لكي نكون على اتصال بالحدث ..

[راحيل الأيسر]

في مكان آخر كنت قد انتسبت إليه مؤخرا ..
كانت عندي زاوية أسرد فيها أحداث غزة من خلال متابعتي لتحليل الأحداث من قبل العسكريين والخبراء الاستراتيجيين ومتابعة مقاطع الفيديو ..
ترددت نقلها هنا لأسباب قد تكون أسباب واهية لا محل لها ..


لكني اليوم قررت أن أنقل تلك الفكرة هنا ..

[راحيل الأيسر]

طبيعة زاويتي هناك تسليط الضوء على الانتصارات والبطولات أكثر منه على الخسائر والفظائع والجرائم ..
قد لا يوافقني الكثير ، إلا أنها وجهة نظر ..

نبدا ..





يقول اللواء فايز الدويري قبل ساعات :
دخلت الحرب الظالمة على غزة مرحلة كسر العظم خاصة في القطاعين الاوسط والجنوبي ، جيش الاحتلال يدفع بكل ما لديه من قوات خاصةً قوات النخبة، يقابلها لواء الوسط( النصيرات البريج المغازي) و لواء خان يونس/ القسام وقوات النخبة من بقية فصائل المقاومة ، من يكسب الجولة سيفرض شروطه على طاولة التفاوض ، المؤشرات من الميدان لا تزال واضحة أن قوات المقاومة متماسكة وتدير معركتها الدفاعية بنجاعة ونجاح ولديها مخزونات كافية ومعنويات عالية وتصميم على تحقيق النصر بإذن الله، هذا النصر إن تحقق كما أتوقعه سيضع السهم الأحمر على خارطة الاحتلال والخارطة التي عرضها سيموترش.

[راحيل الأيسر]

كتب المحلل والخبير التركي محمد الكنبكلي :


مؤخرا تم إضافة مصطلح جديد إسمه
"إسرائيلي"
إلى أحد أشهر القواميس على الانترنت
قاموس Urban Dictionary
.
" في هذا القاموس يتم تعريف مصطلح اسرائيلي
على إنه شخص ما يدعي أن شيئا ما
مِلك لشخص آخر ...هو ملك له "

[راحيل الأيسر]

من غزَّة إلى الخندق: النَّصرُ آتٍ!

بينما كان الأحزابُ، ومعهم اليهودُ الغادرون يُحاصرون المدينة، كان النَّبيُّ ﷺ يُبشِّرُ أصحابه بفتح فارس والرُّوم! كان يُعلِّمنا أنَّ هذا الدّين يُمتحنُ ولكنّه لا يركع، يُكلَمُ ولكنَّه لا يموت، ينزفُ ولكنَّه يخرجُ في كلِّ مرَّةٍ سليماً معافى كأنَّ السّيفَ ما أُعمِلَ فيه! وما أشبه الحربَ على غزَّة اليوم بغزوة الأحزاب في عهد النُّبوَّة، وكما خرجتِ المدينةُ سليمةً ونفضتْ عن ثوبها غُبار الحصارِ والغدرِ هكذا ستخرجُ غزّة بإذن الله!

في غزوةِ الأحزابِ رمتِ العربُ المسلمينَ عن قوسٍ واحدة، جمعوا كيدهم وأتوا صفًّا يُمنُّون أنفسهم بوأدِ الإسلام في مهده ! وها هو العالمُ اليوم قد حشدَ لغزَّة، الأسطول الخامس الأمريكيُّ يجوبُ مياه العرب، وطائرات التجسس البريطانيّة تكنسُ الجوَّ ليلَ نهارٍ ككلاب الأثر، والمقاومة عصيّةٌ عليهم، متدرّعة بخندق سلمان، تطلُّ برأسها بمقدار ما يكفي لإشعال دبابة ثمّ تذوبُ كالملحِ في الماء، ثم تعيدُ الإغارة، وكلما تقدّمَ رتلٌ نهضَ إليه الأبطال نهوضَ عليِّ بن أبي طالبٍ لعمرو بن ودٍّ العامريِّ فجندلوه، وقد كان يحسبُ قبل اليوم أنّه ما من أحدٍ يقدرُ عليه، ولكنها يدُ اللهِ بها نصولُ وبها نجولُ وبها نُقاتل!

صُدمَ المشركون بالخندق، حُفرة مهيبة حُفرتْ بخبرةٍ عسكريّةٍ آتيةٍ من بعيد، كيف يتعاملون مع شيءٍ لم يخبروه، تماماً كما صُدمَ الصّهاينةُ الغزاة بكتائب القسّام في غزّة، شيءٌ فريدٌ لا يعرفُ أحدٌ في هذا العالم كيف يتعاملُ معه، فيه ترتيبُ الجيوشِ النّظاميّة، ألوية وكتائب وفِرق وعُقدٌ قتالية، استخباراتٌ وسلاحُ مدفعيّة، نُخبةٌ ومُشاة وكتيبة قنص، طائرات مسيّرة وضفادع بشريّة، تُكللُّ كلَّ هذا المجد كتيبةُ الحُفّاظ! ولكنه نهاية المطاف ليس جيشاً نظامياً ! إنهم يتحرّكون بخفّة، ينسابون كالماء، يخرجون كالعنقاء من بين الرُّكام، لهم تكتيك حرب العصابات ولكنّهم ليسوا فرقة حرب عصابات! كتائب القسّام المُدهشة هي نموذجٌ فريدٌ لا يمكنُ تصنيفه!
المقاتلون قبل كتائب القسّام إما جيوشٌ نظاميّة وإما حروب عصابات!
ثم الآن صار عندنا ثلاثة أنواع: جيوش نظاميّة، حرب عصابات، وكتائب القسّام!


في غزوة الخندقِ لم يكتفِ اليهودُ بالفُرجة، وهم مكوّن أساسيّ من أهل المدينة، وبينهم وبين النّبيِّ ﷺ اتفاقية دفاعٍ مشترك! بل توّجوا هذا الخذلان بالغدر والمشاركة في صفوف الغُزاة! وما أشبه اليوم بالأمس، وها نحن نتقلبُّ بين خاذلٍ وغادر، ولكن هيهات أن نركع لغير الله، خابت مساعيكم غُزاةً وخاذلين وغادرين، ما زرعته يدُ اللهِ لن تقلعه يدُ البشر!

في غزوة الخندقِ كان هناك قلة من المنافقين لهم نقيقٌ كالضفادع، لا لهم في العير ولا في النّفير! أما أهل المدينة فاحتضنوا الدعوة ودافعوا عنها، ولم يقل أحدٌ للنبيّ ﷺ : كلّ هذا بسببكَ!
كان إيمانهم أعلى من هذا بكثير، كانوا يعرفون أنّ سلعة الله غالية!
وما أشبه أهل غزَّة اليوم بالأنصار الأمس، التفوا حول مقاومتهم، حموها بالأرواح، وقدّموا في سبيلها المُهج والأحباب والبيوت! فاللهُمَّ اكتُبْ أجرهم فلا أحد أوفى منك!

فيا أحباب غزَّة الذين يخشون سقوطها: اطمئنُّوا غزَّة أقوى مما تتخيَّلون!
ويا كارهي غزّة الذين ينتظرون سقوطها: اِخْسَؤوا، ستموتون قبل أن تروا هذا المشهد، صمود غزَّة أطول من أعماركم!
ليس لدينا راياتٌ بيضاء لنرفعها، والاستسلامٌ ليس على القائمة، وإنّ الحياة مواقف عزِّ، وإنّا للعِزِّ خُلقنا، وليس بيننا وبينهم إلا قذائف الياسين حتى يحكم الله بيننا وبينهم وهو خير الحاكمين!

أدهم شرقاوي / مدونة العرب بتصرف

[راحيل الأيسر]

ضابط أمريكي سابق


https://x.com/a7maad_80/status/17393...fNGNUB23w&s=08

[راحيل الأيسر]

بالأمس :

زوجة نتنياهو تتوسل للبابا برساله تطلب منه التدخل لإنقاذ الاسرى لدى حماس"
.
.
" حقيقة توسل زوجة نتنياهو للبابا لأستخدام نفوذه للتدخل من أجل إنقاذ الأسرى
.
" يظهر أنهم عالقون بعمق فعلا في مستنقعات غزه
فتراجعهم دون إنقاذ الاسرى ستكون عواقبه وخيمة
على الجيش الإسرائيلي
وبقاؤهم يعني خسارة المزيد من الضباط والجنود في الجيش.
.
" والوقت ينفد"

[راحيل الأيسر]

يرصد الدبابةَ ولا ترصده، يراقب الآلة ولا تراقبه، يكمُن لأقوى جيوش العالم ولا يكشفه، يتسلل خطوةً خطوةً، يتبع خطَّ سيرٍ رسمته عنايةُ الرحمن، كأن روحه تقوده من السماء بينما جسده في الأرض،


اولئك جيوش القسام
أولئك جنود الله ..


اللهم نصرا مؤزرا وتمكينا وفرجا قريبا

[راحيل الأيسر]

شهادتان الأولى من ضابط مخابرات إسرئيلي والثانية من "نيوريوك تايمز" عن محللين خلاصتهما من خلال عباراتهم المخففة أن الذي ينهار ليس حماس وإنما جيش الاحتلال الاسرائيلي،لأن معايير النصر والهزيمة في المعارك العسكرية ليس بهدم البيوت وقتل المدنيين بالطائرات والمدفعية كما تفعل اسرائيل وإنما بالصمود في ساحات المعارك و تحقيق المكاسب أوالخسائر وجها لوجه على الأرض ..

منصة اكس
هذه وسابقتها

[راحيل الأيسر]

بكاء جنرال من جيش الكيان
من هول ما شاهده في غزة
ومن أعداد جثث جنود الاحتلال القتلى في غزة ..


https://x.com/ahmedyehia___/status/1...zCJTcizdQ&s=08

[راحيل الأيسر]

في وقت سابق قبل بداية الحرب البرية كان جيش الاحتلال قد اعلن انه لا يمكن تدمير حماس دون الدخول براً وأن العملية البرية تشكل ضغطاً عسكرياً على حماس لاطلاق الاسرى الاسرائيلين ،! اليوم القناة 12 الإسرائيلية تنشر خبر مفاده أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يتحضّر لتغيير استراتيجيته العسكرية في قطاع غزة بعد التوصّل للقناعة بأنه من المستحيل القضاء على حماس خلال الفترة القريبة ضمن العملية العسكرية البرّية ..





لا في القريب ولا في البعيد بحول الله
من يدمر هم أنتم أيها الكيان ..

[راحيل الأيسر]

الحبل السياسي والشعبي والعالمي والاقتصادي يشتد على رقبة النتن ياهو … يحاول النتن بدفع قوات من جيشه المنهزم اكثر كثافة في خانيونس والشجاعيه ووسط غزة بالاضافة الى قصف اكبر عدد ممكن من التجمعات المدنية في القطاع … لتحقيق نصر ولو رمزي وهو يعلم ان قوات النخبة من المقاومة تقاوم وتدافع بضراوة شرسة لم ولن يستطيع تحقيق اهدافه فاعداد القتلى والجرحى تزداد بوتيرة عالية في صفوفه جيشه وما يعانيه جيشه من كوابيس غزة من حالات نفسية وهستيرية لدرجة انهم يطلقون النار على بعضهم ..


منصة اكس ..

[راحيل الأيسر]

هذا حال مدرعاتهم ودباباتهم ومصيرها على أيدي كنائب القسام




https://x.com/p8bablo/status/1740011...YLEyEIxmA&s=08