|
|
منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء لتطوير قدراتنا اللغوية في مجال النحو والصرف والإملاء وعلم الأصوات وغيرها كان هذا المنتدى.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
27-02-2006, 05:58 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
(( نشأة النحو ))
الحمد لله الذي أنزل الكتاب , على خير الخلق وأفصح من نطق بالضاد , صلاة وسلاما عليه وعلى عترته الأمجاد , وأصحابه الألى بذلوا مهجهم في سوح الجهاد , فنالوا الزلفى عند ربهم يوم التناد . وبعد إن علم النحو من أسمى العلوم قدرا , وأنفعها أثرا , به يتثقف أود اللسان , ويسلس عنان البيان , وقيمة المرء فيما تحت لسانه لا طيلسانه , ولقد صدق بن اسحاق بن خلف البهراني في قوله :
النحو يبسط من لسان الألكنِ=والمرءُ تكرمه إذا لم يلحنِ وإذا أردت من العلوم أجلــَّــها=فأجلها منها مقيمُ الألسنِ وبه يسلم الكتاب والسنة من عادية التحريف , وهما موئل الدين وذخيرة المسلمين , فكان تدوينه عملا مبرورا , وسعيا في سبيل الدين مشكورا . ولذا قدر المؤرخون للنحــْــويين جهودهم , ورفعوا لهم أعلام الحمد , وخلدوهم في صحائفَ بمداد التبجيل والتكريم . وخليق بمن يدلِف إلى روضة هذا الفن النضير أن يعرف سبب وضعه , وكيف نشأ , والمراحل التي اجتازها حتى استوى قائما , وأن يقف على تاريخ مشاهير رجاله الذين عبــَّــدوا مهــْــــيعـَـه وأقاموا صُوى الهداية على حفافـَــيْه خوف الدثور والضلال . ... من مقدمة كتاب (( نشأة النحو )) للعلامة المصري (( الشيخ محمد الطنطاوي )) ــ (( طيلسان )) ... ضرب من الأوشحة يلبس على الكتف أو يحيط بالبدن ويعرف هنا في مصر بــ ( الشال ) * ( طــَــلــَــسَ )الشيءَ طـَــلــْــسًا ... طمسه ومحاهُ * ( طــَـلــِــسَ ) طــَـلــَـــسًا , وطـــُـــلــْــسَةً .. صار أطلسَ أو كان أغبر إلى السواد * ( انـْـطــَـلــَــسَ ) .. امــَّــحَى أو خــَــفِيَ . * ( تــَــطــَــلــَّــسَ ) بالطيلسان .. لبسه . * ( الطــُّــلــْــسة ) الغــُــبْرة إلى السواد . * ( الأطلس ) ما في لونه طــُــلــْــسة . * ( الطــَّــلاسة ) .. خـِـرْقة يــُـمحى بها اللوح المكتوب أو السبورة . ـــ (( صــُــوًى )) ... مفردها : صــُــوَّة ... وهي ما ينصب من الحجارة ليستدل به على الطريق . ـــ (( الدثور )) ... التقادم و ذهاب الأثر والضياع ــ دثرَ الشيء دُثورا أي قـَـدُم . ـــ (( المهــْــيَــع )) الطريق البيــِّــن الواضح والجمع : مـَــهايــِــع . وإن شاء الله أخوتي الكرام والفضلاء سأشرف بتقديم هذه المادة العلمية مستعينا بكتاب (( نشأة النحو )) لفضيلة الشيخ المرحوم ( محمد الطنطاوي ) والله عز وجل أسأل أن يوقفنا ويهدينا سبله إنه وليُّ ذلك والقادر عليه . آخر تعديل هشام الشربيني يوم 15-12-2006 في 09:22 PM.
|
|||
27-02-2006, 07:50 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||||||||||||
|
اقتباس:
أتمنى لك التوفيق والسداد من رب العباد فنحن لمثل هذه الدروس محتاجون ..ولها متشوقون ....وقد أوتي القوس باريها ....لك خالص المودة ودمت سالما غانما متألقا ...أيها الأخ الكريم
|
|||||||||||||||
28-02-2006, 05:43 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
إن علم النحو من أسمى العلوم قدرا , وأنفعها أثرا , به يتثقف أود اللسان , ويسلس عنان البيان , وقيمة المرء فيما تحت لسانه لا طيلسانه |
|||
28-02-2006, 08:18 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
( الجزء الأول )
التحية كل التحية أستاذي الفاضل العملاق عيسى وأختي الكريمة دلال وإلى حضراتكم الجزء الأول من نشأة النحو نشأت اللغة العربية في أحضان الجزيرة العربية ( الجزيرة تعني المقطوعة من الجزْر وهو النحر , ومنه جاءت ( جزور ) وهو كل ما يذبح ويؤكل , وإنما قطعت الجزيرة بسكين فصلها عن الأرض بسورمن المياه وجمعها ( جزُر وجزائر ) خالصة لأبنائها مذ ولدت , نقية سليمة مما يشينها من أدران اللغات الأخرى . لبثت اللغة العربية أحقابا كان العرب فيها يروحون ويغدون داخل بلادهم غير متطلعين إلى نعيم الحياة برغم ما يحيوْنه من شظف العيش , وكانت أسواقهم ؛ (( عكاظ ))ــــ( بين نخلة والطائف )ـــ( شوال) ((مجـَنـَّة ))ــــ( بمر الظهران )ــ( أول ذي القعدة وحتى العشرين منه ) (( ذو المجاز ))ــ( خلف جبل عرفة )ـــ(من الواحد والعشرين من ذي القعدة وحتى أيام الحج ) تعتبر بمثابة منتديات أدبية وشعرية يلتقي فيها الصفوة من مداره الخطباء ومفوهي الشعراء من القبائل المتنائية الأصقاع يعرضون فيها مفاخراتهم ومنافراتهم ومعاظماتهم وكل ما يعن لهم من جيد الخطب وبديع الشعر . وكانت هذه اللقاءات بمثابة مضامير تنتعش فيها اللغة العربية ويزداد نماؤها وتتثبت دعائمها غير مشوبة بلوثة الأعجام . وثمة نقطة مهمة لم يعرْها فضيلة الشيخ الطنطاوي اهتمامه ولا قلمه الكريم وأود أن أنوه عنها هنا وهي الاختلاط بين العرب وغيرهم إبان وفود الرحلات التجارية من وإلى الجزيرة العربية في رحلتي الشتاء والصيف خاصة , حيث خشي أهل قريش على أبنائهم فساد سلائقهم نتيجة هذا الاختلاط الجزئي , فكانوا يرسلون المولود بمجرد ميلاده إلى البادية حيث المرضعات والبيئة اللغوية السليمة التي لم يعترها خدش , ولم تلوث بداهتها عجمة زائر , وكانت مرضعات البادية يأتين كل يوم حيث أهل قريش ليتلمسن مولودا يجبين من أهله نظير إرضاعه ومن ثم كان مهد الرسول صلى الله عليه وسلم في بادية بني سعد عند الصحابية الجليلة السيدة حليمة بنت أبي ذؤَيــْــب . ولذا كان سيدنا المصطفى صلى الله عليه وسلم يتفاخر دائما بهذه النشأة ويعزي إليها سر كونه أفصح العرب . ولما سطع نور الإسلام على ما حول الجزيرة العربية بالفتوحات ودخل الناس من كل حدب وصنف ولغة في دين الله أفواجا , ثم تتابعت الفتوحات في عهد الخلفاء الراشدين فوصلت في عهد الفاروق رضي الله عنه وأرضاه شرقا إلى نهريْ السند وجيْحون , وغربا إلى مصر والشام , كان من الطبـَــعِيِّ هبوطـُ العرب ومعهم عشائرهم وعمائرهم إلى هذه الأمصار التي افتتحوها ودخلت تحت حوزتهم , وبحكم الفتح كثر تملكهم للموالي في هذه البلدان , كما كان من الطبعي تقاطر الوافدين من هذه الأمصار المفتوحة إلى الجزيرة العربية إذ فيها المدينة المنورة حاضرة الإسلام ومقر الخلفاء الراشدين وعلية الدولة , وفيها مكة المكرمة وبها الكعبة المشرفة التي يؤمها كل من قال : لا إله إلا الله محمد رسول الله . أدى ذلك كله إلى اختلاط العرب بغيرهم اختلاطا مستمرا في البيوت والأسواق والمناسك والمساجد , وتصاهروا واندمج بعضهم في بعض حتى تكوَّن منهم شعب واحد , اجتمع فيه الصريح والهجين والمقرف والعبد , واقتضى كل أولئك أن يستمع بعضهم من بعض , وأن يتفاهموا , ولغة التخاطب الوحيدة بينهم هي العربية , فكان لزاما على العربي أن يترفق بغير العربي ويتريث معه لضرورة التعاون بينهما , فكان يستمع إليه منصتا , وإنما السمع سبيل الملكات اللسانية , فاللغة وليدة المحاكاة , وبطول هذا الامتزاج تسرب الضعف إلى نحيزة العربي وسليقته , ومن ثم وهنت الملاحظة الدقيقة التي تمتاز بها اللغة العربية وهي اختلاف المعاني طوعا لاختلاف شكل آخر الكلمة , وطفق هذا الوهن يزداد شيئا فشيئا حتى صار أمرا خطيرا لا يجب السكوت عليه . آخر تعديل هشام الشربيني يوم 04-03-2006 في 07:32 PM.
|
|||
01-03-2006, 05:37 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
( الجزء الثاني )
أول ما اختل من كلام العرب وكان أحوج إلى التعلم : الإعراب , لأن اللحن ظهر في كلام الموالي والمتعربين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم , فقد روي أن رجلا لحن بحضرته فقال ( ص ) : (( أرشدوا أخاكم فقد ضل )) وقال أبو بكر رضي الله عنه : ( لأن أقرأ فأسقط أحب إلي من أن أقرأ فألحن ) ومر عمر بن الخطاب رضي الله عنه على قوم يتمرنون برمي السهام لكنهم كانوا يخطئون كثيرا فقرعهم سيدنا عمر فقال أحدهم : < إنا قوم متعلمين > بالنصب وهي نعت لخبر إن المرفوع , فاندهش الفاروق وأعرض عنهم مغضبا وقال قولته الشهيرة : ( والله لخطؤكم في لسانكم أشد عليَّ من خطئكم في رميكم ) , ورُوي أن أحد ولاة عمر بن الخطاب كتب له كتابا لحن فيه فكتب إليه عمر أن قنع كاتبك سوطا , ودخل أعرابي السوق يوما فسمعهم يلحنون فقال : سبحان الله !! يلحنون ويربحون ؟ ونحن لا نلحن ولا نربح , ودخل رجل من أشراف قريش على الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك ــ 86 هــ ـ 96 هــ ــ فقال له الوليد : من ختـَـنــَــك ؟ فقال له الرجل : فلان اليهودي , فقال الوليد : ويحك ما تقول ؟ فقال الرجل لعلك إنما تسأل عن ختني ( الخــَــتــَــنُ : كل ما كان من قــِــبــَــل المرأة كأبيها , وأخيها , وكذلك تطلق على زوج البنت أو الأخت , والجمع : أخــْــتــَــان , والأنثى : خــَـتــَــنة .) يا أمير المؤمنين إنه فلان بن فلان , وهكذا انتشر اللحن حتى صار الخاصة يعدون من لا يلحن , قال الأصمعي : ( أربعة لم يلحنوا في جد ولا هزل : الشعبي وعبد الملك بن مروان والحجاج بن يوسف وابن القرية , والحجاج أفصحهم ) وانتقل اللحن من الحاضرة إلى البادية , قالوا وأول لحن بالبادية : هذه عصاتي . آخر تعديل هشام الشربيني يوم 04-03-2006 في 07:40 PM.
|
|||
04-03-2006, 06:00 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
( الجزء الثالث )
|
|||
11-03-2006, 09:10 AM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
( الجزء الرابع )
ويروى أيضا أنه قدم أعرابي في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه , فقال : من يقرئني شيئا مما أنزل الله تعالى على محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فأقرأه رجل من سورة براءة فقال : ( إن الله بريءٌ من المشركين ورسولــِــه بجر رسوله ) فقال الأعرابي : أوَ قد برىء الله من رسوله ؟ إن يكن الله تعالى قد برىء من رسوله فأنا أبرأ منه , فبلغ قوله الفاروق عمر بن الخطاب فدعاه وقال له : أتبرأ من رسول الله ؟ فقص عليه ما حدث , فقال له أمير المؤمنين : ليس هكذا يا أعرابيُّ ثم قال : (( إن الله بريءٌ من المشركين ورسولــُــه )) ـ رسول هنا مبتدأ وخبره محذوف تقديره بريء ـ ثم أمر عمر بن الخطاب أبا الأسود الدؤلي أن يضع النحو .... |
|||
13-03-2006, 03:56 AM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
بأنتظار مراحل تطور النحو |
|||
14-03-2006, 02:16 AM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
( الجزء الخامس )
|
|||
28-03-2006, 05:09 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
( الجزء السادس )
الطور الأول (( بصري )) زمنه : من عصر أبي الأسود الدؤلي إلى أول عصر الخليل بن أحمد . هذا هو الطور الذي استأثرت به البصرة بينما الكوفة منصرفة عنه بما شغلها من رواية الأشعار والأخبار والنوادر زهاء قرن كامل , اشتغل طبقتان من البصريين بعد أبي الأسود في النحو حتى تأصلت منه أصول كثيرة , وعرفت بعض أبوابه , أفذاذ الطبقة الأولى : ( عنبسة بن معدان الفيل , نصر بن عاصم الليثي , عبد الرحمن بن هرمز , يحي بن يعمر العدواني ) ولم يدرك أحد من رجال هذه الطبقة الدولة العباسية . لم تنبت عند هذه الطبقة فكرة القياس وإنما كان نحوهم مبنيا على السماع بالرواية , وبالتالي لم يكن هناك ثمة خلاف بينهم إذ أنهم قريبو عهد بسلامة السليقة , كذلك لم تقو حركة التصنيف بينهم , فلا نكاد نجد لهم كتبا منظمة مبوبة ,إذ كان جل اعتمادهم على حفظهم في صدورهم , ورواياتهم بلسانهم , وإن كان قد ذكر بعض المؤرخين أن أستاذ هذه الطبقة أبا الأسود الدؤلي قد وضع مختصرا لما سبق بيانه . أما الطبقة الثانية التي كانت أكثر عددا من سابقتها فقد كانت أوفر حظا في هذا الشأن , إذ تلقفوا أصول العلم , فازدادت المباحث فيهم وأضافوا إليه كثيرا من القواعد , ونشأت حركة النقاش بينهم , فجدت في تتبع النصوص واستخراج الضوابط , واستطاعت التصنيف , فدونوا فيه كتبا كثيرة مفيدة . أفذاذ هذه الطبقة : ( عبد الله بن اسحاق الحضرمي ) الذي يقول فيه أبو الطيب : ( وكان يقال عبد الله أعلم أهل البصرة وأعقلهم ففرع النحو وقاسه ) وكان عبد الله الحضرمي يخطيء الفرزدق كثيرا حتى هجاه الفرزدق , وهناك ( عيسى بن عمر الثقفي )صاحب الكتابين ( الجامع ) و ( الإكمال ) , وقد نوه عن فضلهما الخليل بن أحمد إذ قال : ذهب النحـْو جميعــًـا كلـــــــه _____________ غير ما أحدث عيسى بن عمرْ ذاك إكمـــــالٌ وهــــــذا جامع _____________ فهما للنـــــــاس شمسٌ وقمرْ وهناك أيضا ( أبو عمرو بن العلاء ) صاحب التصانيف الكثيرة ورجال هذه الطبقة أظلتهم جميعا الدولة العباسية خلا عبد الله بن أبي اسحاق الذي مات سنة 117 هـ أي قبل الدولة العباسية بخمس عشرة سنة . لم ينقض هذا الطور حتى وفق العلماء إلى وضع طائفة كبيرة من أصوله دفعتهم إلى التزيد فيها , فاختمرت بينهم فكرة التعليل التي بدأها ابن أبي اسحاق , كما أنه أول من نشط القياس , وأعمل فكره فيه , وخرَّج مسائلَ كثيرة عليه , ووافقه عليه عيسى بن عمر , وخالفهما بعض معاصريهما , فانفسح ميدان القول في هذا العلم , وتداولوه في كتبهم التي تساير روح هذا العهد , فقد كانت مزيجا من النحو والصرف واللغة والأدب وما إلى ذلك من علوم العربية , لأن هذه الفروع كانت متداخلة آخذا بعضها بحجز بعض , لقرب الوشيجة بينها في الغرض والمقصد (( وشَجَ الشيء يشِجُ وشْجا : تداخل وتشابك والتف , ( الواشجة ) : الوشيجة أي الرحم المتصلة المشتبكة . )) فكان الأديب حينذاك نحويا صرفيا لغويا , والنحوي أديبا لغويا صرفيا ... وهكذا يحملنا على هذا الكلام ما روي عنهم في نقاشاتهم ومحاوراتهم إذ أن مؤلفاتهم لم تصل إلينا حيث طارت بها عواصف الأيام .
|
|||||
06-04-2006, 10:59 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
............لك الشكر الجزيل , فما قدمته يعتبر كنزا و نتمنى أن يقراه كل الأقلاميين.....ليستفيدوا.....هل تعرفون ما الفرق بين نحونا و نحو الفرنسيين ؟ ..........الجواب بسيط نحونا غني كبير واسع فيه مدارس إعرابية كثيرة من كوفية وبصرية وكلها صحيحة ....وما يزيده غنى أنه يقوم على الحركات الصغيرة , أما الفرنسية فلا نجد في نحوهم هذا التعدد تابع معي الإعراب بالطريقتين :
|
|||||
16-04-2006, 12:01 AM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
استذكار مفيد في دروس النحو |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فكاهة نحوية لمن يكره النحو ؟؟؟!!! | د . حقي إسماعيل | منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء | 8 | 07-12-2005 06:18 AM |