|
|
المنتدى الإسلامي هنا نناقش قضايا العصر في منظور الشرع ونحاول تكوين مرجع ديني للمهتمين.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-11-2006, 04:12 AM | رقم المشاركة : 13 | ||||||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
اقتباس:
( من نفى أن يكون القرآن الكريم كتاب علم شامل حكم فهمه الناقص والعاجز في كتاب الرب القدير العلي وبدل ان يكون القران هو المرجع والمستند اصبح فهم احدهم هو المرجع وهذا يذكرني بقول القائل ولو من طرف بعيد انه ما عارض مذهبنا من النصوص فهو اما مؤل واما منسوخ ). الأخ الكريم ناجح سلهب قولك : ( من نفى أن يكون القرآن الكريم كتاب علم شامل حكم فهمه الناقص والعاجز في كتاب الرب القدير العلي ). يُرد عليه بمثله : من قال " أن القرآن كتاب كل شيء وتستطيع استخراج اي علم منه " فقد حكم فهمه الناقص والعاجز في كتاب الرب القدير العلي ! أليس فهمك ناقصا وعاجزا أيضا أم أنك ترى في فهمك الكمال وفي عقلك الاستغناء ؟! فلماذا نحشوا النقاش بعبارات لا تُُسمن أو تُغني من جوع ؟! ========== قولك : ( وبدل ان يكون القران هو المرجع والمستند اصبح فهم احدهم هو المرجع ). الرد عليه في قوله تعالى : { فاسألوا اهل الذكر إن كنتم لا تعلمون }. فحين نسأل أهل الذكر لا نكون قد اتخذنا فهمهم مرجعا ومستندا بدل القرآن وإلا كانت الآية هي التي تأمرنا بذلك ! فهل ترى أن الآية الكريمة تأمرنا باتخاذ أهل الذكر مرجعا ومستندا بدل القرآن الكريم ؟! على أن النص المنقول ليس هو مجرد نقل لفهم معين بدون دليله ، بل المؤلف رحمه الله تعالى استدل بنصوص القرآن الكريم على صواب فهمه، فما نقلته هو نقل للفهم مع دليله من القرآن الكريم، فما الخطأ في ذلك، ولم جعلت منه محلا للطعن ؟! ========== تقول : ( وهذا يذكرني بقول القائل ولو من طرف بعيد انه ما عارض مذهبنا من النصوص فهو اما مؤل واما منسوخ ). يا أخ ناجح أنت من فعل ذلك بل أكثر منه حين قلت : ( وبدل ان يكون القران هو المرجع والمستند اصبح فهم احدهم هو المرجع )، على الرغم من وجود نص القرآن الصريح بالرجوع الى أهل الذكر لسؤالهم عما لا نعلم ! اعتدت أخي الردود التي لا تتصل بالفكر ولا تستند الى الحجج وإنما الطعن بغير وجه حق ! فماذا تُريد من المؤلف رحمه الله تعالى أكثر من أن يستدل بنصوص القرآن الكريم على فهمه، وهو عالم ومجتهد ؟! وماذا تريد من الناقل أكثر من أن ينقل النص كما هو دون زيادة أو نقصان ، وفوق ذلك أن يكون مستعدا لمناقشتك بما جاء فيه ؟!
|
||||||
12-11-2006, 04:26 AM | رقم المشاركة : 14 | ||||||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
اقتباس:
( اما تخصيص الايات عاليات الذكر بلا نص من الكتاب نفسه فهو عمل ساقط عند الاصوليين جملة وتفصيلا ولا يقوم به اهل العلم من المحققين وعندما تريد صرف مدلول الكتاب الى اللوح المحفوظ وجب ان يتم الصرف نفسه بنص صريح وليس بتأويل اذ ان الاصل ان يكون الكتاب هو القران والقرينة لازمة اذا تم الصرف الى ما سواه ). قولك : ( إذ الاصل ان يكون الكتاب هو القران والقرينة لازمة اذا تم الصرف الى ما سواه ). -ما هو دليلك عليه من الشرع ؟! - وكيف يكون الأصل في معنى الكتاب أنه القرآن الكريم والله سبحانه وتعالى قد أطلق على أتباع الكتب الأخرى وصف ( أهل الكتاب ) ؟! - ولو كان الأصل في لفظة الكتاب أنها للدلالة على القرآن الكريم لكان الأصل في ( أهل الكتاب ) أنهم المسلمون وليس غيرهم من أهل الكتب الأخرى ! - على أن الكتب الأخرى أسبق من القرآن، وقد أطلق القرآن الكريم عليها وصف الكتاب . قال تعالى : { وإسماعيل واليسع ويونس ولوطا وكلا فضلنا على العالمين * ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم(87)ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون * أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين }. وقال تعالى : { ولقد آتينا بني إسرائيل الكتاب والحكم والنبوة ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على العالمين }. فإذا كان لاطلاق كلمة " كتاب " أصلا فإن الأولى أن نقول بأن الأصل في هذه الكلمة أنها تدل على الكتب الأخرى وليس على القرآن، ولأجل أن تدل على القرآن الكريم تحتاج الى قرينة صريحة من نص القرآن نفسه ! وأرى أن الصواب هو ما ورد في النص المنقول من أن كلمة كتاب لفظة مشتركة يُفسرها التركيب الذي وردت فيه. فليس الأصل في كلمة كتاب أنها تدل على القرآن الكريم أو الكتب الأخرى التي سبقته أو على علم الله تعالى، وانما التركيب الذي وردت فيه يدل على المراد منها. فمثلا تجد في نفس الآية كلمة ( الكتاب ) مرة للدلالة على القرآن، ومرة ثانية للدلالة على الكتب التي سبقته، كما في قوله تعالى : { ياأيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا }. وعليه فإذا لم تأت بالدليل الشرعي على قولك: ( إذ الاصل ان يكون الكتاب هو القران والقرينة لازمة اذا تم الصرف الى ما سواه ). أو كانت الأدلة الشرعية تدحضه كما أوضحتُ أعلاه، فيكون قولك الذي بنيته عليه خطأ، وهو قولك : ( وعندما تريد صرف مدلول الكتاب الى اللوح المحفوظ وجب ان يتم الصرف نفسه بنص صريح وليس بتأويل ). لأن ما بُني على خطأ خطأ . فالصواب أخي ناجح هو أن تأتينا أولا وقبل كل شيء بالنص الصريح الذي دلك على أن الأصل في كلمة الكتاب هي أنها تدل على القرآن الكريم . ========== أما قولك : ( اما تخصيص الايات عاليات الذكر بلا نص من الكتاب نفسه فهو عمل ساقط عند الاصوليين جملة وتفصيلا ولا يقوم به اهل العلم من المحققين ) فهو اجحاف بحق النص المنقول، واتهام بما ليس فيه. ذلك أن النص المنقول قد ذكر القرائن الكثيرة من نصوص القرآن الكريم في اثبات أمرين : أولهما في بيان أن لفظة الكتاب لفظة مشتركة يفسرها التركيب الذي وردت فيه. وثانيهما في بيان أن لفظة الكتاب في قوله تعالى : { ما فرّطنا في الكتاب من شيء } تدل على اللوح المحفوظ. فالنص المنقول تضمن ذكر القرائن الكثيرة على فهم المؤلف . وهذا نص ما قاله المؤلف في بيان أن لفظة الكتاب لفظة مشتركة مدعما بالقرآن من نصوص القرآن الكريم : ( وأمّا قوله تعالى: (ما فرّطنا في الكتاب من شيء) فالمراد بالكتاب اللوح المحفوظ وهو كناية عن علم الله تعالى. وكلمة كتاب من الألفاظ المشترَكة يفسرها التركيب الذي وردت فيه. فحين يقول الله: (ذلك الكتاب لا ريب فيه) يراد منها القرآن، وحين يقول: (ما كنت تدري ما الكتاب) أي ما الكتابة. ولكن حين يقول: (وعنده أم الكتاب) ويقول: (كان ذلك في الكتاب مسطوراً)، (وما فرّطنا في الكتاب)، (لولا كتاب من الله سبق)، (إلاّ في كتاب مبين)، (كلٌّ في كتاب مبين)، (وما ينقص من عمره إلاّ في كتاب)، فالمراد منها جميعاً علم الله. فقوله تعالى: (وعنده علم الكتاب) أي اللوح المحفوظ كناية عن علمه، وقوله: (في الكتاب مسطوراً) أي اللوح المحفوظ كناية عن علمه ). وفي النص الذي تلاه أتى بالقرائن من نصوص القرآن أيضا والتي تبين أن الآية الكريمة تدل على علم الله تعالى وليس على القرآن الكريم : ( وقوله: (ما فرّطنا في الكتاب من شيء) جاءت صريحة بأنها علم الله، إذ الآية كلها تقول: (وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلاّ أمم أمثالكم ما فرّطنا في الكتاب من شيء) على غرار قوله: (لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلاّ أحصاها)، بدليل الآية الثانية التي جاءت في نفس السورة –بسورة الانعام- وهي (إلاّ في كتاب)، فقد جاءت الآية (وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلاّ هو ويعلم ما في البر والبحر وما تَسقط من ورقة إلاّ يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلاّ في كتاب مبين)، فهذا كله يدل على أنه ليس المراد في هذه الآية من كلمة (الكتاب) القرآن، بل المراد اللوح المحفوظ وهو كناية عن علم الله. وإذن لا دلالة في الآية على أن القرآن يحوي العلوم وأمثالها. فيكون القرآن خالياً من بحث العلوم، لأن مفرداته وتراكيبه لا تدل عليها، ولأن الرسول لم يبيّنها، فلا علاقة لها به.). وكان المفترض بك أن ترد على أدلة المؤلف لا أن تنفي وجود أدلة وهي موجودة، فهذا العمل هو أيضا عمل ساقط عند الاصوليين جملة وتفصيلا ولا يقوم به اهل العلم من المحققين !
|
||||||
12-11-2006, 05:01 AM | رقم المشاركة : 15 | ||||||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
اقتباس:
( ويكفيكم علما ان الامام علي رضوان الله عليه قد علم ادنى تحديد زمني لابن الفراش ( وهذا علم محض) من نصوص الكتاب فأين نحن من هؤلاء , وكما قال الامام الشافعي رحمة الله عليه والله لو اضعت عقال بعيري لبحثت عنه في الكتاب ولا اظنه حانثا هنا _ ولكن علم ذلك من علمه وجهله من جهله_ والقران مهيمن على ما سواه مهما بلغ شأن الكتاب او الكاتب وليس العكس .). أولا- ورد في تفسير القرطبي ما نصه : ( - وحمله وفصاله ثلاثون شهرا قال ابن عباس: إذا حملت تسعة أشهر أرضعت إحدى وعشرين شهرا, وإن حملت ستة أشهر أرضعت أربعة وعشرين شهرا. وروي أن عثمان قد أتي بامرأة قد ولدت لستة أشهر, فأراد أن يقضي عليها بالحد, فقال له علي رضي الله عنه: ليس ذلك عليها, قال الله تعالى: "وحمله وفصاله ثلاثون شهرا" وقال تعالى: "والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين" [البقرة: 233] فالرضاع أربعة وعشرون شهرا والحمل ستة أشهر, فرجع عثمان عن قول ولم يحدها ). فالمسألة ليست علما محضا، بل لا علاقة لها بالعلوم، فسيدنا علي لم يبحث في أقل الحمل من الناحية العلمية ولم يخرج بالنتيجة استنادا الى ما يقوله العلم في الحمل، ولا الغاية من البحث في أقل الحمل كانت في اثبات ناحية علمية. فقد فهم سيدنا علي كما فهم غيره من الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين بدلالة الاشارة من آيات القرآن الكريم أن أقل الحمل ستة أشهر. في سورة البقرة قال تعالى : { وَٱلْوَٰلِدَٰتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَـٰدَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ ٱلرَّضَاعَةَ }، وفي سورة لقمان قال تعالى : { ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير}، وفي سورة الأحقاف قال تعالى : { ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا }. فمن مجموع هذه الآيات فهم سيدنا علي أن أقل الحمل ستة أشهر، كما هو مبين في النص المنقول عن القرطبي . هذا من جهة . ومن جهة ثانية، الآيات الكريمة المذكورة التي فهم منها الصحابة أقل الحمل ليست هي بحثا علميا، ولا هي لتقرير نواحي علمية وإنما هي بيان لأحكام شرعية تتعلق بالنفقة والرضاعة . ومن جهة ثالثة، البحث في أقل الحمل من قبل الصحابة رضوان الله عليهم إنما كان لارتباط هذا البحث بحكم شرعي وهو هنا اقامة الحد على جريمة الزنا. ثانيا- أما القول المنسوب للامام الشافعي رضي الله عنه فإنه خال من الدليل الشرعي، وقول الشافعي من دون دليل شرعي ليس بحجة ، ولا حجة في قول بشر إلا قول الرسول صلى الله عليه وسلم. هذا فضلا عن أن الرواية تحتاج الى تحقيق. ثالثا- روى ابن ماجة في سننه عن عائشة رضي الله عنها : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع أصواتا فقال ما هذا الصوت قالوا النخل يؤبرونها فقال لو لم يفعلوا لصلح فلم يؤبروا عامئذ فصار شيصا فذكروا للنبي صلى الله عليه وسلم فقال إن كان شيئا من أمر دنياكم فشأنكم به وإن كان من أمور دينكم فإلي ). وروى مسلم في صحيحه عن أنس رضي الله عنه : ( أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقوم يلقحون فقال لو لم تفعلوا لصلح قال فخرج شيصا فمر بهم فقال ما لنخلكم قالوا قلت كذا وكذا قال أنتم أعلم بأمر دنياكم ). ففي هذا الحديث الشريف تجد قول الرسول صلى الله عليه وسلم صريحا : ( أنتم اعلم بأمر دنياكم )، فتأبير النخل هو من علوم الدنيا، وكيف تكون علوم الدنيا موجودة في القرآن ويقول لنا رسول الله أنتم أعلم بها ؟! وكيف يكون الرأي الذي قال به الرسول صلى الله عليه وسلم في موضوع تأبير النخل خطأ ويكون في نفس الوقت ماخوذا من القرآن الكريم ؟! أو كيف يكون الرأي العلمي في تأبير النخل موجودا في القرآن الكريم ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم بغيره ؟! أو قل لنا أين هو الرأي العلمي في تأبير النخل إن كان موجودا في القرآن الكريم ؟! فإن قلت ها هو فهذا يعني أنك تزعم العلم بما في القرآن ما لم يكن الرسول صلى الله عليه وسلم يعلمه ! وأما ان لم تستدل على الرأي العلمي في مسألة تأبير النخل بنصوص القرآن الكريم، فهذا اقرار منك بأن قولك : ( أن القرآن كتاب كل شيء وتستطيع استخراج اي علم منه و هو دون الجميع ) إنما هو بغير علم !
|
||||||
13-11-2006, 12:19 AM | رقم المشاركة : 16 | |||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
16-11-2006, 03:41 AM | رقم المشاركة : 17 | ||||||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
اقتباس:
بتعقيبك المقتبس أعلاه أنت تنقض رأيك بنفسك فأنت هو من قيد الكتاب بالقرآن، وهذا نص ما كتبته أنت : ( اذ ان الاصل ان يكون الكتاب هو القران والقرينة لازمة ). فهذا تقييد لكلمة كتاب بالقرآن، وهذا يتعارض مع القول بأن الأصل هو الاطلاق لا التقييد . وأما الشيخ النبهاني رحمه الله تعالى في النص المنقول فقد قال : ( وكلمة كتاب من الألفاظ المشترَكة يفسرها التركيب الذي وردت فيه ). فالشيخ لم يُقيد كلمة كتاب بشيء وإنما جعل دلالة الكلمة تُفسر بحسب التركيب الذي وردت فيه . ولكنك عارضته بقولك : ( اذ ان الاصل ان يكون الكتاب هو القران والقرينة لازمة ). وبعد أن قمتُ بدحض جميع حججك أردتَ مواصلة الانتصار لرأيك بهذه الفقرة : ( الأصل الإطلاق والعموم لا التقييد والتخصيص وهذه من البديهيات في علم الأصول ....). فبدل أن تنقض الرأي الذي تُخالفه أثبتَّ صوابه وهدمتَ رأيك ! والأعجب هو قولك : ( فوا عجبي رجعنا الى عنز وان طارت - ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم-) !!!
|
||||||
16-11-2006, 08:58 AM | رقم المشاركة : 18 | ||||||||||||||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||||||||||||
19-11-2006, 08:04 AM | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
اقتباس:
أشكركم على مواصلة الاهتمام ولكن لي ملاحظة على تعليقات وردود الإخوة الكرام: فما كان منها أيُّ تعليقٍ يرتبطُ بصلبِ الموضوع وهوَ: هل أدلّتي في إبطال نبوءة التاريخ لزوال كيان اليهود من فلسطين صحيحةٌ أم غيرُ صحيحةٍ؟ هل أصبتُ وأخطاَ الشيخ "بسام جرّار"؟ هل هناكَ تأييدٌ لأدلَّتي أم لأدلّتِهِ؟ أمْ إنَّ معظمَ الردود قدْ جاءتْ من تصفُّحِ المقدّمةِ وسطرٍ هنا وسطرٍ هناكَ؟ |
||||
19-11-2006, 10:12 AM | رقم المشاركة : 20 | |||||||||||||||
|
مشاركة: نقض التدجيلة الكبرى للشيخ بسام جرار
اقتباس:
الأخ الحبيب أبا عبيده حفظه الله ورعاه ....المسالة عندنا..واتحدث هنا عن نفسي شخصيا ....ليست أي منكما على صواب . .فنحن..كما خطأنا رشاد خليفة وتلميذه بسام جرار ....من أصحاب نظرية ال 19 فنحن لسنا على إستعداد لتصويب ...أصحاب نظرية ال 18 ولا ندري فقد يفتح الله على غيركما فيأتينا بنظرية ال17 ....والحق على الجرار ... لذا كانت النصيحة لكم من باب المحبة الصادقه ...بعدم الأنزلاق إلى ما سبق إليه اليهود في بحوثهم في التورةTe Bible Code واستخدام حساب الجمل لأستنباط الأعداد والتواريخ ...ولكن سبق السيف العذل ...والله لو دخلوا جحر ضب ..لدخلتموه ... نحن نقول أن الله أكمل لنا الدين وأتم علينا النعمة ..ندور مع القرآن حيث دار .فنجمل ما أجمل ونفصل ما فصل ..ونسكت عما سكت عنه ...ونتفكر في ما أمر بالتفكير فيه ..ونبتعد عما نهى من الأقتراب منه ...متسلحين بالصحيح الثابت من سنة نبينا مسترشدين بعربيتنا ...مستخدمين لعقولنا ...سائلين اهل الذكر في ما لا نعلم ....إلا ما نهينا عن سؤاله .. ومن هنا أخي الكريم ...نرى أن ما جاء به الرقميون ...لايزيد في إيمان.. ولا يثبت عقيده ..ولا يشرح حكما شرعيا والعلم به والجهل بتفاصيله ..لا ينفع ولا يضر .... فهل يستطيع الرقميون ...إستنباط عدد الصلوات المفروضة وعدد ركعاتها ..من حساب الجمل .. ام هي قضايا مختارة ...لها اسبابها واصحابها .....افيدونا بارك فيكم
|
|||||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
القرآن ومنهجية التفكير / بسام جرار ـ منقول ج 1 | د . حقي إسماعيل | منتدى الحوار الفكري العام | 1 | 14-01-2011 11:45 PM |
قصة قصيرة من العراق:الكلب | عادل الامين | منتدى القصة القصيرة | 7 | 23-08-2006 01:48 PM |