الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-2009, 04:44 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
احمد العتيبي
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد العتيبي غير متصل


افتراضي عبد الواحد نور يناشد مجلس الأمن عدم تعليق مذكّرة توقيف البشير



باريس - ارليت خوري الحياة 07/03/2009


طالب زعيم «حركة تحرير السودان» المتمردة في دارفور عبد الواحد محمد نور مجلس الأمن بـ «عدم إخراج العدالة عن مسارها الصحيح» ورفض المساعي العربية والأفريقية لتعليق مذكرة التوقيف التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس السوداني عمر البشير. ودعا الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا إلى استخدام حق النقض «الفيتو» في حال طرح قرار لهذا الغرض.

وقال نور خلال مؤتمر صحافي عقده في باريس أمس، إن «مذكرة التوقيف بحق البشير مسألة قضائية وأود أن تبقى في عهدة القضاء». وأكد أن «عضوية السودان في الاتحاد الأفريقي والجامعة العربية مدعاة فخر للشعب السوداني. لكنهما ليستا ناديي رؤساء، ودورهما يقضي بحماية الشعوب، وليس الرؤساء».

ورأى أن على المجتمع الدولي الضغط على البشير «لتسليم المجرمين المطلوبين» من المحكمة الدولية، كما ناشد الرئيس السوداني تسليم نفسه «وتجنيب البلاد العنتريات». وزعم أن «أي عقوبات دولية تفرض على السودان لن تؤثر على الشعب، بل ستجبر الإسلاميين على تغيير أساليبهم، وهي موضع ترحيب».

واعتبر أن الحل في السودان يكمن في «تشكيل حكومة ائتلافية انتقالية» تترأسها حركته، «وتعمل على ضمان فصل الدين عن الدولة وإحلال العلمانية واحترام الحريات والتطبيع مع إسرائيل». وأشار إلى أنه «على اتصال بالسلطات الفرنسية»، وأنها «حضت دائماً على التفاوض للتوصل إلى حل»، خصوصاً في إطار مفاوضات الدوحة التي رفض المشاركة فيها لأن «الشرط المسبق لأي تفاوض هو تحقيق أمن سكان دارفور ووقف القتل والاغتصاب».

وذكر أنه بصدد إجراء اتصالات واسعة مع دول عربية لم يسمها «تؤمن بحقوق الانسان وبضرورة تغيير الوضع في السودان من الجذور»، وإجراء جولة على دول الاتحاد الأفريقي «لإقناعها بأن من تبيدهم حكومة الخرطوم هم مواطنون عرب وأفارقة». واتهم حكومة الخرطوم بعدم تنفيذ تعهداتها، معتبراً أنها «مستعدة للتوقيع على أي شيء» للإفلات من المحكمة.

ورداً على سؤال، قال إن «ما حصل في الدوحة هو مصالحة بين الإسلاميين في السودان، أي البشير من جهة وحسن الترابي المعتقل من جهة أخرى، وهذا لا يمكن أن يضفي أي تغيير على صعيد القتل والتنكيل في دارفور، لذلك لم أرغب بالمشاركة في هذه المفاوضات».

وعن الانتقادات لزيارته إسرائيل ولقائه مسؤولين عسكريين هناك، قال إنه «بصدد زيارات أخرى إلى إسرائيل لأسباب عدة، على رأسها أن «من مبادئنا نبذ الكراهية، والسودان ضحية كراهية الحكومة الإسلامية. وبعض سكان دارفور انتقل إلى إسرائيل هرباً من الإبادة التي يتعرض لها من قبل الحكومة، وأردت مقابلة هؤلاء الذين يبلغ عددهم نحو ثمانية آلاف شخص لمساعدتهم على حل مشاكلهم وتأمين اتصال مع أهلهم في السودان».

ورأى أن «التطبيع مع إسرائيل يكون اجتماعياً أولا، وهذا ما بات واقعاً قائماً بفعل وجود هؤلاء السودانيين فيها، أما التطبيع السياسي فهو بين الدولتين،
وعند تولينا السلطة في وقت قريب جداً، سأعمل على فتح سفارة وقنصليات إسرائيلية في عموم مناطق السودان، جنباً إلى جنب مع السفارة والقنصليات الفلسطينية».

إلى ذلك، اعتبر الناطق باسم وزارة الخارجية الفرنسية اريك شوفالييه أن «نهج العدالة الدولية في السودان يمكن أن يستمر في موازاة السعي إلى تحقيق السلام في هذا البلد»، مشيراً إلى أن مذكرات الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية «لا تستهدف لا السلطات السودانية عموماً ولا الشعب». لكنه نفى أن تكون هناك اقتراحات بعقوبات دولية على السودان «حتى الآن»، مشدداً على أن «باريس ليست طرفاً في ذلك».






