الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > المنتدى الإسلامي > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم هنا يتم استعراض بنات أفكاركم من مقالات وتحليلات أو اقتباسات وصور مختارة عن الهجمة الصليبية على خاتم الرسل

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-03-2006, 09:47 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)

فلا تلومونا على حب النبي (ص)
د. خالد الطراولي*


هذا ليس نصا فكريا ولا أدبيا ولكنه حديث القلوب، وما أقله في زماننا، أردت ترك زمامه إلى العقل حينا وإلى العاطفة حينا آخر دون أن أخل ببديهيات الكتابة والإملاء.

ليعجب المرء في هذه الأيام المظلمة من عداء من بعض الأقلام والأصوات، بدأ ينسج خيوطه حول الإسلام كدين وحضارة، ليتحدد في مقولات شاحبة ومسمومة وطاعنة في صاحب الرسالة. فقلما توجهت الأصوات والأقلام إلى توجيه اللائمة والعداء لهذا الدين، إلا وانصب الغل والغضب والمكر على الرسول الكريم باسم الحرية حينا وباسم الإبداع حينا آخر...

وليست هذه المرة الأولى التي تمر بها الأمة في القرون الأخيرة من أزمات ومواجهات دون التعرض بالسب والشتم والتعريض لمحمد وحياته، الخاصة منها والعامة. عزاؤنا الوحيد هو أن من شاغب وافترى واستهزأ كان غالبا في ضفة الجهلة بهذا الدين وعموما من رعاع القوم، أو ممن استرعى سرطان الكراهية والعداوة عقله وعاطفته، وران ذلك على قلبه فلم يعد يسمع ولا يرى.. ظلمات بعضها فوق بعض... ولم يقترب أحد بموضوعية وحلم واعتدال من هذا الرجل، وهم كثير في الضفة الأخرى، إلا أعطاه حقه أو قارب ذلك، فمنهم من جعله أحد كبار المصلحين، ومنهم من رأى فيه أحد الثائرين العظام ... وقائمة المقسطين تطول. عزاؤنا أنه من عدل وأنصف كان غالبا أقرب إلى ثقافة العقول من ثقافة البطون، كانوا أفرادا في مخابرهم أو جامعاتهم، همّهم نفع ذواتهم وأوطانهم والإنسانية جمعاء.

لسنا ضد النقد والاستفسار والدراسة، فهذه موائد الكرام التي ندعو إليها بكل حب وشره وثبات، غير أن المرفوض فكرا وذوقا هو السقوط في التعريض والتشويه الظاهر والمبطن الذي يستسقي ينبوعه من حسابات سياسية ضيقة، أو سياسية مقيتة، أو دينية وضيعة، أو جهل مدقع!

وبعد، هل يحتاج هذا السيد الفاضل إلى الدفاع عنه؟، لست أدري لماذا اغرورقت عيناي بالدموع وأنا أكتب هذه الجملة و ها أنا أسجلها! هل يحتاج إلى دليل وحجة ومحام، من كرس كل حياته إلى رسالة هداية لم يجعلها خاصة بقومه، أو بقبيلته، أو بجنسه بل أرادها رحمة للعاقل ولغير العاقل، بشرا وحيوانا وجمادا (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)؟. لم يفقه الكثير ممن حولنا هذه العلاقة الفريدة التي تربط هذه الأمة بصاحب قيادتها، لم يفهم ولم يستوعب أقوام من غير ضفتنا هذا اللقاء الحي والدائم وهذا الحب المتبادل والمسترسل بين جموع حاكمة ومحكومة، وبين هذا الأمي الغائب الحاضر في كل آونة وحين. وحتى تنجلي الغشاوة، وتنقشع سحب قلة الزاد، يطيب لي مرافقة من اقتطع تذكرة هذه المصافحة بدون مين أو مواربة، ومن ركب دون إذن مسبق، في هذه الرحلة القصيرة، في مشاهد عابرة... حتى لا نُلام مجدداً على حب النبي!

فمشاهد الحب والرحمة مع أمته لا تُقاس ولا تنتهي... لم نغب يوما عن ذاكرته، ولا عن يومه وليله، حتى في أعز الأمكنة، وأفضل الأحوال، التي ينسى فيها المرء ذاته... لما وقف أمام ربه في ليلة المعراج وسأله بدون حجاب وبدون كيف، أجابه السيد الفاضل : لا أسألك عن فاطمة ولا عن الحسن ولا عن الحسين، أسألك عن أمتي...أمتي..!

لا تلومونا على حب النبي... فرفعة منزلته لم تحط من تواضعه وبساطته، وقف أمامه ذات مرة أحد الأعراب، فاستشعر عظمته ووقاره وتواضعه، فارتجف واضطرب هيبة من الرسول الكريم، فهدّأ من روعه قائلا له: هوّن عليك فما أنا بملك ولا سلطان، إنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد!
لا تلومونا على حب النبي... كان معاشه لا يرتقي حتى ضعاف رعيته، وصفت زوجته عائشة حاله وهو يملك الحضر والمضر "ما شبع آل محمد من خبز الشعير يومين متتاليين حتى قُُبض"..." والله..إن كنا لننظر إلى الهلال ثم الهلال ثم الهلال... وما أُوقِدَت نار في أبيات رسول الله" !! .. كان معظم عيشنا على الأسودين التمر والماء!"

لا تلومونا على حب النبي... كان ينام على الحصير، حتى ترك له بصمات على جنبيه... ورآه عمر بن الخطاب ذات يوم كذلك فبكى لحاله إشفاقا عليه وتوجعا، وأراد بعض أصحابه رأفة به أن يهيئوا له فراشا أقل خشونة، فقال لهم: مالي وللدنيا؟ ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف، فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار، ثم راح وتركها!

لا تلومونا على حب النبي.. بعدما أخرجه قومه ودفعوا به إلى الصحراء وحرموه البلد والأهل والأحبة وذكريات صبي يتيم..،ونظر إلى رمالها وشعابها وبنيانها وهو يودعها وداع مظلوم ومبتلى، نظرة حزن وحيرة، نظرة المواطن الذي حُرم وطنه ظلما وعدوانا : إنك أحب أرض الله إليّ! ولولا قومك أخرجوني لما خرجت... وبعد سنين من الإبعاد والنفي واللجوء والمكائد والحروب...عاد مظفرا ليقول لهم: ماذا تراني فاعل بكم...لا تثريب عليكم اليوم... اذهبوا فأنتم الطلقاء!

لا تلومونا على حب النبي...كان نبيا في وحيه، كان رسولا في تبليغ رسالته، وكان إنسانا في بيته ومع زوجه وأحفاده...فقد تراه يجعل ظهره مطية للحسن والحسين، حتى أثناء الصلاة...فأطال على الناس ذات مرة السجود، فظنوا به الظنون...فلما فرغ سألوه عن سبب إطالته، فقال إن ابني ارتحلني (ركبني) فكرهت أن أعجله..! ويسابق زوجه، فتسبقه مرة ويسبقها مرة فيقول لها مداعبا هذه بتلك.

لا تلومونا على حب النبي... كان ملازما أمته وهمومها، يعيش فرحها ويعيش أزماتها...لما كان الناس يحفرون الخندق حول المدينة اتقاء من هجوم قريش وحلفائها، كان الرسول معهم بفأسه... وكان الناس في ضنك شديد، فالتقى عليهم الجوع والعطش والتعب والنصب لقلة ذات اليد ولدقة الموقف، فكان الناس يضعون حجرا على بطونهم حتى تلتصق بأجسادهم فلا توجعهم و لا تمزق أحشائهم..، واشتكى القوم من هول الموقف ومن الجوع المضني ورفعوا عن بطونهم ليُرُوا رسولهم الأحجار التي وضعوها... ورفع النبي عن بطنه الشريفة فكان حجران!
لا لوم، لا اعتذار، وإنما قدوة ونموذج، وصبر وتواضع وصحبة... وتوقف الزمن، وجثا التاريخ على ركبتيه يبحث عن رفيق!

لا تلومونا على حب النبي......كان قوّاما صوّاما، يقوم ليله عابدا مسبحا متضرعا باكيا حتى تتفطر قدماه الشريفتين وتتبلل لحيته، فتتعجب زوجه وتقول له وكلها شفقة عليه: لقد غفر الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر... وكأن لسان حالها يقول: فلماذا هذا الإبحار في القيام والذكر والتذلل؟ فيجيبها بكل براءة المحب العاشق لربه والصادق مع نفسه: يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا!!

هذه ومضات من حياة النبي، وأنا مقصر لا محالة، والقلم عاجز عن التعبير بما يعجّ في أعماقنا وذواتنا من حب واحترام واتباع لمحمد... رفعت الأقلام وجفت الصحف..! ويبقى حب أمة لنبيها ملاذا حين العواصف، ودافعا حين الشدائد، ومغيثا حين الهزائم، وأملا حين اليأس والإحباط، وتواضعا حين الانتصار...ويبقى محمد...فلا تلومونا على حب النبي! صلى الله عليه وآله وسلم.






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 07-11-2011, 09:28 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)

نعم لا تلومونا في حب النبي صلى الله عليه وسلم ..

فحبه من من حب الله .. وهو أحب إلينا من أنفسنا وأهلينا وذرارينا .. وهو الشفيع لنا يوم القيامة .. اللهم شفع فينا رسولك واجمعنا به على الحوض واسقنا من يديه الكريمتين شربة ماء لا نظمأ بعدها أبدا

اللهم صل وسلم وبارك عليك يا سيدي يا رسول الله ...







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 07-11-2011, 02:07 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أميمة وليد
إدارة المنتديات الثقافية
 
الصورة الرمزية أميمة وليد
 

 

 
إحصائية العضو







أميمة وليد غير متصل


افتراضي رد: لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)

من ذا يلوم العاشق الصب ؟!

ومن أحق بالحب منه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه الكرام البررة

ذكرتني أستاذي بقصيدة البردة للإمام البويري رحمه الله

لطالما أحببت ترديد هذه الأبيات

مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا
علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم
أمن تذكــــــر جيــــــرانٍ بذى ســــــلم
مزجت دمعا جَرَى من مقلةٍ بـــــدم
أمْ هبَّــــت الريـــــحُ مِنْ تلقاءِ كاظمــةٍ
وأَومض البرق في الظَّلْماءِ من إِضم
فما لعينيك إن قلت اكْفُفاهمتـــــــــــــــا
وما لقلبك إن قلت استفق يهـــــــــم
أيحسب الصب أن الحب منكتـــــــــــم
ما بين منسجم منه ومضطــــــــرم
لولا الهوى لم ترق دمعاً على طـــــللٍ
ولا أرقت لذكر البانِ والعلــــــــــمِ
فكيف تنكر حباً بعد ما شـــــــــــــهدت
به عليك عدول الدمع والســـــــــقمِ
وأثبت الوجد خطَّيْ عبرةٍ وضــــــــنى
مثل البهار على خديك والعنــــــــم
نعم سرى طيف من أهوى فأرقنـــــــي
والحب يعترض اللذات بالألــــــــمِ
يا لائمي في الهوى العذري معـــــذرة
مني إليك ولو أنصفت لم تلــــــــــمِ
عدتك حالي لا سري بمســــــــــــــتتر
عن الوشاة ولا دائي بمنحســـــــــم
محضتني النصح لكن لست أســـــمعهُ
إن المحب عن العذال في صــــــممِ
إنى اتهمت نصيح الشيب في عـــــذلي
والشيب أبعد في نصح عن التهـــتـمِ






 
آخر تعديل نايف ذوابه يوم 07-12-2011 في 08:05 PM.
رد مع اقتباس
قديم 07-12-2011, 06:41 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ايهاب ماهر
أقلامي
 
الصورة الرمزية ايهاب ماهر
 

 

 
إحصائية العضو







ايهاب ماهر غير متصل


افتراضي رد: لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)



جــزاكم الله خيــراً
مشاركة طيبة ومتميزة
جعلها اللهُ فى ميزان حسناتِكم
ونفع بكم
اللهم آمين






 
رد مع اقتباس
قديم 07-12-2011, 08:11 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميمة وليد مشاهدة المشاركة
من ذا يلوم العاشق الصب ؟!


ومن أحق بالحب منه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه الكرام البررة

ذكرتني أستاذي بقصيدة البردة للإمام البويري رحمه الله

لطالما أحببت ترديد هذه الأبيات

مولاي صلــــي وسلــــم دائمـــاً أبــــدا
علـــى حبيبــــك خيــر الخلق كلهـم
أمن تذكــــــر جيــــــرانٍ بذى ســــــلم
مزجت دمعا جَرَى من مقلةٍ بـــــدم
أمْ هبَّــــت الريـــــحُ مِنْ تلقاءِ كاظمــةٍ
وأَومض البرق في الظَّلْماءِ من إِضم
فما لعينيك إن قلت اكْفُفاهمتـــــــــــــــا
وما لقلبك إن قلت استفق يهـــــــــم
أيحسب الصب أن الحب منكتـــــــــــم
ما بين منسجم منه ومضطــــــــرم
لولا الهوى لم ترق دمعاً على طـــــللٍ
ولا أرقت لذكر البانِ والعلــــــــــمِ
فكيف تنكر حباً بعد ما شـــــــــــــهدت
به عليك عدول الدمع والســـــــــقمِ
وأثبت الوجد خطَّيْ عبرةٍ وضــــــــنى
مثل البهار على خديك والعنــــــــم
نعم سرى طيف من أهوى فأرقنـــــــي
والحب يعترض اللذات بالألــــــــمِ
يا لائمي في الهوى العذري معـــــذرة
مني إليك ولو أنصفت لم تلــــــــــمِ
عدتك حالي لا سري بمســــــــــــــتتر
عن الوشاة ولا دائي بمنحســـــــــم
محضتني النصح لكن لست أســـــمعهُ
إن المحب عن العذال في صــــــممِ
إنى اتهمت نصيح الشيب في عـــــذلي

والشيب أبعد في نصح عن التهـــتـمِ

وهل أرقى من هذا الحب حب وهل أسمى منه حب وهل أجل منه حب

حب من فداه أبي وأمي .. حب من حبه عبادة وقربى .. حب من نتوسل به لنظفر بشفاعته.. سيد الثقلين وسيد ولد آدم ..

يا سيدي يا رسول الله .. وأنت الأحب إلينا من كل أهلينا وذرارينا وكل ما نملك ..

اللهم اجعلنا من أهل شفاعتك يوم لا ينفع مال ولا بنون ..

بوركت الابنة العزيزة أميمة .. هيجت حبا قد برى جسدي







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 07-12-2011, 08:13 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب ماهر مشاهدة المشاركة


جــزاكم الله خيــراً
مشاركة طيبة ومتميزة
جعلها اللهُ فى ميزان حسناتِكم
ونفع بكم

اللهم آمين

بارك الله فيك أخي الكريم وجعلنا وإياك من أهل شفاعة سيدي رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ..

جزاك الله خيرا وبوأك الله جنة الفردوس وكل من يغشى هذا المكان






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 09-12-2011, 12:57 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)



كسفت لمصرعه النجوم وبدرها ... وتزعزعت آطام بطن الأبطح .

وتزعزعت أجبال يثرب كلها ........ ونخيلها لحلول خطب مفدح

مما قيل في رثائه عليه الصلاة والسلام .






 
رد مع اقتباس
قديم 11-12-2011, 09:54 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عبدالسلام حمزة
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبدالسلام حمزة
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالسلام حمزة غير متصل


افتراضي رد: لا تلومونا على حب النبي (صلى الله عليه وسلم)

لما أطل َّ محمد ٌ زكت الرُّبى .... واخضر َّ في البستان كل هشيم
الصلاة والسلام عليك يا سيدي يا رسول الله , اللهم ارزقنا حبه , والشوق إليه , حتى نلقاه على حوضه الشريف
اللهم اسقنا من يده الشريفة شربة لا نظمأ بها يا أرحم الراحمين , وأحيينا على سنته وأمتنا عليها , اللهم احشرنا تحت لوائه , وأرزقنا جواره في الجنة , يا أكرم الأكرمين , ويا أجود الأجودين .







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من ينتصر لرسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ د. صفاء رفعت منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم 5 17-07-2009 08:58 PM
الخضر بين الحقيقة والاسطورة خالد السروجي المنتدى الإسلامي 1 04-03-2006 05:18 AM
معجزات النبي محمد ( صلى اللـه عليه وسلم ) ( م ) ح 1 د . حقي إسماعيل منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم 4 28-01-2006 02:02 AM
الأيام الفاضلة - عشر ذي الحجة! د. صفاء رفعت المنتدى الإسلامي 3 05-01-2006 02:57 AM
الغنائِمُ في مَعرفةِ أحكامِ وآدابِ الصَائِم صباح حسني المنتدى الإسلامي 3 28-10-2005 03:55 AM

الساعة الآن 04:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط