الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة

منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-01-2010, 01:40 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
منى الحمودي
أقلامي
 
الصورة الرمزية منى الحمودي
 

 

 
إحصائية العضو







منى الحمودي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى منى الحمودي

افتراضي ..بـِـــــدونْ..،،!!!

"بسم الله الرحمن الرحيم"..



" بِـــــــدونْ"..!!


كان يوماً صيفياً حاراً.. شمسه تبخر نفحات النسيم العليلة..،والطرقات البالية خالية من الخطوات التي تغدو وتروح..


أمسك بطرف كرسيه ، وجره باتجاهه ، ورمى جثته فوقه ، بدأ ينثر من فوق جبينه المنهك ، حبات العرق الندية..
عيناه السوداوان تحكي ألماً أزلياً..، وآهاته تُشيِعُ حُلمَهُ الذي أدبر خلف أستار الظروف الصعبة والمعيشة المضنية التي تخنق الأرواح وأحلام الطفولة..



نظر إلى الجدار الذي يخنق أفق رؤيته والذي كانت تتوسطه شهادة تقدير ..،ذرفت عيناه دمعتان..دمعت على لحد جهده وسهره ليالي الكفاح وتفوقه في القسم العلمي، ودمعت على تراتيل حلم دراسة الطب الذي استحال رماداً عصفت به رياح القدر في تلك الليلة التي استشهدت بها طموحاته ..


كان يريد أن يرسم وجوده في خريطة طرحته أرضاً وكبلت همته ونفت كيانه من أرض الواقع،أنت بدون!!!


وتذكر ذلك اليوم الذي ظفر به بمجموع جعله يعتلي عرش أوائل الثانوية،وكيف كان سعيداً وهو يحمل شهادته ليرتاد على إحدى المؤسسات لتمنحه منحةً دراسية فتكون الوقود الذي يدفعه قدماً لتحقيق الحلم..والنسيج الذي يطوق صقيع الآمال الطموحة ،ولكن كان الذهول وخيبة الأمل محور حديثه الصامت و بقى برهة من الوقت ليترجم مشاعره وهو بعد لم يفق من غيبوبة حلمه!!أنت بدون!!!


كان الحلم محدود الحدود..،وبقت آماله مدفونةً في مقابر الوجود..،فقرر أن يتسلل من معتقل طموحاته،ويشمر عن كتفه ليساعد والده الذي كان مراسلاً في أحد الشركات ،وكان راتبه وليمةً دسمةً للظروف الصعبة التي تقصف كده في منتصف الشهر..فقرر أن يبحث عن وظيفة في المكان الذي أراد يوماً أن يعتلي قمته..،فيكون فاعلاً ناجحاً طموحاً لا يعرف الكلل،ارتاد إحدى المستشفيات، ليبحث عن وظيفة يسد بها رمقه ورمق أسرته الصغيرة ،وبعد إجراءات طويلة..،ذهاب وإياب..،تم تنصيبه ليكون موظفاً بسيطاً في إدارة المشفى..!!،هكذا تلقت همته العالية هذا الخطب الجلل بكل جَلد..،أجل..،"سأحاول أن أضم أسرتي بين محاجري لأقيها من رمد الحاجة"هكذا أسر في نفسه..!!داس على كرامة طموحه..،بذل قصار جهده ليبيد نقع دموعه في معترك آهاته..،في كل يوم كان تعانق عيناه ذلك المعطف الأبيض كان يتذكر حلمه..الذي تبخر بمجرد أنه غير منتمي لخريطة الوجود..و لا تضم محفظته بطاقة صغيرة تعلن انتسابه لعالم القطيع البشري..!!


كان يكسو وجهه بابتسامة رضا ..يعانق بها وجه أمه الباسم..،ونظرات أبيه المنهكة، وبراءة إخوته الصغار،لم يكن يبوح بآهاته وأتراحه إلا لقلمه..،وسطوره الحزينة..، فتذرف اليراعة مداها حزناً على أمله الضامر بين حشايا الروح..


كالعادة..،نثرت الشمس خصلها الشقراء على صفحات الوجود..، وبرزت بجمالها السافر ..ولم تستثني أحد من نزيف إشعاعها..،فانطلق في رحلة عمله الشاقة اليومية..،وفي طريقه للعمل..،استوقفته إشارات المرور التي التهمت دقائق وقته اللاهث..فأسر في نفسه.."اليوم تحبسنا هذه الإشارات بين أغلالها..و في اليابان يحتفلون بإطفاء آخر إشارة ..!!!"..وريثما هو في خميلة فكره مندمج ترتسم على قسماته ابتسامة وعرة..،لفت انتباهه عارضة كبيرة تكتسح الشوارع لإعلان عن مسابقة أدبية ..،استوقفته كثيراً..ووجد فكره خصباً لكي يرتمي في أحضان هذه المسابقة..،ولكن..خنق تفكيره غوغاء مزامير تلك الوحوش التي تلتهم البترول خلفه..،فانتبه أن الإشارة خضراء..وهرول بسيارته للعمل..!!

لحظات عمره انطوت وحلقت مع "قُمري" الترح لتنزوي فوق فنن الآه..، سنوات من الحرمان تنوء به عن مرفأ الذات والحلم..سفنه ضلت طريقها وعباب البحر رسم خريطة اللاوجود..،طموحه انزوى في صومعة الأحزان..، وتعبد بتراتيل مبعثرة فوق سطور وعرة نسيتها عوامل التجوية والتعرية من الحسبان..!!!
أخذ الفكرة بمحمل الجد..،وبدأ يعبد أرضية الوصول لهدفه..،لم يفكر بالجائزة المالية التي قد توهب له وتحقق جزءً من أحلامه ،بل فكر بالطائر الحبيس..،الذي سيصبح حُراً منذ الآن..،وسيصل إلى فتات الخبز المتناثر في طرقات الحلم..!!!
كان يستهلك وقود طاقته في عمله المرهق..،تندلق طموحاته على أرضية المشفى..،فلا تجد البلسم الذي يداويها..،فيلم شعث أشلائه المبتورة،ويختلس النظرات التي ترهق كاهله ..،فيصبح قاب قوسين أو أدنى من مبضع ومشرط قد أصبح حبيسهما!!!
فيعود جسده مرة أخرى..،ليختم الوهن اليومي الذي نصحته به غوغاء الحياة كوصفة طبية لموت الحلم ببطأ..!!!
جلس أمام مكتبه الصغير..،أنار الضوء الخافت..،لكي لا تنتشر هالة الضوء في غرفته الصغيرة..،فيفيق إخوته من سباتهم الذي قد ينوء بهم عن واقع مكلوم..!
أمسك بالقلم..،وبدأ يداعب فكره..،بدأ يكتب كل ما يعتريه..،أحلامه المسلوبة..،وطموحه الذي اعتقل..،وآماله التي انتحرت بدون سابق إنذار..!!!
كتب رسالة للعالم..،رسالةً ممهورةً بالألم..،والعار الذي طمس كيان إنسان في وحل رجِس..،وكان ينتظر بصبر نافذ،متى يحين موعد المسابقة..،كان كل حلمه أن يحلق..،يحلق عالياً..في سماء بلا أفق..، يريد أن يعصف العتاب بكل جنس وعرق بشري يدب على الأرض..،ليقول له.."أن الطير المقصوص جناحاً..ما عاد فقيد الجناحانِ"..
وبين صخب العمل..،وغوغاء الكدح..،تلقى مكالمةً هاتفية تبلغه بموعد المسابقة ..،فانبلجت أساريره،وأدرك أن سيأخذ بثأره من هذا القطيع البشري..،الذي رفض الاعتراف به..!!!..،ووسط فرحه المكتسي بصبغة الألم..،أكدت لجنة المسابقة تقديم العمل الأدبي مع نسخة من جواز السفر أو بطاقة الهوية!!!
فعصفت به رياح الترح..،فكيف له أن يشترك..،ولا أوراق ثبوتية تؤكد خارطة نسبه ..،أو بطاقة هوية تجعله في صميم الواقع..،بدلا من الانزواء على قارعة الهوامش..!!،مضى حزيناً..وأسر في ذاته:"حتى أنفاس حروفي وأقلامي سوف تخنق كما خنقت باقي أحلامي؟؟!!"..
اتكأ على كرسيه وحدق في فضاء اللاجدوى..،ارتسمت على وجهه ابتسامة، "لن يضيعني الله" هكذا خالجه صمته العاصف..،وريثما كان يحوم حول عمله اللاهث..،أحس بيد تربت على كتفه..،التفت وراءه..،فوجد أحمد صديق الطفولة..،احتضنه بقوة وشوق..،وقال:
"أين أنت يا خالد..أين أنت يا رجل"..!!
فرد خالد: " أنا هُنا كما تراني..،أراك ترتدي المعطف الطبي..؟!
فرد أحمد: "أجل يا خالد..لقد سافرت لأمريكا لدراسة الطب..وعدت منذ شهر تقريباً ولقد توظفت في هذا المشفى.."
وأكمل قائلاً: "وأنت يا صديقي الطموح..أين موقعك من الإعراب.."؟؟!
اجتاح الصمت خلجات خالد..تقطعت أمام عينيه آماله الكبيرة..تهشمت طموحاته..،فأكمل بصوت مخنوق:
"أنا أعمل هُنا يا أحمد.."..هنيئاً لك هذا المعطف الأبيض..أنت تستحق.."
ختم مشهد "التراجيديا" بأن حضن صديقه أحمد ..وجلسا معاً في استراحة المشفى..،يتبادلان أطراف الحديث..،وحكى خالد قصته لصديقه أحمد الذي انتباه الحزن الشديد على صديقه الطموح الذي كان هاجسه "المعطف الأبيض" ونَسْجُ الحلم بالمبضع..ورَسْمُ خريطة الطموح بالمشرط..!!
غزا جو الصداقة عبث الصمت الطويل..،بدا خالد مخنوق النظرات..وتوجس أحمد خيفةً من ارتشاف الأكسجين المتعكر بالترح..،ارتجل خالد من دابة الصمت وقال بلهفة:
"أتعلم يا أحمد..لقد استنفذت جميع محاولة الوصول لهدفي..ماعدا شيء واحد"..
بلهفة قال أحمد:
"ما هو يا خالد..قل يا صديقي..؟؟!!"
فقال :" لقد كتبت رسالة تنعي حالي..لأشترك في مسابقة أدبية..أبث شجوني من فوق منبرها..لتكون البوق الذي ينثر أنات صوتي فوق كل الوهاد..،ولكن..كالعادة..استبعدت من المسابقة لأني لا أحمل الأوراق الثبوتية،هذه المسابقة أملي الوحيد ..وبعدها..أريد أن أتشضى..!!"
اجتاحت كتائب الصمت المكان مرة أخرى..،أمسك أحمد بيد صديقه خالد وصاح:
"لا عليك..وجدتها..سأتحدث مع والدي بهذا الشأن،فمعارفه كُثْرٌ..وسأحدثه برغبتك في الاشتراك..فهذا أقل ما يمكنني فعله لك صديقي ..!!!"
انبلجت أسارير خالد أخيراً..شعر أنه سيأخذ بثأره من الوجود..،وبالفعل..،كان صديقه الوفي أحمد عند وعده ،وبعد نفس طويل وإجراءات كثيرة..تمكن خالد من أن يلتحق بركب المسابقة..فلقد كان الأمر أشبه بتهريب شحنة من المخدر...!!


لم تمضِ أسابيع قليلة..،حتى حان موعد المسابقة..،جهز نفسه جيداً..، وجلس بجلد وصبر في المنصة..، وهو ينظر للحشود المتواجدة..،ولكبار الشخصيات التي تفترس المقاعد الأولى،ولغابات الكاميرات ووسائل الإعلام التي تتزاحم في كل مكان لتنقل الحدث ،بدأ الواحد تلو الآخر بالإلقاء..،والمدح والردح والتبختر على حروف مصطنعة..،والتمايع بذكرى الحبيبة،والعشق الورقي الزائف،وذكر محاسن أهل الحل والعقد الذين يتباهون بالعضلات الإسفنجية،كانت دقات قلبه تهرول إلى الأزل..،إلى أن أزيح عنه الستار..،ومشى بخطى متثاقلة نوعاً ما،واعتلى عرش المنصة..، اندمجت نظراته مع حروفه المكلومة،تنهد ببطء..،ونظر إلى ذلك الحشد الغفير الذي يقف أمامه..،نظر نظرة تحية لكبار الشخصيات..،،وكأنه يتوعد الجميع،أن قنبلة ما سوف تنفجر هنا..،ففي حين تأملاته الخفية ..، طلب منه عريف الحفل أن يُعرف باسمه ..،،
فقال:أنا اسم ..تبعثرت حروفه فوق أرض رضعت منها الحب والدفء..ولما كبرت..تركتني يتيم الحلم والأمل..ووزعت أشلائي بين قبائل الأيام!!!!
اندهش الجميع وبدأ صخب السكون يعشعش في ذلك المسرح المكتظ عن بكرة أبيه..،وبدأ الكل واجماً..،مستغربين من هذه اللهجة التي تحدث بها..وجرأته الفذة التي اجتاحت حصون من يفترسون المقاعد الأمامية..!!
أكمل و ولم يعي بجنون الصخب الذي أحدثته كلماته قليلة الأحرف كبيرة المعنى..،فقال:

كم كنت أسأل..
هل ترك الوجود على ضفافي اسم طفل تائه.؟!.
نبذته أعراف السماء..
كرماد ريح صاخبة ..!!
كم كنت أسأل..من أنا ..؟
وبأي رحم قد كبرت..؟!
وبأي أرض قد نفتني نظرة..!!
وبأي رَمسٍ أقبرتني عبرة!!!
أو هل تروني أشلاء شعث هالك..
أو لست عظماً قد كستني لحمة..!!
أنا لم أكتسِ بالخز الموشى تبختراً..
أنا لست معسول اللسان كالمحبرة..!!
ولكني ..بحب أرضٍ قد سموت ..
حباً وفخراً عشقاً ..فاكتفيت!!
..
توقف عن الكلام..تنهد طويلاً..نظر نظرة ألم..،ثم أكمل:
لا تسألوني من أكون..فأنا إنسان..أخرس..مكلوم....!!
رضعت لبان الألم..
في مهدي الخشن..!!
أنتمي لقرية عزلاء..
شوارعها بلا أسماء..
والقمر نسي لحن الضياء..
عندما صرخت في صمت العراء..
والشمس انعزلت في خدرها ..
يوم نفتني الأرحام كلقيط.. عار..
أنا إنسان..!!
يتيم الفرحة مكسور الجناح..
عطفت علي القواميس ذات مرة..
فأسمتني..بدون..
أنت بدون..
فغدا عاري الموصوم..
والقلب مازال مكلوم..!!!!
..
أَذنبي أنني إنسان؟؟!!
أذنبي أنني ارتويت من صدر الغمام..؟!!
أذنبي أنني حلمت ككل إنسان..
بمبضع ومشرط..وأحلام..!!!
ومعطف أبيض..يكفن كل أوهام..!!
أَتنفيني أرحام أرضي..وتبصقني الرقاعة بكل عار..؟
وتنوء مهجتي لموطأ قديم بعيدٍ..
وروحي قد تسربلت بالحداد..!!
أفي الصين أرنو..أم بالنيجر أتطوح بأنفاسي..!
أهي نفيسة تلك الورقة على روحٍ..كروحي..؟؟!!
أم هي الهبة المزجاة للاعب حذقٍ..أو راقصة ماجنة!!!!
..
فاليصمت الوجود..
وليهدأ صخب الكون..
فأنا إنسان..
بردائي الشقي..إنسان.
وكلنا..نشقى ونسعد..
وتحت الثرى..
سأكون في منازل السكرات..
كمثلك..أنتَ..وأنتِ ..وهو..
وتتلخص أنفاسي في تراب..
وتطحن أنساب وألقاب ومناصب..
لتغدو رغيفاً من سراب..!!!
..
ترك الورقة على المنضدة..،خرج من المسرح..أمام أعين كل الحاضرين وأصحاب الحل والعقد..آخذاً بثأره من قسماتهم..،تاركاً وراءه..غباراً من علامات الاستفهام في تلك الأجواء الصامتة..،لتلوث ذلك الصخب العقيم كلمات كالسوط..تقرض أنفاس الوجود..بأسنان الواقع..لعلها..تترك أثراً..!!
لعل نطفة ما .. تجد لها مأوى في رحم خصب..،يكنفها من صقيع الحرمان..والأحلام التي تبخرت ..ومازلت تعانق الغمام..لعل الغيم يروي ظمأها..،،شَعَرَ بالسعادة تغمره..،لم يحقق حلماً..لكنه أقبر واقعاً نتن..!! ..






 
رد مع اقتباس
قديم 09-01-2010, 03:07 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
خليف محفوظ
أقلامي
 
الصورة الرمزية خليف محفوظ
 

 

 
إحصائية العضو







خليف محفوظ غير متصل


افتراضي رد: ..بـِـــــدونْ..،،!!!

موضوع القصة مهم جدا ، ليس أصعب على المرء من أن يعيش من غير هوية .

صيغت القصة بأسلوب جميل

غير أنها تحتاج إلى بعض التركيز لتحقق وحدة الانطباع التي تعد عنصرا أساسيا في القصة القصيرة .

تحيتي و تقديري







 
رد مع اقتباس
قديم 09-01-2010, 05:18 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
منى الحمودي
أقلامي
 
الصورة الرمزية منى الحمودي
 

 

 
إحصائية العضو







منى الحمودي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى منى الحمودي

افتراضي رد: ..بـِـــــدونْ..،،!!!

تحية طيبة أستاذي "خليف محفوظ"..

أسعد الله مساءك..،،.،

أشكرك على ردك البناء الذي أثلج صدري..،ووحدة الإنطباع التي رميت لها - على حسب معرفتي- هي التخلص من الحشو اللفظي والتكرار والاجترار لتحقيق وحدة الأثر النفسي في ذهن القارىء..

هذا من حيث فهمي..،،فهل لك أستاذي أن تطلعني على رأيك او قصدك من وحدة الانطباع..؟

ومن أي جانب افتقدت قصتي هذه الوحدة؟؟

تقبل فائق تقديري..وبإنتظار وجهة نظرك..







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:11 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط