مجلة أقلام الثقافية

  • الرئيسية
  • هذه المجلة
  • المنتديات
  • الشاعر سامر سكيك
  • انضم إلينا

القائمة الرئيسية

  • الصفحة الرئيسية
  • هذه المجلة
  • انضم إلينا
  • ابحث في الحلة الحالية
  • ابحث في الحلة القديمة
  • منتديات مجلة أقلام

أقلام متخصصة

  • حديث أقلام
  • القلم الديني
  • القلم السياسي
  • القلم الفكري
  • القلم العلمي
  • القلم النقدي
  • القلم الاقتصادي

واحة الإبداع

  • الشعر الفصيح
  • القصة والرواية
  • الخاطرة والنثر
  • مقالات متنوعة
  • الفن التشكيلي
  • مسرح ومسرحيون
  • بحوث ودراسات
  • أدب عالمي

موسوعات أقلام

  • التاريخ الإسلامي
  • موسوعة العقائد
  • قصص الأنبياء
  • أديب وأثر
  • شاعر وقصيدة
  • شاعر وقصيدة (أرشيف)

زوايا متنوعة

  • شؤون فلسطينية
  • للنساء فقط
  • الصحة والناس
  • من هنا وهناك
  • علوم وتكنولوجيا
  • تربية وتعليم

اخترنا لك

  • أعلام ومشاهير
  • قراءة في كتاب
  • مختارات شعرية

تسالي وترفيه

  • ابتسم مع أقلام
  • شرح الأبراج
  • اختبر ثقافتك
  • ألغاز سريعة
  • دنيا السيارات

ورقتي.. وذاك القلم

مرازقة صلاح الدين
واحة الإبداع
خواطر ونثر
الزيارات: 6206
  • طباعة

رذاذُ مطرٍ، وإطلالة تبعثُ الكآبة في ناظِريها، قاعةٌ تعمُّ أرجائَها هَسهسةُ السُّكون، أرفُفٌ عتيقة من خشب، وكنوزٌ يكسُوها الغبارُ حلَّةً، كانت كتُب، وتحِلُّ خيوطُ النُّورِ عليها ضيوفاً فتزيدُها بريقاً ورونقاً، عرائساً أنتِ ومن ذهب..

كنتُ حينها جالسًا في أحد الـُّركون على أريكةٍ غير مريحةٍ أتدأدأُ يُمناً و شِمالاً علَّني أجد راحتي، وأُلقِي بساقاي ممدِّداً رأسي شامخاً بهِ، لألمح سقفاً هشاًّ تعلُوه أسحُبٌ من ضَجر..



كان الأمر غريبا في بدايته، فقد كانت تُعانقني وِحدتي ويسخر مِنِّي ملَلِي، الى ان اِسترقَتْ نظَري عذراءَ ناضِرةً وبتول، تختَلي بنفسها ترفُّعاً فقلت في نفسي: أحِنِّي فتنزُّهكِ سيزول، ثم دنوتُ منها بخفرٍ ، حينها اشتدَّت ألسنةُ لهبِ تلك المدفأة بجنبها، وكأنَّها ردَّت عليَّ تقول: كفاك غطرسةً فلست طَـمــولُ ولما هواك أنت كسول؟؟.. ما أفصحَها ألسُناً وما أبدَع كلماتِها، تجعلُني أجِد شَـــكِيمتي فأرمي بيدي لافحاً مَرامي من شدَّة توهُّج شوقي وكم كانت ناعمةَ الملمسِ، خجولٌ، تغزو عنَانَ أحلامي وتأخذُ بهِ مُبهمًا الى حيث لا أدري..

" غزِيرة هي المعاني، حين تنبَع من جوفِ كَياني وقلبٍ فيَّاضٍ تُعفِّره الأماني في حوضٍ لابَ من لهفةِ حنيني ووجدانِ.. "

خاطبني القلم..

ثم راح هائمًا يرسم بسماتَه على بُرنُسِ عروسِه، وما أبدعك يا صَولجاني، وإنِّي خشِيتُ أن تاخُذ مقامِي وتحلَّ مكاني، ان تتسنَّم الصَوالةَ بغير حقٍّ ومن دُون عنوانِ..

يُتبع..

Tweet
Facebook Social Comments
  • tweet
  • السابق
  • التالي

آخر مواضيع المنتديات

04 آذار/مارس 2021

  • تفتيح البشره ونظارتها
  • نقد خطبة البركة
  • غمزة
  • نقد خطبة الخشية وقصة الغامدية
  • كيفية تحديد ميزانية شراء الأدوات الصحية لمنزلك
  • كلماتهم لا تُنسى..
  • اختصار صحيح البخاري وبيان غريبه 2 كتاب الكتروني رائع
  • نقد كتاب اتحاف شباب الإسلام بأحكام الغسل من الجنابة و الاحتلام
  • الإكستاسي مخدر (ام دى ام اى)
  • الاستاذ علي هزايمه- مجرم لم يتم القبض عليه

تسجيل الدخول

Sign in

LOGIN

Forgot Username or Password

New Here? إنشاء حساب جديد

منطقة الأعضاء

  • تسجيل الدخول
  • كاتب جديد؟
  • نسيت كلمة المرور؟
  • نسيت اسم المستخدم؟
  • أرسل مشاركة

مواقع شقيقة

  • منتديات مجلة أقلام
  • المرشد في الإداراة
  • الشاعر سامر سكيك

إصدار شعري

بحث متقدم

ابحث في أقلام

الأكثر زيارة

  • أفضل روتين يومي لحياتك
  • اللغة وعملية التواصل
  • التواصل التربوي
  • انتفاخ المعدة وطرق الوقاية و العلاج
  • هذه مصر التي انتظرناها

المتواجدون الآن

491 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع

جميع الحقوق والنسخ محفوظة © 1999-2018 مجلة أقلام الثقافية.
جميع المواضيع والتعليقات المنشورة في أقلام تعبر عن آراء أصحابها فقط

أرشيف أقلام 1999-2009

  • ابحث في الأرشيف
  • فلسطينيات
  • مقالات سياسية
  • مقالات فكرية
  • مقالات علمية
  • مقالات نقدية
  • دراسات هامة
  • حوار مع قلم
  • نبذة عن كتاب
  • نبذة عن شخصية
  • عالم التقنية
  • للنساء فقط
  • فن تشكيلي
  • من هنا وهناك
  • قصائد
  • قصص قصيرة
  • مقالات متنوعة
  • خواطر