- عفت بركات
- واحة الإبداع
- الشعر الفصيح
- الزيارات: 2693
قصيدة " غواية "
· ليلٌ خارجي :
أيُّها الساديون
أوقفوا
النزيف .
· ليلٌ خارجي :
أيُّها الساديون
أوقفوا
النزيف .
قال بيريز في الندوة الذي جمعته برئيس وزراء تركيا، بحضور أمين عام الأمم المتحدة وأمين عام الجامعة العربية، تحت إدارة صحفي من الواشنطن بوست، قال بصوت مرتفع وبنبرة حادة: "إن إسرائيل لم تفرض حصارا على غزة، فلماذا يقاتلوننا؟ ما الذي يريدونه منا؟ فلم يحدث أن تعرضت غزة ليوم واحد من الجوع؟".
هو قول لطالما دفع به رئيس دولة إسرائيل، مدعيا أن بلاده
ياسين شيخ بسيط ماان يسلم من صلاة الفجر حتى يخطو تلك الخطوات التي لا زالت ثابتة رغم ما فعله الزمن بها متمسكا بالحلم القديم المتجدد ان يجلس تحت ظل تلك الشجرة الكبيرة إلى جانب بستانه ذاك وهو يشعر أن الأرض التي تقله أرضه
للتاريخ......
لن ينسي تاريخ الحروب والبشاعات والمذابح والمجازر أبدا هذا التاريخ 25/12/2008 , كما لن ينساه أبدا تاريخ البطولات والرفض والصمود والعزة والحرية ,سوف يتذكر أينما التفت أينما اتجه قصة دموية أبطالها أولمرت وليفني وباراك وحوش صهيونية عقيدتها التقتيل و التخريب والتدمير مصدر سعادتها صراخ الأطفال والنساء ورؤيتهم والصواريخ تحيلهم أشلاء ممزقة ممزوجة بالركام والحطام ,
ربما من المبكر القول إن الحرب على غزة قد وضعت أوزارها ، وان هدأت المدافع والصواريخ والغارات ، إذ أن فعل هذه الحرب قد تجاوز المساحة العسكرية للحرب وأدواتها، لتبدأ تداعياتها في غير مكان وعلى
حلم غوي
تسوّر صوتٌ نديٌ جدارّ الطفولةِ
قالتْ: حلمتُ بطير..
فقلتُ: ليالٍ تماري
وحلمٌ
غويْ
لم تقنع النخبة الحاكمة في مصر أو الطامحة للحكم بكم المواقف والتصريحات الداعمة للكيان الصهيوني ، حدودياً بالإصرار على غلق معبر رفح ، وأمنياً بقمع التظاهرات الشعبية واعتقال قيادات العمل الوطني واستجواب الجرحى عن سلاح وقيادات المقاومة ، وإعلامياً بتشويه
مقدمة:
يهدف هذا المقال إلى وضع نقاط في خطة أولية لدراسة لاحقة للميكانيزمات Mechanisms (وقد عرّبت بكلمة "الأواليات" و لن أستخدمها هنا آسفاً لقلة شيوع الكلمة المعرّبة) التي تستخدم من جهة أولى (أصلية) لتبرير جرائم العنصرية الصهيونية ربيبة العنصرية الإمبريالية الغربية ومن جهة أخرى (انعكاسية) لتبرير الانهزامية العربية.
عرض عليَّ الفنان الفوتوغرافي محمد حنون، فكرته الجميلة، في إعادة إنتاج عدد من اللوحات العالمية فوتوغرافياً، وعلى نحو شرقي. العنوان الذي طرحه كان مثيراً بالنسبة لي: ماذا لو كانوا هنا؟ .. في البداية شعرت بالدهشة، وبعد حوارات مطولة عن مشروعه الفريد ظللت أتساءل بيني
لا تحتاج المقاومة فى فلسطين – حماس تحديدا- إلى التذكير بعدة نقاط نراها بالغة الأهمية نذكرها من باب النصيحة لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم.
(1)
اللهم لا شماتة .. ولكن من حق " فلتان " - هكذا كنا نسميه - أن يموت كما يفعل سائر البشر ..
هو صديقي ومن كان يحبه أكثر مني ( فليلاقيني في بطن ذلك الوادي ) قلت هذا المقطع بلهجةٍ منبرية تشبه طريقة الممثل المصري عبد الله غيث في المسلسلات التاريخية .
41 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع