|
|
منتدى أدب الطفل هنا يسطر الأدب حروف البراءة والطهر والنقاء..طفلنا له نصيب من حرفنا.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-02-2009, 05:52 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
الانتماء للوطن في الشعر الموجه للأطفال
الانتماء للوطن في الشعر الموجه للأطفال - كما عبر عنه شعراء الجليل والمثلث – * من نافلة القول إن هذه الدراسة لا تستطيع حصر جميع ما كتب من شعر للأطفال ، وإن كانت تدعي أنها اطلعت على معظم ما كتب مما صدر في المكتبة العربية في إسرائيل . وهي إذ تؤكد أن الموضوعة ( الثيمة ) المطروحة ليست محددة الأطر تدرك أنها لا تستطيع الإلمام بجميع جوانب الانتماء ، ذلك لأن المصطلح قابل لإضافات ورؤى متباينة . إن الشعر من حيث كونه لونًا أدبيًا يؤثر في تنشئة الأطفال وفي تربيتهم ، فهو يقدم لهم مفاهيم ومعلومات وحقائق ، ويزودهم بالألفاظ والتراكيب والثروة اللغوية ، كما يعزز الناحية الوجدانية ويغرس القيم ، بل من المفروض أن يشبع حاجاتهم النفسية ، وينمي مهارات التذوق الأدبي لديهم فتكون لديهم ملكة الفهم والدقة في التفكير . والشعر الذي يُقدم للأطفال لا بد له من أن يفي باحتياجات الطفل واهتماماته ، ولا بد له من أن ينمي خيال الأطفال ، ومن أن يخلق استجابات ذهنية لديهم تجعلهم في موقع جديد يشاركون فيه الشاعر حالاته الوجدانية ؛ ولا بدع إذا كان الانتماء للوطن / الأرض / القرية بكل ما فيه من تحقيق الذات هو المنطلق وهو البحث عن الذات وتعزيزها . ينعكس الانتماء أولاً وقبلاً بذكر الوطن والبلاد ، وبترسيخ حب هذا الوطن حتى ينشأ الطفل ابنًا بارًّا له ، وليس الوطن مجرد اسم يُذكر ، بل هو يضم ما فيه من أرض و نبات وأماكن ومدى حبها ، والشاعر إذ يثير أو يعالج ذلك ، فإنما يحمل رسالة وطنية يود أن يبلغها لهذا الجيل الصاعد ، وينمي بذلك عنصر الانتماء المنشود . ومن هذا القبيل نذكر الشاعر أحمد صوالحة ، وهو يخاطب الطفل ، فيقول : هاي بلادي والا الجنــــه شوف بعينك محلاها خضرة وميه طيور بتغني بلادي الحلوه ما اغلاها فبلاده كأنها الجنة وقد جعل ذلك بلهجة التساؤل التي عهدناها في الشعر القديم ، وكأن الإجابة تستلزم الموازنة ، وذلك بسبب شدة التشابه بينهما ، ففيها الطيور المغردة والمياه العذبة والخضرة ، والشاعر يدعو الطفل لأن يتحسس ذلك : ( شوف بعينك ) ويؤكد على حلاوتها و " غلاوتها " بصورة تعجبية من شأنها أن تجعل الطفل مشاركًا وطرفًا في تلقيه النص . وترى الشاعرة لميس كناعنة أن تخصص كتابًا للأطفال تحت عنوان : أحب بلادي ، وبالطبع تجعل النص بصورة خبرية ، وكأنها تقول أنا أحب بلادي ، وأريدك أيها الطفل أن تقرأ العنوان وكأنك أنت الذي قررت ذلك ، فأنا لا أملي عليك ، ولا أطالبك أن تفعل ذلك ، فالقرار لك . ومن قصائد هذا الكتاب قصيدة ( أحب بلادي ) ، وتقول فيها : نريد أن نعيش نعمّر البلاد قلوبنا تجيش بالخير والوداد جميعنا ننادي بالسلم والرخاء للعيش في البلاد بالحب والإخاء فهي إذن تدعو لتعمير الوطن ، وأن تكون القلوب مفعمة بالخير والود ، وأن يعم الرخاء والسلام والحب والإخاء على هذه البلاد . إنها تحب وطنها وتحب ما فيه من أماكن : أحب بلادي ومسقط رأســــي ثم ما تلبث أن تذكر لنا أن المسيح تعمد في الناصرة ، ولا تغفل عن ذكر بيت لحم مهد المسيح عليه السلام ، كما تذكر القدس أكثر من مرة ، وكيف أن الرسول عليه السلام عرج إلى السماء منها .أحب جليلي ومرجي وقدسي ثم تذكر الأماكن التي تعز علينا : جبال الجليل وعكا ووادي عارة ، وتتوقف عن سرد الأماكن لأنها فطنت أنها لن تفي كل مكان حقه ، فتؤكد أنه يعز عليها كل شبر وكل حارة وحي ....وتختم نصها بدعوة السلام التي تنشدها بلادنا ، فتختم بالقول : أحب بلادي لأن بلادي تمد السلام لكل الأيادي والمكان هو الصورة الراسخة لوجود الإنسان واستذكاره هو استحضار لكيانه ، ففي الرحلة إلى طبريا يحبب أحمد صوالحة هذا المكان إلى الطفل، فيقول : طبريا شطك هادي فالتركيز على لفظة ( بلادي ) بما تحمله من ياء المتكلم - تجعل الموضوع تابعًا لملكية الطفل ولانتمائه ، ولا يغفل الشاعر عن الحديث عن الماء = الكنز وعن الزهور التي يجب أن نرويها ، والشاعر لا يبخل على الطفل ، فيغديه سمكًا.... وربما كان أحب الطعام إليه ، وهو أمر لا شك سيجذب انتباه الطفل .مياتك كنز بلادي ........ يا طبريا مياتك غالية علينا وحياتك منها نسقي زهور بلادي ونتغدى من سمكاتك أما الشاعرة لميس كناعنة فتصف لنا الناصرة : ما أحلاك يا ناصرتي فمن سماها الناصرة وفّاها حقها لأنها تنصر وتنتصر ، ثم إن في قولها " لن أنساك " دعوة لعدم نسيانها ، وكأنها تتحدث باسم الطفل ، وهي ترافقه في مواضع بعينها تذكرها له كالجابية وأرض النبعة وبئر الأمير وحي الروم والحي الشرقي واللاتين ، وختام رحلتها كان في عين العذراء : من سمّــاك قد وفّـــأك لن أنساك من ذاكرتي ما أحلى عين العذراء يحلو منها أعذب ماء إن حب الوطن بأمكنته والدعوة إلى انتمائه يترددان في الشعر حتى لو اكتسب دلالات مصاحبة كخدمة المجتمع ، والتسلح بالعلم والمعرفة ، وذلك حتى يلحق الطفل العصر ، وهذا الشاعر سليمان جبران يقول على لسان الطفل : بعد سنين أكبر حتى أكون رجلا أعلو كأني الشجر لكي أصير بطلا ........ أخدم أهل بلدي أنفع كل الناس فالعلم في زماننا هذا هو الأساس ونلاحظ كذلك أن الشاعر يغرس في نفسية الطفل أن يكون بطلاً نافعًا لمجتمعه ، ولو دققنا النظر ثانية لوجدنا التشبيه ( أعلو كأني الشجر ) مستقى من نباتات الأرض ومن كيانها . وإذا كان المكان بما يثيره من ارتباط بالأرض قد ذكر وتردد في الشعر ، فإن النباتات لها صلتها العميقة في نفسية الطفل ، والأرض هي العطاء ومعناه ، وكم سمعنا الأطفال وهم ينشدون عن برتقال يافا وزيتون بلادي وشجرة السنديان و.....، وما هذه إلا رموز للتعلق بالوطن واحتضان معالمه . يقول فاضل علي - مثلاً - عن الزيتونة : قال جدي ذات مره حبة الزيتون دره ......... هذه زيتونتي مختالة للأرض غُرّه قبل ميلادي تعالت بعد موتي مستمره الزيتونة غرة الأرض أو تاجها ، وهي ستستمر في البقاء والخلود على هذه الأرض التي نعيش عليها ...إنها كانت وستبقى , ولا ننس أن الجد هو الراوي الأول لهذا التشبث ، والنص الغائب يوحي لنا بالقول : يا أيها الغريب دع عنك تجاهل كياني ووجودي ، فهذه الزيتونة شاهد على وجود تراثي وأصالتي ، إنها كانت وستبقى ، وهكذا أنا ، فقد كان أجدادي وآبائي وأنا اليوم هنا وسيظل أبنائي وأحفادي . إن الحديث عن الزيتون هو رمز له دلالته المتأصلة حتى لو تحدث الشاعر عن مظاهر أخرى ، فيقول الشاعر صوالحة : ما أحلى حواكير الزيتون انه منظر قروي ، والقرية لا شك تتصل نفسيًا وبعمق بوجود الإنسان الفلسطيني ، فيقول فاضل علي : واللوز مفتح النوار محلا النرجس والحنون ونبع المية هالفوار قريتي موال حبي قريتي بيت العتابــــا في هذا النص نجد أن أهل القرية فرحوا للخير وغنوا ، وكانت القرية عرسًا للتآخي ، وينهي نشيده بالقول : سوف أحيا في رباها لست أرضى الاغترابــــا من هنا نلاحظ رسالة النص الواضحة وقد وردت على لسان الطفل - هذا الطفل الذي سيعيش في ربا القرية ، ولن يهجرها . تلتقي هذه الرسالة مع رسالة الشاعر صوالحة وهو يعود إلى الطفل بوصف تفصيلي لعالم القرية الجميل : شو حلوة أيام زمان بين البيدر ...والبستان فمثل هذا الوصف من شأنه أن يحبب الطفل لأجواء القرية ، بل إن الطفل الذي يحب الرسم يستطيع أن يرسم أكثر من لوحة ، تدور حول ظروف المعيشة والطعام وحسن الجوار ، وبالتالي فإن هذا الحب للقرية يعمق حبه لوطنه ، ويتمنى أن يعيش في رباها ويحس بمدى الارتباط بها .عيشه حلوة وهنية لا في هموم ولا أحزان كان في عنا بيت كبير قدامه في ساحة ..وبير بالساحة في شجرة توت وفيّتها تلـــــم الجيران ........ يا محلا خبز الطابون مع شقفة جبنة وزيتون والا الميه من العين شربتها تروي العطشان ........ كان الجار يحب الجار وكل الناس أهل وخوان ومن مقومات هذا الانتماء للوطن تظل اللغة العربية معلمًا بارزًا ، فيذكر الشاعر فاضل علي أطفالنا ، ويقول على لسان كل منهم : أقرأ باللغة العربية ربط الشاعر عشق اللغة بأحلى الكلمات التي يكتبها الطفل ، ومنها ( الحريـــة ) ، ويبدو أن الشاعر فاضل علي أولى أهمية لحرية الإنسان ، وكم بالحري في وطنه ، فيقول : أكتب باللغة العربية أحلى كلماتي أكتبها شمس أزهار بريــــة بحر أقمار حريــــة أكتب مكتوبًا لصديقي أقرأ لافتة بطريقي فمثل هذا التطعيم للغة ولعشقها - وخاصة فيما ربط به من مظاهر الطبيعة ، ومن انطلاقة الحرية - يجعل الطفل وكأن اللغة العربية ملكًا له يحافظ عليه ، فلا بد له من كتابة رسالة لصديق ، وهو يريد أن يفهم ويعي ما هذه اللافتات التي كتبت بلغته ، وهو حريص على فهم مدلولها . أطفال نحن وقد جئنا جيلاً يصبو للحريــــة وكان الشاعر فاضل قد أشار في مجموعته الأولى للأطفال ( خدي كالورد ) إلى انطلاقة الحرية والبحث عن الجديد والمجهول ، فيقول على لسان الطفل : فهذا الجيل في منظور الشاعر يحلم بالفجر الآتي ، وقلبه مفعم بالآمال ، يكد ويسعى في الدنيا ، وشعاره العلم والعمل معًا . أحب السفر إلى حيث لم يأتِ قبلي بشر فهذا جو المغامرة وبحرية وبجرأة من شأنه أن يجعل الطفل أمام مسؤولية ، وأمام تحقيق شخصيته ، ويدعوه إلى حب الاكتشاف من خلال السفر ، وحتى إلى المجهول ، وذلك بدون خوف أو تهيب . وعلى غرار هذه الروح كان الشاعر سامر خير يردد على لسان طفلِـــه : يا ليتني أطير وتأتي الشاعرة لميس كناعنة على هذه المعاني أيضًا مؤكدة على لسان طفلها مقتها للحدود والقيود ، وباحثة عن المجهول :لو أن لي بساط ريح مثل بساط السندبادِ كنت أطير كالنسورِ فوق البلادِ وفي هذا التمني نلمح تحبيب الحرية ، وارتباط ذلك في البلاد وفي الشموخ ، كما يذكّر الطفل بأسطورة بساط الريح والسندباد ، مما يقربه إلى عالم الحكايات والخرافات الجميلة المعبّرة . أحب أن أسافر وإذا كانت الرمزية قد وجدت سبيلها على لسان الشعراء في توجههم للطفل فإن الشاعر فهد أبو خضرة يُكسب الانتماء معنى التضحيــة ، ففي كتابه – أيوب الجليلي يعود إلى الورد يروي لنا كيف أن أيوب انتشرت على جسده البثور ، ولم يجد له أي شفاء .لأبعد الحدود كطائر طليق أحبها الدروب ....... أحبه الفضاء وأمقت الحدود الحرية والبحث عنها والانطلاق من شأنها أن تشجع الطفل على رفض كل تقييد أو ظلم ، وقد ارتأى الشاعر نعيم عرايدة أن يحوّر نص محمود درويش المعروف : أنا يوسف يا أبي ، فيخصص للأطفال كتابًا تحت هذا العنوان نفسه ، وفيه يشكو الطفل من إخوته ومن ظلمهم : يعتدون علي ويرمونني بالحصى يريدونني أن أموت ..... هم أكلوا عنبي وهم حطموا لعبي يا أبي والذئب أرحم من إخوتي ، أبتِ وهذه الشكوى هي إعلان لموقف رافض ، وبالتالي إلى بناء شخصية جديدة تذود عن حقها في العيش والكرامة ، حتى لو وردت تلك بصورة استصراخ أو تألم . غير أن هناك طبيبًا أشار إليه بضرورة الاغتسال من بئر ماء معينة . وكان على البئر حارس يحول دون الوصول إليها إلا بأجر كبير . ولما أن كانت لمياء حبيبة أيوب لا تملك مالا ، اقترح عليها الحارس أن تقص شعرها الجميل وتدفع به إليه ، فما كان من لمياء الحبيبة إلا أن ضحت بشعرها المنسدل الطويل لتدفع به ثمنًا للماء الذي يبجث عنه أيوب . وبذلك تم الشفاء . إن هذه الحكاية الشعرية تعلم الطفل أن يضحي في سبيل من وما يحب ، وهي ترسخ معنى العطاء . وتكتسب القصة بعدًا وطنيًا إذا ما انتبهنا إلى لفظة (أيوب ) وهو رمز للصبر ، وإلى لفظة ( الجليلي ) التي تدل على انتماء وطني للأرض والمكان . * * * مما ورد يتبين لنا أن التعبير عن الانتماء يعزز اهتمامات الطفل بكيانه وبمكانه ، ويجعله يتساءل عن واقع هو فيه ، كما يجعله يربط بين الماضي والحاضر ، ويهيئ له رؤية وموقفًا يستقيهما بصورة غير مباشرة ، وبالتالي تبنى له هوية هي ذاته وأناه . إن هذا التعبير عن الانتماء لشعراء محليين له دلالته وأهميته ، وخاصة في ظروف التنكر للانتماء الحقيقي ، وفي ظروف التمييز العنصري ، وله أهميته في ضرورة التشبث بالمكان وبالذات وبتاريخ وجودنا وحاضره ، وقد أحسن هؤلاء الشعراء في عرض هذه الصور الانتمائية وتحبيبها لأطفالنا . إضافة : لم تتناول الدراسة أشعاري للأطفال ، كما ظهرت في ديوانــيَّ : إلى الآفاق ( دار الأسوار ، عكا – 1979 ) و أغاريد وأناشيـــد ( مركز أدب الأطفال العربي ، الناصرة – 2002 ) ، وقد ارتأى مفتش اللغة العربية الأول الصديق د . محمود أبو فنة -وقد كتب كثيرًا حول أدب الأطفال- ألا أغمط الدراسة . وهاءنذا أستجيب لدعوته فأشير إلى بعض مواضع الانتماء ، وذلك من قبيل مساعدة الباحث الذي سيتابع هذه الدراسة . فمن قصائد المكان والتعلق به قصيدة " القدس " ( إلى الآفاق ، ص 39 )و " حيفا " ( ن . م ، ص 42 ) و " جميلة " حيث أن كل حرف من حروف فلسطين تجلى عبر تضاريس البلاد - كما انعكست في منطقة حيفا ( ص 47 ) ، وتتمثل ترنيمة ( بلادنا ) في القصائد والألوان واللوحات من خلال قصيدة " رفيقة السفر " ( ص 57 ) وعبر التنبيه للأرض في قصيدة " نشيد المطر " ( ص 68 ) ....... وفي الديوان الثاني كانت قصيدة " الناصرة " ، وقصيدة " بلادي " التي رأت في معنى ( البلاد) شمولاً وكلية ، وفيها : بلادي / حبيبة قلبي /بلاد السلام وأهلي ....الصحاب /بلادي الزهورُ / بلادي الطيورُ /بلادي النسيمُ / بلادي السحابْ /بلادي الجمالُ / بلادي الصخورُ / بلادي الترابْ / بلادي الطُّيوب / بلادي الطروبُ / بلادي العصورُ / بلادي انتسابْ.... وثمة قصائد أخرى على الشبكة كتبت عن بيت لحم وباقة الغربية ، وقصائد أخرى كثيرة وُجِّهت للأبناء والحفدة فيها دعوة للتعلق بهذا الوطن والانتماء له ومحبته . فاروق .................................................. .............................. * نشرت الدراسة في كتاب المؤتمر الثلني لأدب الأطفال الفلسطيني ، مؤسسة الأسوار ( بدعم المؤسسة السويدية – دياكونيا ، عكا – 2007 . ( ص 39 – 51 ) المصادر أبو خضرة ، فهد : أيوب الجليلـــي يعود إلى الورد ، مركز أدب الأطفال ، الكلية الأكاديمية العربية ، حيفا –2003 . - جبران ، سليمان : صغار ...