 
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009, 05:28 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
احمد العتيبي
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد العتيبي غير متصل


افتراضي دارفور وأخواتها

دارفور وأخواتها



الثلاثاء, 10 مارس 2009

زكريا عبدالجواد



لم يرد عبد الواحد نور أحد قادة المتمردين في إقليم دارفور إضاعة الوقت عبثا، فالرجل الذي يعيش حاليا في باريس، والذي يدير عبر هاتفه النقال من مقهى في شارع الشانزليزيه عمليات فصيله المسلح ضد قوات الجيش السوداني، استطاع فهم اللعبة سريعاً، فاختصر الطريق، وارتضى أن يرتمي في أحضان الرعاية الإسرائيلية، بعد أن توصل إلى قناعة مفادها أن تل أبيب لاعب رئيسي، وصاحبة مصلحة أساسية في إحلال الاضطرابات في السودان، ولذلك جاء تصريحه ليصب بعناية في هذه الناحية، ودون أدنى مواربة: «عند تولينا السلطة في وقت قريب جداً، سأعمل على فتح سفارة وقنصليات إسرائيلية في عموم مناطق السودان» ـ جريدة الحياة اللندنية 7 مارس 2009.

ولأن نور لم يتعلم ممن سبقوه في تمثيل دور الأدوات ضد بلدانهم، هؤلاء الذين سرعان ما تم التخلص منهم ولفظهم، فور إتمام المهام التي أنيطت بهم، فإن الرجل لم يصدق نفسه، وسرعان ما اندفع في زيارات متعددة لإسرائيل، بحجة زيارة أبناء من دارفور هاجروا إلى هناك، مبرراً أن بين دارفور وإسرائيل نوعاً من التطبيع الاجتماعي، وأن ماجرى حتى الآن هو البداية فقط لتطبيع سياسي، يجب أن يتم بين السودان ـ بعد أن يتولى هو الحكم ـ وبين الكيان العنصري في تل أبيب.

ما يدور منذ سنوات عدة، وما وصلت إليه الأمور بصدور قرار المحكمة الجنائية الدولية، يؤكد على حقيقة أن الأمر دُبر بليل، وأن الكلام الذي يتردد دون ملل عن إنقاذ حياة سكان دارفور، لايعدو أكثر من ذر للرماد في العيون، وأن الأصابع الإسرائيلية تحرك الأمور في تلك القضية، التي يفترض ألّا تكون من ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، مادام لويس مورينو أوكامبو المدعي العام لا يتورع عن القول، إن محكمته غير معنية بالنظر في جرائم الحرب الإسرائيلية، نظراً لأن السلطة الفلسطينية لا تحكم دولة وقّعت على إنشاء المحكمة، فالسودان أيضا لم يوقع كذلك، لكن الذين عينوا أوكامبو والذين يحركونه، يستطيعون فعل كل شيء، وتحريك أي اتهام في أي جهة يريدون، وأي وقت يختارون .

المشكلة بالتأكيد هي فينا نحن، نحن الذين حتى الآن لم نستطع التحرك بشكل جدي، لتقديم الأدلة والدلائل ضد جرائم هذا الكيان الاستيطاني الهمجي الذي يعربد منذ أكثر من ستة عقود في المنطقــة، فلا يجد منا رادعاً، ولا حتى احتجاجاً جاداً.

اللعبة كبيرة، فالسودان على وشك الدخول في مشكلات لا أحد يعلم متى ستهدأ، في الوقت الذي ساهم صراع النخب السياسية في تقديم الوطن بأكمله على طبق من فضة، لمن يريدون تفتيته، ومن الناحية العملية، فإن المشهد صار واضحاً، فالجنوب مثلاً بات منطقة شبه مستقلة، إن لم تكن خارج سيطرة السلطة الرسمية تماماً، انتظاراً للاستفتاء، الذي سيجري في عام 2011 ، والذي من المؤكد أن يتم، في أعقابه، إعلان انفصال الجنوب الغني بالنفط رسمياً عن الدولة المركزية.

المشكلة إذن ليست فقط في دارفور ، إنما أيضا في أخواتها، فهناك من ينتظر ليسير على النهج نفسه، في كردفان وجبال النوبة أيضاً، لتنفرط حبات المسبحة واحدة بعد الأخرى.

اللعبة كبيرة، بل وكبيرة جداً، يدخل فيها التنافس الغربي المحموم على الثروات في السودان، والسعي الذي أصبح واضحاً في السيطرة على النفط، بعد أن بات هناك وجود قوي للصين والهند وماليزيا، تعتبره الدول الغربية تهديدا لمصالحها الحيوية هناك.

دارفور التي كانت نقطة انطلاق لنشر الإسلام في أفريقيا، والتي ظل أبناؤها الأشداء يحرسون موكب الكسوة إلى الحجاز كل عام، تتحول هكذا هذه الأيام إلى شوكة يستخدمها الآخرون لضرب السودان، وتهديد كيانه المركزي.

وبعد ذلك كله، يأتي أحد مراهقي اللعبة السياسية، ليضع بلاده وتاريخها رهناً لإسرائيل، مراهناً على أنها الحصان الرابح، غير مدرك أنه في النهاية سوف يتم الإلقاء به في نفس المكان الذي تم فيه إلقاء كل الذين لم يستوعبوا دروس التاريخ وعبره، والذين ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا أداة للآخرين في تدمير بلادهم.






 
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009, 06:14 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: عبد الواحد نور يناشد مجلس الأمن عدم تعليق مذكّرة توقيف البشير

تحية عطرة أخي أحمد
السودان بلد عربي أصيل مواقفه معروفة ،، ولم يتردد في الوقوف مع كل القضايا العربية ،، وانطلاقا من ثوابت عقيدتنا التي يجهلها الغرب ومحاكمهم ،، وكلنا نذكر هنا كيف أن الرسول الحبيب صلوات ربي عليه قد قال إن فاطمة لو سرقت لقطعت يدها ،، فالعدالة واضحة وتنطبق على الجميع ،،
ولكن في زمن تشوهت فيها العدالة وأصبحت تطبق فقط حسب الأهواء والمصالح ،، فلتذهب عدالتهم إلى السراب حتى تتحقق العدالة وتطبق على الجميع.
العدالة لا زلت عمياء ،، عميت عن شارون وباراك واولمرت وليفني و و و
أستاذي الكريم
أهلا بك دائما معنا وكل التقدير.







 
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009, 06:25 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: عبد الواحد نور يناشد مجلس الأمن عدم تعليق مذكّرة توقيف البشير

المشكلة بالتأكيد هي فينا نحن، نحن الذين حتى الآن لم نستطع التحرك بشكل جدي، لتقديم الأدلة والدلائل ضد جرائم هذا الكيان الاستيطاني الهمجي الذي يعربد منذ أكثر من ستة عقود في المنطقــة، فلا يجد منا رادعاً، ولا حتى احتجاجاً جاداً.

أعود من جديد لأني لم أقرأ المقال أو الخبر الثاني
السؤال هنا لو وثقنا تلك المذابح ،، وقدمناها لعدالتهم ،، هل كانت محكمة العدل الدولية ستقوم حقا بإصدار قرار بتسليم مجرمي الحرب من الصهاينة وقد شاهدهم العالم بإسره وهم يمارسون شذوذهم في القتل وسفك الدماء ؟؟
لا أعتقد
طيب تحياتي أستاذ أحمد







 
رد مع اقتباس
قديم 10-03-2009, 07:48 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: عبد الواحد نور يناشد مجلس الأمن عدم تعليق مذكّرة توقيف البشير

اقتباس:
وزعم أن «أي عقوبات دولية تفرض على السودان لن تؤثر على الشعب، بل ستجبر الإسلاميين على تغيير أساليبهم، وهي موضع ترحيب».

واعتبر أن الحل في السودان يكمن في «تشكيل حكومة ائتلافية انتقالية» تترأسها حركته، «وتعمل على ضمان فصل الدين عن الدولة وإحلال العلمانية واحترام الحريات والتطبيع مع إسرائيل».

كرزاي آخر أو مالكي آخر أو عبد العزيز الحكيم عراقي طائفي آخر .. عميل مضبوع ..

دار فور ليست أقل من عراق آخر تحت المشرحة ... الجنوب والشرق والغرب .. كل منطقة فيها مشكلة تستهدف تقطيع أوصال السودان بوابة الإسلام إلى إفريقية .. ودار فور التي تبلغ مساحتها مساحة فرنسا ويبلغ عدد سكانها خمسة ملايين نسمة هي عراق آخر قيد السلب والنهب بعد أن اكتشف أنه يعوم على بحيرة ماء عذبة فضلا عن وجود النفط والنحاس والكروم واليورانيوم فيه .. لهذا ترتفع أصواتهم الخرساء في أمكنة أخرى من أجل حقوق الإنسان ووقف المذابح والاغتصاب ..!!

أمة مستباحة غير موحدة .. حاربت أبناءها المخلصين العاملين من أجل وحدتها وإعادة سلطان الإسلام إليها فاستهان بها العدو بعد أن أصبح الثعلب الكافر قاضيا وحاميا ...!!

اقتباس:
دارفور التي كانت نقطة انطلاق لنشر الإسلام في أفريقيا، والتي ظل أبناؤها الأشداء يحرسون موكب الكسوة إلى الحجاز كل عام، تتحول هكذا هذه الأيام إلى شوكة يستخدمها الآخرون لضرب السودان، وتهديد كيانه المركزي.






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 16-03-2009, 08:41 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
احمد العتيبي
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد العتيبي غير متصل


افتراضي رد: عبد الواحد نور يناشد مجلس الأمن عدم تعليق مذكّرة توقيف البشير

اقتباس:

(1) تحية عطرة أخي أحمد
السودان بلد عربي أصيل مواقفه معروفة ،، ولم يتردد في الوقوف مع كل القضايا العربية ،، وانطلاقا من ثوابت عقيدتنا التي يجهلها الغرب ومحاكمهم ،، وكلنا نذكر هنا كيف أن الرسول الحبيب صلوات ربي عليه قد قال إن فاطمة لو سرقت لقطعت يدها ،، فالعدالة واضحة وتنطبق على الجميع ،،
ولكن في زمن تشوهت فيها العدالة وأصبحت تطبق فقط حسب الأهواء والمصالح ،، فلتذهب عدالتهم إلى السراب حتى تتحقق العدالة وتطبق على الجميع.
العدالة لا زلت عمياء ،، عميت عن شارون وباراك واولمرت وليفني و و و
أستاذي الكريم
أهلا بك دائما معنا وكل التقدير
.



اقتباس:

(2) أعود من جديد لأني لم أقرأ المقال أو الخبر الثاني
السؤال هنا لو وثقنا تلك المذابح ،، وقدمناها لعدالتهم ،، هل كانت محكمة العدل الدولية ستقوم حقا بإصدار قرار بتسليم مجرمي الحرب من الصهاينة وقد شاهدهم العالم بإسره وهم يمارسون شذوذهم في القتل وسفك الدماء ؟؟
لا أعتقد
طيب تحياتي أستاذ أحمد

الأخت الكريمة سلمى رشيد

(1) العدالة هي حق الأقوياء في فرض ما يريدون على الضعفاء؛ ولن تتحقق العدالة لمن لا يستطيع فرضها بالقوة.
(2) محكمة العدل الدولية تقوم بمحاكمة الضعفاء وتصدر قرارات الإدانه بحقهم, أما الأقوياء فهم الذين يضعون القوانين ويفسرونها ويعدِّلونها أويلغونها- إذا لزم الأمر؛ ولا يمكن تطبيق القانون على الأقوياء أو على المحسوبين عليهم لأنه ببساطة خاص بالضعفاء.

تحياتي واحترامي






 
رد مع اقتباس
قديم 16-03-2009, 10:36 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
احمد العتيبي
أقلامي
 
إحصائية العضو







احمد العتيبي غير متصل


افتراضي رد: عبد الواحد نور يناشد مجلس الأمن عدم تعليق مذكّرة توقيف البشير

اقتباس:

دار فور ليست أقل من عراق آخر تحت المشرحة ... الجنوب والشرق والغرب .. كل منطقة فيها مشكلة تستهدف تقطيع أوصال السودان بوابة الإسلام إلى إفريقية .. ودار فور التي تبلغ مساحتها مساحة فرنسا ويبلغ عدد سكانها خمسة ملايين نسمة هي عراق آخر قيد السلب والنهب بعد أن اكتشف أنه يعوم على بحيرة ماء عذبة فضلا عن وجود النفط والنحاس والكروم واليورانيوم فيه .. لهذا ترتفع أصواتهم الخرساء في أمكنة أخرى من أجل حقوق الإنسان ووقف المذابح والاغتصاب ..!!

أمة مستباحة غير موحدة .. حاربت أبناءها المخلصين العاملين من أجل وحدتها وإعادة سلطان الإسلام إليها فاستهان بها العدو بعد أن أصبح الثعلب الكافر قاضيا وحاميا ...!!

الأخ الغالي نايف ذوابه

الوطن العربي وحدة جغرافية وقومية واحدة وقد تم تفتيته الى وحدات هزيلة بعد القضاء على دولة الخلافة الإسلامية وتم احتلالها او استعمارها او الوصاية عليها. وبعد منحها الإستقلال بقيت تدور في فلك بعض الدول الغربية ولا يمكنها الحصول على القوة اللازمة لحماية أراضيها واستقلالها وكرامتها لأسباب كثيرة ومعروفة.

وفيما يتعلق بالسودان فهو يمتلك ثروات هائلة ويشكل المخزن الاستراتيجي المستقبلي لغذاء الامة العربية, فهو خزان الماء وسلة الغذاء, وتكمن في باطن اراضيه ثروة نفطية وطبيعية ومعدنية بكميات هائلة لذلك تحيك الولايات المتحدة الخطط وتضع المشروعات لتدمير نظامه السياسي وتقسيم ارضه وشعبه والهيمنة على ثرواته وموارده الطبيعية, ووضع نظام سياسي جديد لة وتنصيب قادة له على شاكلة كرزاي غيره. للمزيد

تحياتي واحترامي






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:49 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط