وكتاباتك ورؤيتك للمشهد النصراني المتكامل .






التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 11:11 AM   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني القرمة مشاهدة المشاركة

الغموض يرمي عباءته على كل تاريخنا. وأسبابه متعددة أهمها: الصراع السياسي والمذهبي، والتعصب القومي، واتباع بني إسرائيل والفرس اتباعاً أعمى وخاصة في العصر العباسي، وهم الذين كتبوا لنا أصول ديننا، من عقيدة وفقه وتفسير، ليبعدونا عن القرآن الكريم: "الوحي الإلهي الوحيد" في الإسلام. لذلك لا أستغرب أن يكون لعبد الله بن سبأ ضريح يحج إليه الناس، ويكون سلمان من آل البيت.


بالتأكيد...
أعتقد أننا نحتاج الى جدول موثق للشخصيات اليهودية المؤثرة في الإسلام في القرون الأولى.
وإلى قناعة بأن ما قالوه وكتبوه هو محل شبهة.






التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 11:14 AM   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
زياد هواش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







زياد هواش غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني القرمة مشاهدة المشاركة

العليم الحكيم يعلم ضعف الإنسان للهوى وميله للغواية وقد رأينا ما فعلوه بالتوراة، فأنزل لنا "القرآن" محفوظاً بحفظه، كأنه نسخة صوتية، حتى لا يمسه الناس بالتغيير عن عمد أو خطأ. وإنَّ النبي - عليه صلوات الله - استقبل آيات القرآن بخطها ولفظها، وكُتبت على إملاء الوحي.


أستاذنا...
ما تفضلت به هنا يأخذنا إلى متاهة ترتيب نزول الآيات، باعتباره موضوعا فيه شبهة !






التوقيع

__ لا ترضخ لوطأة الجمهور، مسلما كنت، نصرانيا أو موسويا، أو يقبلوك كما أنت أو يفقدوك. __

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 02:21 PM   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
عوني القرمة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو






عوني القرمة غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
أنا اعتمد كقارئ مهتم على نظرية وكتب الدكتور كمال الصليبي المتكاملة والادق جغرافيا ولغويا من حيث اختصاصه باللغات القديمة واتقانه للعبرية القديمة...
وتعتمد نظريته على العودة الى الكتب المقدسة اليهودية وقراءتها قبل ان يتم تصويتها والتلاعب بمحتواها عن جهل او عن قصد.

الصليبي قام بجهد عظيم كرائد فتح الباب لدارسين أتوا من بعده ليكملوا الطريق. وهو لم يتفرغ لهذه القضية، ولو فعل وقدر الله له طول العمر لربما كان أمدنا بصورة كاملة. أما الآتون بعده فكل منهم يقدم لنا جزءاً من الصورة، أو فلنقل إنهم يقدمون لنا فرضيات. ويجب ألا ننسى أنهم يعتمدون - في الأساس - على كتاب محرف تحريفاً مزدوجاً: بالتعمد في الأصل، وباختلاف الترجمة. أنا أقرأ لكل ما أصل إليه، وأعرضه على القرآن أولاً، ثم على المخزون مما أظنه صحيحاً من المعرفة التي جمعتها من القراءات.






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 02:32 PM   رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
عوني القرمة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو






عوني القرمة غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
أهواء "عزرا" والصراع الكهنوتي في البيت الإسرائيلي والذي يمتد الى زمن الملك داود وابنه سليمان.


في تقديري: ثمَّة مرحلتان فارقتان كانت مسئولتين عن تحريف التوراة:
- تحويل "عزرا" للنسخة الشفوية من "التناخ" - وربما وجدت معها بعض الرقاع المتفرقة - إلى نسخة مكتوبة اعتمدها الكهنة في المعابد. وهو أضاف إلى الأسفار الخمسة أسفاراً أخرى بعدما عبث في التناخ لتوافق ما أضافه من أسفار.

- وكتابة التوراة السبعينية باليونانية، مع ما لحقها من تغيير لأكثر من مائتي عام.
أما الصراع الكهنوتي الذي تفضلتَ بذكره، فلم يمس النص المقدس؛ لأنه كان محفوظاً وقتها في تابوت العهد الذي اختفى في الأسر.







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 02:39 PM   رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
عوني القرمة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو






عوني القرمة غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
كتابات الربيعي ودواد وفراس السواح وغيرهم، مربكة وتميل الى السردية الادبية والهدف السياسي والشخصنة.


كتابات هؤلاء يؤخذ منها ويُرَد. لداود رؤية، وللربيعي رؤية مختلفة تتفق مع داود في جزئيات وتختلف في أخرى، مع التأكيد على الحذر الشديد في التعامل مع مقولات الربيعي، خاصة في المسيحية. أما فراس السواح فيخالف الجميع بإنكار جُلِّ ما يقولونه. وكما رأيت في انتقادي لأشرف عزت أستخدم الأسلوب نفسه مع غيره؛ فأعرض على القرآن الكريم المقولة، فإذا خالفته ألقيها وراء ظهري.






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 02:59 PM   رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
عوني القرمة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو






عوني القرمة غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
من المهم الإشارة إلى أن مدينة الناصرة لم يعرف لها تاريخ قبل القرن الثاني بعد الميلاد ولذلك من الصعب أن ينسب لها المسيح الناصري وأن يسمى اتباعه النصارى...
بالضرورة إن تسمية النصارى قرآنية ومن المنطقي أنها كانت تطلق على فريق من بني اسرائيل او قبيلة منهم اعتبرت ان عيسى ابن مريم نبي من انبياء اسرائيل او لنقل وريث جده عزرا...
ومن احفاده وبعد مئات السنين جاء حفيده المسيح الناصري القادم من شبه الجزيرة العربية ويتكلم لغة عبرانية قديمة وبعد أن أصبح لليهود شأن في فلسطين وعمره ثلاثون عاما، وحاول جمع أتباع ليتولى السلطة الدينية كوريث للانبياء ولكن اليهود المتضررين تآمروا عليه وسلموه للرومان الذين صلبوه...
في دمشق بعد نفي اتباعه او تلاميذه قام التلميذان بولس وقسطنطين باضافة قصة الولادة الاسطورية لابن الله وتاريخ يمتد للعام الثالث الميلادي والمعجزات الالهية للطفل،ثم اختفى الطفل ليعود رجلا عمره ثلاثون عاما !
المسيحية لا تعترف باسم عيسى القرآني وهناك اشكالية لاهوتية في اسم والدته هل هو مريم حقا او انه اسم زوجته التي جاءت معه من جزيرة العرب !
لا يوجد اي تشابه بين شخصية عيسى ابن مريم القرآنية عليهما السلام وبين المسيح ومريم في الإنجيل بكتبه الأربعة.
اعتقد ان النص القرآني تحدث عن الشبهة القائمة بين الشخصيتين التاريخيتين المثبتتين وليس عن شبهة في عملية الصلب !


هذا التعليق أربكني. وأخالفه مثلما أخالف الربيعي في زعمه أن المسيح جاء بالتعددية!. أظن أن افتراضية وجود عيسى ويسوع كشخصين مختلفين مصدره "الكتاب المقدس" المحرف. الأناجيل ليست أفضل من العهد القديم.
ينبغي حين نبحث هذه الأمور التاريخية أن يكون عندنا ثوابت نرجع إليها، وليس أفضل من كلام الله ليكون هو المرجع الموثوق. والقرآن فيه عيسى بن مريم. وليس بينه وبين محمد - على النبيين صلوات الله - أحد. هذا ثابت بنص القرآن.








التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 03:05 PM   رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
عوني القرمة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو






عوني القرمة غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
من المهم الإشارة إلى أن مدينة الناصرة لم يعرف لها تاريخ قبل القرن الثاني بعد الميلاد ولذلك من الصعب أن ينسب لها المسيح الناصري وأن يسمى اتباعه النصارى...
بالضرورة إن تسمية النصارى قرآنية ومن المنطقي أنها كانت تطلق على فريق من بني اسرائيل او قبيلة منهم اعتبرت ان عيسى ابن مريم نبي من انبياء اسرائيل او لنقل وريث جده عزرا...
ومن احفاده وبعد مئات السنين
جاء حفيده المسيح الناصري القادم من شبه الجزيرة العربية ويتكلم لغة عبرانية قديمة وبعد أن أصبح لليهود شأن في فلسطين وعمره ثلاثون عاما، وحاول جمع أتباع ليتولى السلطة الدينية كوريث للانبياء ولكن اليهود المتضررين تآمروا عليه وسلموه للرومان الذين صلبوه...
في دمشق بعد نفي اتباعه او تلاميذه قام التلميذان بولس وقسطنطين باضافة قصة الولادة الاسطورية لابن الله وتاريخ يمتد للعام الثالث الميلادي والمعجزات الالهية للطفل،ثم اختفى الطفل ليعود رجلا عمره ثلاثون عاما !
المسيحية لا تعترف باسم عيسى القرآني وهناك اشكالية لاهوتية في اسم والدته هل هو مريم حقا او انه اسم زوجته التي جاءت معه من جزيرة العرب !
لا يوجد اي تشابه بين شخصية عيسى ابن مريم القرآنية عليهما السلام وبين المسيح ومريم في الإنجيل بكتبه الأربعة.
اعتقد ان النص القرآني تحدث عن الشبهة القائمة بين الشخصيتين التاريخيتين المثبتتين وليس عن شبهة في عملية الصلب !