لكن ، مكتبة كل شيء ، حيفا – 1996 . خير ، سامر : يا ليتني أطير ، مركز أدب الأطفال ، الكلية الأكاديمية العربية ، حيفا – 2004 . صوالحة ، أحمد : الشاطر فارس ، مكتبة الطالب ، أم الفحم – 2006 . صوالحة ، أحمد : طيري يا طيارة ، مكتبة الطالب ، أم الفحم – 2006 . عرايدة ، نعيم : أنا يوسف يا أبي ، مركز أدب الأطفال ، الكلية الأكاديمية العربية ، حيفا –د . ت . علي ، فاضل جمال : لي الدنيــــا ، مركز أدب الأطفال العربي في إسرائيل ، الناصرة – د .ت. علي ، فاضل : إنســـــــان ، مركز ثقافة الطفل ، عكا – 2006 علي ، فاضل : خدي كالورد ، نشر وتسويق ناطور ونصر الدين ، دالية الكرمل – 1995 . كناعنة ، لميس : أحب بلادي ، الشركة الدولية للطباعة ، القاهرة – 1999 . منقول عن العربي الحر |
|||
13-02-2009, 09:09 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: الانتماء للوطن في الشعر الموجه للأطفال
الأخت الكريمة أمل علي |
|||
13-02-2009, 10:53 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
مشاركة: الانتماء للوطن في الشعر الموجه للأطفال
أشكر أولاً الأخت الزميلة أمل علي على هذا الموضوع.. وقد كنت قرأته فور تحميله، وفكرت في تثبيته؛ لكن الذي جعلني أتردد هو أن اترك الرأي أولاً لأخي الأستاذ عبدالعظيم هريرة كونه أسبق مني هنا؛ إضافة إلى أن لي رأياً خاصاً في مجال التثبيت وهو أن يكون الموضوع أصيلاً عند التثبيت في منتديات مجلة أقلام أي أن يكون المقال لصاحبه لا منقولا عنه؛ وفي مثل هذه الموضوعات المهمة يمكن تثبيت الموضوع لمدة شهر (على سبيل المثال) فإذا كان التواجد فيه كبيرا بقي، وإلا يعود إلى القائمة العادية.. |
|||
14-02-2009, 03:11 AM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: مشاركة: الانتماء للوطن في الشعر الموجه للأطفال
اقتباس:
أحترم رايك رغم اختلافي معك في وجهة النظر، فعندما يكون الموضوع أصلا لصاحبه ويتم تثبيته فنحن نخدم الكاتب بإتاحة فرصة أكبر لقراءة موضوعه والتفاعل معه والرد عليه كما نخدم القارئ الذي يجد هذا الموضوع بارزا وجاهزا ومنتقى له من لدن المشرفين .. وفي حالة الموضوع المنقول فإننا نخدم القارئ أولا رغبة في استفادته ونخدم الكاتب ثانيا مباشرة أو بصفة غير مباشرة كما نرفع من معنويات الناقل الذي بذل جهدا محمودا بإشراكنا متعة الاستفادة من الموضوع... وأشكرك أخي أنك تركت لي حرية التثبيت، لذا وبما أن الأمر لايخالف قانون المنتدى ونظرا للأهمية أقوم بالتثبيت فورا. وأتمنى أن يتفاعل مع الموضوع أكثر عدد من الإخوة والأخوات الأعضاء والمشرفين والزوار.... والله الموفق .. آخر تعديل عبد العظيم هريرة يوم 26-02-2009 في 02:18 AM.
|
||||
25-02-2009, 04:30 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: الانتماء للوطن في الشعر الموجه للأطفال
|
|||
26-02-2009, 02:11 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: الانتماء للوطن في الشعر الموجه للأطفال
فعلا أختي أمل |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|