لكي نكون على اتصال بالحدث ..

[راحيل الأيسر]

رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ايهود بارك
.
يوجه دعوه لجميع المواطنين الإسرائيليين والساسه
بالتوجه غدا نحو الكنيست واغلاقه حتى تسقط حكومة نتنياهو
بعد رفض نتنياهو الموافقه على شروط غانتس
.
ويوجه رساله تحذير لغانتس بألا يتراجع عن موقفه باسقاط الحكومه
وإلا سوف يعتبر " خائنا لإسرائيل" أمام انصاره ومؤيديه.

[راحيل الأيسر]

الصهاينة في تل أبيب خرجوا حشودا محتشدة
ولهم مطلبان لا ثالث لهما

رحيل نتنياهو وحكومته
وإبرام صفقه تبادل

أمريكا وغانتس وغالانت مع هذه الحشود
ضد نتنياهو وبن غفير ..

[راحيل الأيسر]

تظاهر آلاف المستوطنين الإسرائيليين في قرية الشيخ مؤنس في يافا المحتلة للمطالبة بإسقاط حكومة نتنياهو.

[راحيل الأيسر]

‏" غضب يشعل مواقع التواصل الإسرائيليه
بعد قيام يمينيين متطرفين " يعتقد انهم من انصار بن غفير"
.
" بمهاجمة المظاهرات التي خرجت تطالب باستقالة الحكومة"ووصف المتظاهرين باليساريين الخونه
.
" الاعلام العبري يقول أن المسن غادي كيدم الذي قتل سته من افراد عائلته في هجوم7 اكتوبر
.
كان من ضمن الاشخاص الذين تعرضوا للضرب
على يد المتطرفين امام انظار الشرطه"

[راحيل الأيسر]

هناك أنباء كشفت عن مشاركة الفرقة ٨٠ مع خسائر كبيرة جداً ..

عندما يتحدث المقاومون ان هنالك خسائر غير معلنه فانهم يعنون ذلك من خلال التدقيق التالي؛

🔻فرقة كاملة غير معلن عنها دخلت غزة و هي الفرقة ٨٠ ، الكتيبة "٤٩٠" التابعة للفرقة ٨٠ و المحسوبة على قيادة الشمال؛ تقاتل الان الى جانب ال ٩٨ ، بعد ان حدث ما حدث ل ٢٠٢ مدرعة من خسارات كبيرة للقيادات فيها.

اليوم الفرقة ٨٠ تعمل من ضمن ترتيب جديد ما بين رفح و جباليا تحت قيادة "فلنكرمان" و هذا امر طارئ؛ فواتير الجرحى دون اي اعلان عنها لاسباب عدة؛

🔻المناورات التي تعمل عليها المدارس العسكرية "المدفعية" و "الدبابات" و التي ليس لها اي علاقة في الحرب الجارية؛ تم ادخالها الى جحيم غزة.

🔻ان الخسائر الكبيرة اليوم ليس بها علاقة بجيش تسحال الاسرائيلي، بل للمدارس العسكرية -كنا قد لاحظنا اعمار الجنود الذين سقطوا في بدايات اجتياح رفح و اعادة محاولة احتلال جباليا-

🔻حسب وثيقة سرية للغاية؛ هنالك جرحى تحسب على التدريبات في المدارس و الأكاديميات، و ان الخسائر التي يتم الاعلان عنها هي لكل من "الكرمل" و "يفتاح" في الفرقة ٩٩ وهي ايضا فرقة للاحتياط محسوبتان على الشمال، و تم سحب نحال ٩٣٣ و سحب الكرمل، اي انهم منتهون بشكل حقيقي على صعيد العلميات.

🔻هذه الفرق الاحتياطية شبه منتهية منذ بداية الاجتياح الاخير على رفح و في الزيتون؛ لكن من جهة اخرى في جباليا الفرقة ٩٨ التي هي ايضا في حالة مزرية اضيف اليها الفرقة ٨٠ بصورة معتم عليها؛ لان الجرحى في ال ٢٠٢ من الفرقة ٩٨ تفوق على كل الخسائر الاخرى.

الاصابات اخرجت ال ٢٠٢ و عوضت ب٤٦٠ من الفرقة ٨٠ و نحن امام :

🔻تزوير خطير و تزيف في المواقع و التموضعات بشكل لا يمكن حسمه الا بالاقمار الصناعية، و التتبع الاستخباراتية، و التقارير السرية جداً.

🔻ان الاعلام الان في ضبابية شديدة، بما في ذلك اعلام الكيان الذي هو بالاساس تحت الرقابة العسكرية.

🔻دخول الفرقة ٨٠ الى جانب ٩٨ يعني ان الكتيبة ٢٠٢ تلفقت خسائرة تجاوزت لوحدها ال ٤٦ جندياً، و يوجد جرحى في ال ١٠ الاخيرة تتجاوز ٥١٤ جريحاً ؛ هذه الاحصائيات التي وضعت تحت السرية التامة.

🔻من المؤكد الان ان الفرقة ٩٨ "دون قيادة"!!! بحيث تم ابعاد "غولد فوس" الى سلاح الجو شمال فلسطين المحتلة، و قائد المناورات البرية لم يلتحق بعد الى الفرقة ٩٨ لظروف "سيكشف عنها العوني لاحقاً"

خلاصة :

🔻اخفاء دخول فرقة كاملة الى غزة
🔻خسائر ٢٠٢ وصلت الى ٦٠٪ و سحبها من المعركة

🔻٤٦٠ مدرع التي تحاول القيام باعمال ال ٢٠٢؛ و التي بلغ عديد الجرحى في اخر ٢٤ ساعة فيها الى ١٧ جريحاً ، و هذا فور وصلوهم الى منطقة تعد منطقة حدادة و تصنيع في غزة.

🔻اخطر نقطة في التقسيم الذي يسعى له الكيان؛ مخادعة "غالانت" ؛ بحيث انه وقع على وثيقة بان تكون هنالك كتيبة في الشمال و كتيبة في الجنوب، و اوقف ذلك نتيجة رغبة للامريكين في خلق نوع من رد الفعل ضد نتنياهو.

نتنياهو الذي اراد ان يقود عملية مباشرة اسمها ٦٦ و ٧٦؛

🔻٦٦٤٣ مسمى "كاتيف"؛ جنوب غزة و تقاتل في غزة دون الاعلام عنها.
🔻٧٦٤٣ مسمى "جيفان"؛ شمال غزة

وهو جار في عمليه تقسيم غزة ، و هذه خطة وافق عليه الامريكي….

هذا المخطط عطله المقاومون و جعلوا من تحقيقه امرا غير مؤكداً بل مستحيلاً، في ظل هذه الخسائر التي سجلت ٨٠٠ جريحاً في غضون ١٠ ايام فقط.

و هنالك الكثير من الاسئلة التي يجب على الاعلام توجيهها الان لوزير الدفاع الاسرائيلي؛ ليتم الكشف الخطير عن الخسائر الكبيرة في الجيش الاسرائيلي و المخطط الذي تعمل عليه مع الولايات المتحدة الامريكية.

اداء اسطوري "للمقاومة الفلسطيني" و اليوم سوليڤان سيسعى لحماية الجيش الاسرائيلي من الاختفاء امام المقاومة الفلسطينية.


منصة إكس ..

[راحيل الأيسر]

‏" تطور مثير للاحداث في الداخل الإسرائيلي"
.
" بعد تهديد غانتس باسقاط حكومة نتنياهو
لابيد زعيم المعارضه يدعوا غانتس للانسحاب
واهالي الاسرى يصعدون باحتجاجاتهم
ونزول حشود إسرائيليه تطالب بانتخابات واسقاط الحكومه
.
.
" مجلس وزراء الحرب في اسرائيل قرر عقد اجتماع هذه الليله
لاتخاذ قرار مصيري حول الاستمرار في مفاوضات تحرير الاسرى
او الاستمرار في قرار خوض الحرب .

[راحيل الأيسر]

عضو الكنيست رام بن باراك: من الواضح أننا خسرنا الحرب في ‎غزة .

[راحيل الأيسر]

مجلس الحرب في دولة الاحتلال الاسرائيلي يدخل حربا داخلية،والتلاسن بين غانتس ونتنياهو يدخل مرحلة الصراع المعلن حيث تطغى ظلال الهزيمة على الجميع ..

[راحيل الأيسر]

غانتس: - هناك أقلية صغيرة سيطرت على قيادة دولة إسرائيل وتقودها إلى المجهول. - أمهل نتنياهو حتى 8 يونيو لتحديد استراتيجية واضحة للحرب وما بعدها. - سننسحب من حكومة الطوارئ إذا لم يلب نتنياهو الطلبات.

[راحيل الأيسر]

‏صاحب الحسّ الإنساني "الغريب" بين إعلاميي "الكيان".

كتب بعنوان: "ماذا عن الرهائن الفلسطينيين؟".

هو "جدعون ليفي" الذي يعرفه أكثر المتابعين، والذي يفضح دائما عنصرية مجتمعه، وليس ساسته وأجهزته فقط.

مما قاله في مقاله بـ"هآرتس"، الخميس الماضي:

"كان الدكتور عدنان البرش رئيسا لجناح العظام في مستشفى الشفاء بمدينة غزة. خلال الحرب، كان عليه أن يتجوّل من مستشفى إلى آخر، حيث تم تدميرها جميعا على يد جيش الدفاع الإسرائيلي. ولم يعد إلى منزله في جباليا منذ بداية الحرب، وفي ديسمبر الماضي اختفى كل أثر له. وتبين مؤخرا أنه توفي في أحد السجون الإسرائيلية، على ما يبدو بسبب التعذيب والضرب أثناء التحقيق معه. وكان آخر من رآه أطباء ومعتقلون آخرون تم إطلاق سراحهم. وأخبروا مراسليْ صحيفة "هآرتس" جاك خوري وبار بيليج أنهم بالكاد تعرّفوا عليه. "كان من الواضح أنه مرّ بالجحيم والتعذيب والإذلال والحرمان من النوم. ولم يكن الشخص الذي نعرفه، بل كان ظلا لنفسه". (هآرتس، 12 أيار/مايو)".
"وأظهرت صورة نشرت له بعد وفاته رجلا أنيقا. وأظهرت صورة التقطت أثناء الحرب ثوب المستشفى الخاص به مغطى بالدماء. كانت لديه زوجة تدعى ياسمين، وأنجبا ستة أطفال. درس الطب في رومانيا وأقام في المملكة المتحدة. وكتب له مغني الراب تامر نفار رثاء جميلا. (هآرتس، 6 أيار/مايو)".
تعرّض للضرب والتعذيب حتى الموت في أحد السجون الإسرائيلية. هذا لم يُطلق الإنذارات هنا. جميع زملائه الأطباء تقريبا، بما في ذلك رؤساء المؤسسات الطبية وأولئك الذين يشاركون في عمليات التعذيب المروّعة الجارية في قاعدة سدي تيمان وفي السجون الإسرائيلية، لم ينبسوا بكلمة واحدة".
"وماذا في ذلك؟ ففي نهاية المطاف، قُتل ما يقرب من 500 طبيب وعامل طبي في الحرب ولم يُثر مصيرهم أي اهتمام. فلماذا يجذب موت البرش أي اهتمام؟ لأنه كان مدير قسم؟ لم تثر أي جريمة حرب ارتكبتها إسرائيل في غزة أي مشاعر هنا في إسرائيل، باستثناء الفرحة التي يشعر بها اليمين المتعطّش للدماء".
"لماذا لا توجد لافتة واحدة في "ساحة الرهائن" في تل أبيب تدعو إلى التحقيق في مقتل الطبيب من غزة؟ هل دمه أقل حُمرة من دماء الرهائن الذين ماتوا؟ لماذا يجب على العالم كله أن يهتم ويعمل فقط من أجل رهائننا، وليس من أجل الرهائن الفلسطينيين، الذين يجب أن تُرعب ظروف سجنهم وموتهم في السجون الإسرائيلية الجميع؟". (انتهت الاقتباسات).

الحق أن الأسوأ من "الكيان" وساسته في هذا المضمار هم المسؤولون الأمريكيون، وكثير من المسؤولين الغربين الذين لا يتذكّرون سوى أسرى العدو في قطاع غزة، ويتجاهلون أكثر من 10 آلاف من الأسرى الفلسطينيين، فضلا عن عدد غير معلوم من أسرى غزة (بعد 7 أكتوبر) يُعتقلون في ظروف وحشية، وكان منهم الشهيد الدكتور عدنان البرش الذي تحدّث عنه "ليفي" أعلاه.




منصة إكس ..