الذي أقول به أن عيسى بن مريم لم يغادر جزيرة العرب. والرومان كانوا يسيطرون على الجنوب لضمان خط التجارة الذي تكلمنا عنه. والفرس كانوا هناك قبلهم، وسبقهم البابليون. فلسطين الشام لم تعرف أي نبي من أنبياء التوراة من أولهم حتى آخرهم.








التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 03:09 PM   رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
عوني القرمة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو






عوني القرمة غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
من المهم الإشارة إلى أن مدينة الناصرة لم يعرف لها تاريخ قبل القرن الثاني بعد الميلاد ولذلك من الصعب أن ينسب لها المسيح الناصري وأن يسمى اتباعه النصارى...
بالضرورة إن تسمية النصارى قرآنية ومن المنطقي أنها كانت تطلق على فريق من بني اسرائيل او قبيلة منهم اعتبرت ان عيسى ابن مريم نبي من انبياء اسرائيل او لنقل وريث جده عزرا...
ومن احفاده وبعد مئات السنين جاء حفيده المسيح الناصري القادم من شبه الجزيرة العربية ويتكلم لغة عبرانية قديمة وبعد أن أصبح لليهود شأن في فلسطين وعمره ثلاثون عاما، وحاول جمع أتباع ليتولى السلطة الدينية كوريث للانبياء ولكن اليهود المتضررين تآمروا عليه وسلموه للرومان الذين صلبوه...

في دمشق بعد نفي اتباعه او تلاميذه قام التلميذان بولس وقسطنطين باضافة قصة الولادة الاسطورية لابن الله وتاريخ يمتد للعام الثالث الميلادي والمعجزات الالهية للطفل،ثم اختفى الطفل ليعود رجلا عمره ثلاثون عاما !
المسيحية لا تعترف باسم عيسى القرآني وهناك اشكالية لاهوتية في اسم والدته هل هو مريم حقا او انه اسم زوجته التي جاءت معه من جزيرة العرب !
لا يوجد اي تشابه بين شخصية عيسى ابن مريم القرآنية عليهما السلام وبين المسيح ومريم في الإنجيل بكتبه الأربعة.
اعتقد ان النص القرآني تحدث عن الشبهة القائمة بين الشخصيتين التاريخيتين المثبتتين وليس عن شبهة في عملية الصلب !


وإذا وُجد اختلاف، أيهما نأخذ به: النص اليقيني أم النص الظني الذي طعن في مصداقيته النص اليقيني؟








التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 27-01-2024, 03:11 PM   رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
عوني القرمة
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو






عوني القرمة غير متصل


افتراضي رد: افتراضي مسألة الرجل اليهودي التلمودي وهويته المتوحشة والدموية !

اقتباس:
من المهم الإشارة إلى أن مدينة الناصرة لم يعرف لها تاريخ قبل القرن الثاني بعد الميلاد ولذلك من الصعب أن ينسب لها المسيح الناصري وأن يسمى اتباعه النصارى...
بالضرورة إن تسمية النصارى قرآنية ومن المنطقي أنها كانت تطلق على فريق من بني اسرائيل او قبيلة منهم اعتبرت ان عيسى ابن مريم نبي من انبياء اسرائيل او لنقل وريث جده عزرا...
ومن احفاده وبعد مئات السنين جاء حفيده المسيح الناصري القادم من شبه الجزيرة العربية ويتكلم لغة عبرانية قديمة وبعد أن أصبح لليهود شأن في فلسطين وعمره ثلاثون عاما، وحاول جمع أتباع ليتولى السلطة الدينية كوريث للانبياء ولكن اليهود المتضررين تآمروا عليه وسلموه للرومان الذين صلبوه...

في دمشق بعد نفي اتباعه او تلاميذه قام التلميذان بولس وقسطنطين باضافة قصة الولادة الاسطورية لابن الله وتاريخ يمتد للعام الثالث الميلادي والمعجزات الالهية للطفل،ثم اختفى الطفل ليعود رجلا عمره ثلاثون عاما !
المسيحية لا تعترف باسم عيسى القرآني وهناك اشكالية لاهوتية في اسم والدته هل هو مريم حقا او انه اسم زوجته التي جاءت معه من جزيرة العرب !
لا يوجد اي تشابه بين شخصية عيسى ابن مريم القرآنية عليهما السلام وبين المسيح ومريم في الإنجيل بكتبه الأربعة.
اعتقد ان النص القرآني تحدث عن الشبهة القائمة بين الشخصيتين التاريخيتين المثبتتين وليس عن شبهة في عملية الصلب !


دلني على الآية أو الآيات التي تشير إلى وجود شخصيتين.








التوقيع

 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:50 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط