الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > منتديات اللغة العربية والآداب الإنسانية > منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي

منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي هنا توضع الإبداعات الأدبية تحت المجهر لاستكناه جمالياته وتسليط الضوء على جودة الأدوات الفنية المستخدمة.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-04-2006, 06:30 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
إبراهيم أمين
أقلامي
 
إحصائية العضو






إبراهيم أمين غير متصل


افتراضي مفهوم الصورة الفنية (الثالث)

غواية الصورة الفنية
المفاهيم والمعالم قديماً وحديثاً
(الجزء الثالث)

محمد حسن عبد الله:
ينادي هذا الناقد بترسيخ مبدأ هام عند دراسة الصورة، وهو: التخلي عن التصنيف المذهبي للشعراء، والنظر إلى الصورة في حد ذاتها، فيقول: "فإنني أتصور أننا اقتربنا من تقرير مبدأ هام شديد التأثير في فهمنا للصورة الشعرية وسعينا إلى تحليلها، وهو إطراح التصنيف المذهبي للشعراء، بل للقصيدة، والاهتمام بالصورة في ذاتها، ثم الجزم بدور العقل فيها"(66)
ويؤكد هذا المبدأ بقوله: "ويمكن للناقد الحر الرؤية أن يكتشف عند زعماء التقليديين صوراً وقصائد تند عن أي إطار مرسوم"(67)
كما ينص الناقد نفسه في دراسته الهامة على: "ليس في الصورة قديم وجديد، وإنما في الصورة أصيل وزائف"(68)
ويعرف الناقد نفسه الصورة على أنها: "صورة حسية في كلمات، استعارية إلى درجة ما، في سياقها نغمة خفيضة من العاطفة الإنسانية، ولكنها أيضاً شُحنت – منطلقة إلى القارئ – عاطفة شعرية خالصة، أو انفعالاً"(69)
كما يرتضي تعريف (ر0أ0 فوكز) للصورة الذي يعرفها على أنها: "علاقة – وليست علاقة تماثل بالضرورة – صريحة أو ضمنية بين تعبيرين أو أكثر، تقام بحيث تُضفي على أحد التعابير – أو مجموعة من التعبيرات – لوناً من العاطفة، ويكثف معناه التخيلي، وليس معناه الحرفي دائماً، ويتم توجيهه، ويُعاد خلقه – إلى حد ما – من خلال ارتباطه، أو تطابقه مع التعبير، أو التعبيرات الأخرى"(70)
ويستخلص الناقد الكبير من هذا التعريف ميزات عدة:
أ- يتجنب آليات المصطلحات، ويقترب من الشعر ذاته0
ب- ينصب اهتمامه على العلاقة بين التعبيرات أكثر من التعبيرات نفسها0
ت- يركز على فاعلية التأثير والعاطفة0
ث- يتجاوز حدود الاستعارة والتشبيه إلى التجسيم والتشخيص والوصف"(71)

نصرت عبد الرحمن
يتناول نصرت عبد الرحمن دراسة الصورة الفنية في الشعر الجاهلي من وجهة نظر النقد الحديث، وهو يرى أن: "قضية الصورة من أشد القضايا خطورة في النقد الحديث"(72)
ثم يعترف قائلاً: "أعترف أن مصطلح الصورة من المصطلحات النقدية الوافدة التي ليس لها جذور في النقد العربي"(73)
ويفصل الناقد نفسه الصورة عن البلاغة: "فالصورة تحمل في خباياها حقائق شعرية تنأى بها عن الزخرف الشعري، وعن صندوق الأصباغ، وعن البلاغة"(74)
ويتحدث الناقد نفسه عن أنواع من الصور:
q أولاً: الصورة التقريرية، وهي التي لا تحوي تشبيهاً أو مجازاً0
q ثانياً: الصورة التشبيهية، وهي الصورة التي يتجسم فيها المعنى على هيئة علاقة بين حدين0
q ثالثاً: الرمز الأيقوني، وهي الصورة التي تدل على صورة مادية بينهما علاقة تشابه0
q رابعاً: الاستعارة، ويبدو أنها واكبت البشر من الاعتقاد إلى المجاز" (75)
وإذا كان الرجل قد أنكر اعتماد الصورة على البلاغة إلا أنه عاد إليها مرة أخرى شأنه شأن كل الذين هاجموا البلاغة باعتبارها صندوق أصباغ، وباعتبارها أبنية متهدمة، فكلهم عادوا إليها في النهاية، وإذا كان هناك نقص في البلاغة، " فإنه لن يُستكمل إلا بالبلاغة"(76)
ولم يقدم لنا نصرت عبد الرحمن أي تعريف للصورة في دراسته، وقد "أخضع الشعر العربي قبل الإسلام لمشرحة النظرية الأوربية، وانهال عليه جزاً وتقطيعاً عسى أن يستجيب لهذه النظرية ويتبرأ من أصالته معنى ومبنى"(77)
ويصدر البصير حكمه النهائي على دراسة نصرت عبد الرحمن، فبعد اقتباسات عديدة، ومناقشات كثيرة يقول: "إن نصرت عبد الرحمن لم يدرس الصور الفنية في الشعر الجاهلي كما تقتضي طبيعة هذا الشعر تراث أمة لها خصوصيتها في مضمار الأدب فناً، وفي مضمار دراسته تطبيقاً، وإنما التمس للدراسات النقدية الأوربية - بشأن الصورة الفنية – شواهد من أقدم نصوص الشعر العربي، ففرض على هذه النصوص ما ليس منها فناً وفكراً، فضاعت دراسته بين واديين لا يلتقيان"(78)

علي البطل:
اتخذ البطل لدراسته المنهج الأسطوري، وطبقه على الشعر العربي منذ الجاهلية وحتى آخر القرن الثاني الهجري، فيقول: "يحاول هذا البحث أن يكشف عن وجه للشعر العربي كان محتجباً طيلة هذه الفترة الطويلة من عمره، هو وجه ارتباطه الوثيق بالحياة الدينية والأساطير القديمة"(79)
وقد رفض البطل أن ترتكز الصورة على البلاغة، فقال: "لقد رفضت بعض الدراسات التي أُنجزت حديثاً عن الصورة لأنها تسعى نحو التقنين النظري للصورة من وجهة النظر البلاغية القديمة" (80)
ثم يعود الناقد نفسه ليؤكد رفضه لدراسات صورية أخرى لأن تناول الصورة فيها "يقف عند حدود الصور البلاغية في التشبيه والمجاز"(81)
ويرد عليه أحد النقاد قائلاً: "ما هي الصور الشعرية الأخرى التي كان ينبغي أن تحظى بالأسبقية؟ وهل هناك صور شعرية جديرة بهذا الاسم من غير هذين الجنسين؟"(83)
وقد عالج البطل دراسة الصورة أسطورياً – كما سبق أن أشرنا – في ثلاثة محاور:
q صورة المرأة بين المثال والواقع0
q صورة الحيوان بين العقيدة الدينية والتقليد الفني0
q صورة الإنسان بين شئون الحياة والموت والطبيعة0
وأما عن تقويم النقاد لدراسة البطل، فيقول البصير: "أخذ يستمد من المدرسة السريالية ومدرسة اللامعقول بشطحاتها في فهم اللغة 00 فصاحبنا فيما ظنه مفهوماً جديداً للصورة يجهل التراث البلاغي العربي حقاً"(84)
وبعد أن تفند ريتا عوض منهج البطل،فإنها تقول: "وبهذا قضى تماماً على فنية الصورة الشعرية، ونفى حقيقة الإبداع"(85)
ويعلق ناقد آخر على دراستي نصرت عبد الرحمن، وعلي البطل قائلاً: "وأضرار هاتين الدراستين أكبر من نفعهما"(86)

نعيم اليافي:
وهو – أيضاً – ممن حمل لواء النقد الغربي، ففي دراسته الأولى (مقدمة لدراسة الصورة الفنية) لم يعُد فيها إلى مرجع عربي واحد، وكذلك لو عدنا إلى مراجع الكتاب في آخره، فلن نجد مرجعاً عربياً واحداً، وإنما جميعها مراجع أجنبية، وكأنه يقول لنا: إن ما أبتغيه في دراسة الصورة ليس له وجود في المراجع العربية، وإذا كان هذا لسان حاله، فلسان مقاله أبلغ دليل، فهو القائل: "وثمة علاقة الصورة بالأشكال البلاغية القديمة التي تعرضنا لها في الفصل الثالث، وكانت وجهة نظرنا أنها – أي الأشكال البلاغية القديمة – أبنية متهدمة استنفدت طاقاتها، وخلقت جدتها، وطال عليها الزمن، وقد رفضنا طبيعتها ووظائفها00"(87)
وقد عالج اليافي دراسته في أربعة فصول:
q الأول: واسطة الشعر0
q الثاني: دلالات المصطلح0
q الثالث: الصورة الفنية والأشكال البلاغية التقليدية0
q الرابع: مناهج دراسة الصورة الفنية0
ثم ذيَّل الدراسة ببعض التعقيبات والمراجعات، ثم بمعجم للمصطلحات الصورية0

أما في دراسته الأخرى (تطور الصورة الفنية في الشعر العربي الحديث)، فقد قسمها إلى ثلاثة أقسام:
القسم الأول: الصورة الفنية في الشعر التقليدي، ورأى أن وظيفة الصورة في شعر المدرسة التقليدية هي الشرح والتوكيد والتوضيح، والتزيين والتزويق والزركشة، كما تتصف الصورة عندهم بالشكلية، الوصفية، التفكك، التراكم، التناقض"(88)
القسم الثاني: الصورة الفنية في الشعر الرومانسي، وأوضح أن من وظائف الصورة في الشعر الرومانسي: التأثير، والإيحاء، والإضافة0
كما بين خصائص الصورة الرومانسية، وهي: الإسقاط، والامتداد، والنمو، والترابط والتكامل"(89)
القسم الثالث: الصورة الفنية في الشعر الحر، وبين أن الصورة في هذا اللون من الشعر صارت عضوية، وبناءة، كما ذكر أربعة أنماط لها، وهي: الصورة الثيمية، والصورة الفطرية، والصورة العنقودية، والصورة الإشارية"(90)

عبد الإله الصائغ:
ولهذا الناقد العراقي عدة دراسات تحمل عنوان الصورة وتعالج قضاياها في أصالة وعمق"(91)
وقد تناول هذا الناقد معرفة العرب للصورة الفنية واهتمامهم بها، وسرد موقف قدامى النقاد العرب بها، وكذلك تعرض لجهود النقاد المحدثين، ثم تناول الصورة الفنية في شعر الأعشى من خلال الموضوع، ثم الزمان، والمكان، والذات، والأسلوب، والحقيقة، والمجاز، ثم تعرض لسلطان الحواس وتأثيره على الصورة، ثم تناول النغم الشعري عند الأعشى"(92)
وبعد أن تعرض الناقد لجهود القدامى والمحدثين من النقاد، وأبرز إسهام كل منهم في موضوع الصورة، فإنه يقول: "وقد تهيأ لنا بعد البحث في دلالة التصوير الفني وثمرته (الصورة) أن التصوير الفني الشعري يسعى إلى تقديم نسخة جزئية أو كلية للواقع (الحسي أو الشعوري) كما تهيأ للشاعر، وبأسلوب أدبي مؤثر0 أما الصورة الفنية (الأدبية أو الشعرية) فهي نسخة جمالية تُستحضر فيها لغة الإبداع الهيئة الحسية أو الشعورية للأجسام أو المعاني بصياغة جديدة تمليها قدرة الشاعر وتجربته وفق تعادلية فنية بين طرفين هما المجاز والحقيقة دون أن يستبد طرف بآخر"(93)
وهو يرى أن دراسة العرب للصورة أمر أصيل، ولم يكن "رد فعل لجهود اليونان القدماء في دراسة الصورة؛ إذ لا يمكن تصور شعر خالٍ من الصورة، ولم يكن الاهتمام أيضاً ثمرة للبيئة اللغوية والكلامية والفلسفية، والقبول بتلك الفرضيات يعني إلغاءً للطبيعة الابتكارية في العقل العربي"(94)
وينحو هذا الناقد في بقية كتبه منحى تطبيقياً، فيعالج الصورة الفنية لطيف الحبيبة في الشعر الجاهلي، صورة التهيؤ لقمع الآخر، الصورة النوئية في الخطاب الشعري الجاهلي، الصورة في حداثة النص، الصورة في مباهج الرؤية، شعرية الصورة وإيقاعات تداعي الحروف، وغيرها"(95)

عبد القادر الرباعي:
وهو أيضاً من النقاد الذين لهم العديد من الدراسات التي تتخذ من الصورة عنواناً لها، وقد اعتبر الصورة أساس العمل الأدبي، "إن القناعة التي تولدت عندي منذ التقيت بالصورة لأول مرة شدتني إلى هذه الوسيلة الفنية الجميلة التي أرى أنها يمكن أن تكون قلب كل عمل فني، ومحور كل نقاش نقدي"(96)
والصورة عنده ابنة للخيال المتميز "والصورة ابنة للخيال الشعري الممتاز الذي يتألف – عند الشعراء – من قوى داخلية تفرق العناصر وتنشر المواد ثم تعيد ترتيبها وتركيبها لتصبها في قالب خاص حين تريد خلق فن جديد متحد منسجم00 والقيمة الكبرى للصورة الشعرية في أنها تعمل على تنظيم التجربة الإنسانية الشاملة للكشف عن المعنى الأعمق للحياة والوجود المتمثل في الخير والجمال من حيث المضمون والمبنى بطريقة إيحائية مخصبة"(97)
وبعد استعراضه لآراء بعض النقاد الأجانب يقول: "إن هذه الآراء وأمثالها تعزز ثقتنا بهذه الوسيلة الجمالية وتدفعنا للاعتماد عليها في حركتنا نحو اكتشاف المعنى الأشمل للحياة، فالصورة بنضارتها وتكثيفها وقوة الاستدعاء فيها تتولد بعد مواجهة حقيقة من الشاعر للعالم، وإقبال روحي عليه، واندماج كامل فيه،ولذا تصبح رؤيته فيها خاصة، وأقل ما توصف به أنها رؤية داخلية متميزة لعالم جديد متميز"(98)
ويؤخذ على هذا الناقد التبني الدائم لوجهات النظر الغربية، وتقبلها دون نقاش، فمثلاً ينقل رأي كل من سانتا بانا، ووسوزان لانجر) (99)
على الرغم من قصور وجهة نظرهما وتبنيهما لمناهج البرناسية واللامعقول، بينما يقوم الشعر العربي على الوعي، وقد طبق هذه الآراء والنظريات على شعر أبي تمام0
وعلى الرغم من أنه يعترف – نظرياً – أنه يتبنى موقفاً وسطاً بين القديم والجديد، فيدعي أنه لا يهجر الجديد كل الهجر، ولا يأخذ الجديد كل الأخذ، فيقول: "إنها دعوة للجدية في العمل وللتفكير النقدي الحر والمسئول في وقت واحد: الحر الذي لا تقيده آراء موضوعة مهما كانت صفة هذه الآراء، ومهما كانت صفة واضعيها، والمسئول الذي يدرك أن رأيه الجديد إنما يشكل لبنة في تراث خالد"(100)
وعلى الرغم من صواب ما سبق، إلا أنه عند التطبيق تأثر كل التأثير بالمناهج الغربية، وأهمل الذوق العربي وتراثه الذي دعا للمحافظة عليه، وتأثر بالدراسات الصورية التي دارت حول شعر شكسبير، وأوقعه ذلك في الأخطاء التالية – كما يرى أحد النقاد:"
q أولاً: الفصل بين المادة والشكل في الصورة الفنية0
q ثانياً: نسيان الفرق الجوهري بين شعر شكسبير، وشعر أبي تمام، فشعر الأول مسرحي موضوعي، وشعر أبي تمام غنائي ذاتي0
q ثالثاً: اقتباس مصطلحات النقد الأوربي وترجمتها إلى العربية وخلطها مع مصطلحات البحث البلاغي والنقدي العربي، فإذا هو خليط غير متجانس"(101)


--------- المراجع -------------
(66) محمد حسن عبد الله، الصورة والبناء الشعري، دار المعارف، القاهرة، د0ت، ص 98
(67) محمد حسن عبد الله، المرجع السابق، ص 109
(68) محمد حسن عبد الله، المرجع السابق ، ص 23
(69) محمد حسن عبد الله، المرجع السابق، ص 32
(70) محمد حسن عبد الله، المرجع السابق، ص 37
(71) محمد حسن عبد الله، الصورة والبناء الشعري، 37 بتصرف
(72) نصرت عبد الرحمن، الصورة الفنية في الشعر الجاهلي في ضوء النقد الحديث، مكتبة الأقصى، عمان، الطبعة الثانية 1982م، ص 5
(73) نصرت عبد الرحمن، الصورة المرجع السابق، ص 8
(74) نصرت عبد الرحمن، المرجع السابق، ص 5
(75) نصرت عبد الرحمن، المرجع السابق، ص 13، وما بعدها بتصرف
(76) الولي محمد، الصورة الشعرية في الخطاب البلاغي والنقدي، ص 213
(77) كامل حسن البصير، بناء الصورة الفنية في البيان العربي، ص 175
(78) كامل حسن البصير، المرجع السابق، ص 200
(79) علي البطل، الصورة في الشعر العربي حتى أواخر القرن الثاني الهجري، دار الأندلس، بيروت، الطبعة الثانية 1981م، ص 8
(80) علي البطل، المرجع السابق، ص 8
(82) علي البطل، المرجع السابق، ص 15
(83) الولي محمد، الصورة الشعرية في الخطاب البلاغي والنقدي، ص 208
(84) كامل حسن البصير، بناء الصورة الفنية في البيان العربي، ص 215
(85) ريتا عوض، بنية الشعر الجاهلي، ص 23
(86) محمد إبراهيم شادي، الصورة بين القدماء والمحدثين، مطبعة السعادة، القاهرة، الطبع الأولى 1991م، ص 6
(87) نعيم حسن اليافي، مقدمة لدراسة الصورة الفنية، منشورات وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دمشق، 1982، ص 8
(88) نعيم حسن اليافي، تطور الصورة الفنية في الشعر العربي الحديث، منشورات اتحاد الكتاب العرب، دمشق، 1983م، 16 وما بعدها
(89) نعيم حسن اليافي، تطور الصورة الفنية في الشعر العربي الحديث، ص 99، وما بعدها
(90) نعيم حسن اليافي، المرجع السابق، ص261، وما بعدها
(91) راجع لعبد الإله الصائغ:
§ الصورة الفنية معياراً نقدياً مع منحى تطبيقي على شعر الأعشى الكبير، دار القائدي، ليبيا، د0ت0
§ الصورة الفنية في شعر الشريف الرضي، وزارة الثقافة والإعلام، بغداد، 1984م
§ الخطاب الإبداعي الجاهلي والصورة الفنية، المركز الثقافي العربي، بيروت، الطبعة الأولى 1997م
§ الخطاب الشعري الحداثوي والصورة الفنية، المركز الثقافي العربي، بيروت، الطبعة الأولى 1999م
(92) عبد الإله الصائغ، الصورة الفنية معياراً نقدياً، ص 5، وما بعدها
(93) عبد الإله الصائغ، المرجع السابق، ص 137
(94) عبد الإله الصائغ، المرجع السابق، ص 85
(95) تراجع هذه الدراسات في: الخطاب الإبداعي الجاهلي والصورة الفنية، والخطاب الشعري الحداثوي والصورة الفنية، مرجعان سابقان0
(96) عبد القادر الرباعي، الصورة الفنية في النقد الشعري دراسة في النظرية والتطبيق، دار العلوم للطباعة، الرياض، الطبعة الأولى 1984م، ص 9
(97) عبد القادر الرباعي، الصورة الفنية في شعر أبي تمام، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، الطبعة الثانية 1999م، ص 15
(98) عبد القادر الرباعي، الصورة الفنية في النقد الشعري دراسة في النظرية والتطبيق، ص 119، 120
(99) عبد القادر الرباعي، الصورة الفنية في شعر أبي تمام، ص 14
(100) عبد القادر الرباعي، الصورة الفنية في شعر أبي تمام، ص 19
(101) كامل حسن البصير، بناء الصورة الفنية في البيان العربي، ص 251






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التقنيات الفنية و الجمالية المتطورة فى القصة القصيرة حسن غريب أحمد منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 4 16-08-2009 03:44 PM
احمد كنعان واعماله الفنية رماح مفيد منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي 9 22-06-2006 01:03 PM
مفهوم الصورة الفنية (الجزء الأول) إبراهيم أمين منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 4 08-05-2006 09:41 AM
مفهوم الصورة الفنية (الثاني) إبراهيم أمين منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 2 08-05-2006 12:23 AM
ثالث اثنين الميكانو و فلسفة ؟! سرمد السرمدي منتدى القصة القصيرة 0 13-02-2006 11:06 PM

الساعة الآن 03:23 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط