- عبدالستارالنعيمي
- أقلام متخصصة
- القلم النقدي
- الزيارات: 6523
التغعيلة والحر والحديث-- والقادم اعجب (نقد)
اللغة
والحدث والأمل في مسرحية "الرأس والنهر" للشاعر
"أدونيس " الدكتور:
فريد العمري لأن الحديث عن الحرب يعكس نوعا من
التأثر بالواقع العربي سواء أكان الحديث من شاعر أم مفكر أم اجتماعي إلى آخر من
يمكنهم الحديث عن هموم الأمة - آمالها، وآلامها- فإنه ما من شك في أن أدونيس تأثر
بهذا الواقع، وعكسه في شعره بصورة تتجلى أكثر في هذه المسرحية التي تختلف إلى حد
كبير عن المسرحيات المعروفة، والتي يمكن تمثيلها بنوع من التجرد الفكري أو المعنوي،
ولكن هذه المسرحية الأدونيسية معبأة بالأفكار والقيم الموروثة في حدود الأمة التي
يمثلها الشاعر أو في خارج حدودها.
اِقرأ المزيد: "اللغة والحدث والأمل" في مسرحية الرأس والنهر للشاعر أدونيس
أصداء الكتابة وأدواتها في الشعر
الأندلسي
إعداد: د حياة
شتواني
( أستاذة باحثة من المغرب)
الكتابة مظهر من مظاهر الحضارة، وشرط من شروطها.
فهي من أعظم وسائل تدوين المعارف والعلوم، ونقلها من مجتمع لآخر، كما تعد أهم
وسيلة للتواصل والتفاهم بين المجتمعات الإنسانية.
ولم يكن
للشعراء محيص عن أن يسجلوا هذه الظاهرة الحضارية بين ثنايا أشعارهم، خصوصا وأنها
كانت جزءا من ثقافتهم وحياتهم. فهذا الوزير أبو محمد بن عبدون يلوم الإخوة أبا بكر
البطليوسي وأبا محمد طلحة وأبا الحسن محمد، على عدم الكتابة إليه، رغم أنهم من
الكتاب:
اِقرأ المزيد: أصداء الكتابة وأدواتها في الشعر الأندلسي د. حياة شتواني
النثر
العربى بين الحداثة والقدم الناظر فى تاريخ الادب العربى عامة يجد أنه قد تطور بشكل ملحوظ ، فأصبح
أكثر تعبيراً عن الحياة والفكر ، كما تطورت أجناسه الأدبية وأصبحت ذات خصائص فنية
وأسلوبية . فالنثر العربى على سبيل المثال شهد تطوراً كبيراً فى الإسلوب والخصائص
الفنية ، فمن مظاهر التطور التى نلحظها فى الإسلوب النثرى الحديث حلول ألفاظ جديدة
لاعهد للعربية بها ، حيث حلت مكان الألفاظ القديمة التى إندثرت أو قل إستعمالها ،
فنجد أن المصطلحات العلمية ومصطلحات الحضارة قد شاعت بكثرة فى النثر العربى الحديث
. فإن لتطور الزمن أهمية كبيره فى تطور الألفاظ حيث أن لكل زمن مصطلحاته الخاصه به التى تعبر
عن الحياة اليومية والأدبية والعلمية الشائعة فى هذا الزمن أوذاك ، ويعد التطور
العلمى ومستحدثات الحياة اليومية من أهم العوامل فى إنتاج مصطلحات جديدة تعبر عنها
. * تمهيد 49 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
لنَجْلِ يَهوديٍّ تَدِبّ العَقارِبُ
رحم الله المتنبي حين قالها قبل انتكاس الشعر العربي الاصيل وقبل ان يتغلغل
بنو اليهود حتى في اشعارنا ليسمموه من الداخل وكما فعلوا اليوم بكل مقدرات
الامة
الشعر ادب مموسق منحوت بقالب ذهبي اوجده العرب قبل الاف السنين وتغنوا به
وحفظوه وحفظ تأريخهم وحروبهم عبر فترة زمنية طويلة وهذه احدى ميزاته
(الحفظ) حتى من قبل من يجهل القراءة والكتابة فكيف نساويه بكلام غير منسق
تشمئز منه النفس الشاعرية لاخفاقه بتساوي عدد التفعيلات في كل شطر وعجز
؛اما الميزة الاخرى للشعر العربي الاصيل (العمودي)فهي قابليته اللينه على
التغني فيه ولم نسمع الى الآن بطرب اصيل الا من خلال القصيدة العمودية
والسؤال هنا :هل من طرب في غناء مثل هذه الاسطر التفعيلية(اراك--وقدلا اراك
كيف اين لماذا----لم تسمع صوتي من هناك) قل لي بربك هل من ايقاع موسيقي
غنائي في امثال هذه السطور!!!
"اللغة والحدث والأمل" في مسرحية الرأس والنهر للشاعر أدونيس
أصداء الكتابة وأدواتها في الشعر الأندلسي د. حياة شتواني
النثر العربى بين الحداثة والقدم
تحيز النقد العربي الحديث إلى النقد الغربي
تجاذبت أغلبَ مفكري النهضة العربية ونقادها نزعتان: نزعة التأثر المقرون بالإعجاب والانبهار بالغرب وحضارته وثقافته، ونزعة الإقرار بتخلف العرب. لذلك، دعا بعض رواد النهضة العربية الحديثة إلى محاكاة الغرب قصد تحقيق النهضة. ومن هاتين النزعتين، انبثق ذلك السؤال المعروف الفاسد: لماذا تقدم الغرب وتأخر الشرق؟ وهو فاسد لأنه ينطوي على إعجاب لا نظير له بما حققه الغرب من تقدم حضاري، وإقرار بتخلف حضارة «الأنا»، وهو إقرار لم يتم بناءً على مقاييس الذات ورؤاها وتصوراتها لمفهوم التقدم، وإنما باعتماد مقاييس الآخر وتصوراته. الأمر الذي يحصر غاية النهضة في اللحاق بالآخر «المتقدم»، وهذا اللحاق لا يمكن
آخر مواضيع المنتديات
تسجيل الدخول
منطقة الأعضاء
مواقع شقيقة
بحث متقدم
ابحث في أقلام
المتواجدون الآن