الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر

منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر للخاطرة سحر و للنثر اقتدار لا ينافسه فيه الشعر، فهنا ساح الانتثار..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-01-2014, 06:09 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نزهة الفلاح
أقلامي
 
الصورة الرمزية نزهة الفلاح
 

 

 
إحصائية العضو







نزهة الفلاح غير متصل


Lightbulb اكتشفت أني .... أحبك حقا

اكتشفت أني .... أحبك حقا

سألت صديقتي: هل تحبينه حقا أم مجرد كلام؟
تنهدت بقوة وقالت : آآآآآآآآآآآه يا صديقتي وكيف لا أحبه؟
قلت: ترى لماذا تحبينه؟
نظرت إلي وضحكت ثم قالت: أعشق أسئلتك...
لن أقول لك أحبه لأنه هو من كان السبب في إسلامي...
ولا لأنه ذاق الويلات لأجلي...
ولا لأن وجهه الكريم جرح ورباعيته كسرت في أحد... وتألم وضرب بالطوب في الطائف...
ولن أقول لك لأنه سيشفع لي إن كنت على طريقه...
كل هذه مصالح شخصية دنيا...
قلت باسمة: لم إذن؟
قالت وقد فهمت ما أرمي إليه: قبل أن أجيبك حبيبتي سأسألك، ترى لم أحبني؟ لم اشتاق لي ولم يرني؟ لم أحبني فقط لأني أوحد الله ومسلمة له، لا لشيء آخر؟ ترى لم ضحى لأجلي؟ لم كان يوصي بي عند موته؟ الله الله في النساء رفقا بالقوارير....
هو أحبني لله يا حبيبتي في الله، أحبني لحبه لخالقه وهو صلى الله عليه وسلم نبي الله ورسوله، فكيف أحبه لمصلحة وهو أحبني لله؟
نظرت إليها بإعجاب ثم قلت: رائع...
أسأل الله أن يجمعنا به عند الحوض ويسقينا شربة هنية لا نظمأ بعدها أبدا....
بقلم نزهة الفلاح






التوقيع


 
رد مع اقتباس
قديم 12-01-2014, 03:01 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا

تفوح البساطة من بين السطور
تنتشي بعبير الإيمان
الذي عطر الحروف
ذاك حب حقيقي يبقى
لسيدي وشفيعي رسول الله
صلى الله عليه وسلم

في حفظ الله







 
رد مع اقتباس
قديم 13-01-2014, 07:13 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نزهة الفلاح
أقلامي
 
الصورة الرمزية نزهة الفلاح
 

 

 
إحصائية العضو







نزهة الفلاح غير متصل


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا

اقتباس:
تفوح البساطة من بين السطور
تنتشي بعبير الإيمان
الذي عطر الحروف
ذاك حب حقيقي يبقى
لسيدي وشفيعي رسول الله
صلى الله عليه وسلم

في حفظ الله
بارك الله فيك أستاذتي العزيزة فاطمة وأكرمك
على حبيبنا أفضل الصلاة والسلام
رعاك الرحمن ورضي عنك يا غالية






التوقيع


 
رد مع اقتباس
قديم 14-01-2014, 02:17 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سمر محمد عيد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية سمر محمد عيد
 

 

 
إحصائية العضو







سمر محمد عيد غير متصل


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا

هو الحب الحقيقي في الله ولله وحده
حب نبينا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم
حروف يفوح عطرها الأبدي في صفحات الحياة..
للتثبيت ،محبة وتقديراً..







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 14-01-2014, 03:34 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نزهة الفلاح
أقلامي
 
الصورة الرمزية نزهة الفلاح
 

 

 
إحصائية العضو







نزهة الفلاح غير متصل


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
هو الحب الحقيقي في الله ولله وحده
حب نبينا وشفيعنا محمد صلى الله عليه وسلم
حروف يفوح عطرها الأبدي في صفحات الحياة..
للتثبيت ،محبة وتقديراً..
بارك الله فيك وتقبل منك
على حبيبنا أفضل الصلاة والسلام
أكرمك الباري






التوقيع


 
رد مع اقتباس
قديم 26-01-2014, 11:40 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا

مرحبا بالكريمة / نزهة الفلاح .. ما أجمل هذا الاسم بمافيه من دلالات !

نزهة وللفلاح الذي يقضي وقته بين الفسيل والزرع والجنائن والخمائل ..
اسمك حميمي ، ذو وقع موسيقي ، فيه دلالات وجماليات .. اسمك وحده خاطرة ونثرية ، يشرع رتاج الخيال أمامنا لنلج منه إلى عالم تباينت خضرته بين اليانع والجون ، وترقرق نهره وسلسبيل نميره ، وعذب جداوله !

كثيرا ما نردد أيتها النزهة الراقية أن الفكرة والمحمول اللغوي يكمل أحدهما الآخر .. انتصرت مدارس للفكرة أولا ، ونادت مدارس أخرى بضرورة جمال اللغة والتي بدورها تتكفل بتجميل أي فكرة مهما كانت ..
ثم وكالعادة جاء من يوازن وينادي بأنهما متسقان ، يسيران جنبا إلى جنب منضويان تحت راية الإتقان والابداع ..


وهنا في نصك التلقائي: الفكرة تشفع للمتلقي بساطة طرحها ، وتلقائية سردها ..
نأتي لفكرة الشفاعة التي ربطها النص بالمصلحة الشخصية الدنيا وأقول :

تحقيق المصالح من مقاصد الشريعة ومفردة ( مصلحة ) في زماننا أصبح لها مدلول سلبي مذموم لأنها ارتبطت في أذهاننا بتقديم الثانوي على الأولي ..

مع أن ( المصلحة ) وتحقيق المصلحة لها مدلول إيجابي محمود عواقبه ( حاله ومآله ) .

فلا ضير أن نعبد الله لننال الجنة ، ونتبع هدي المصطفى لنيل شفاعته وصحبته ورفقته ..
لأن الله أوجد الجنة لمن رضي عنهم ، والنار لمن سخط ، فهما ناتجان عنهما لا منتجان لهما ..
ومن أروع صور البلاغة في القرآن في سورة الرحمان قوله : ( هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون ، يطوفون بينها وبين حميم آن ، فبأي آلاء ربكما تكذبان ) بعضهم تساءل في القيمة البلاغية من ذكر ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) بعد ذكر النار هل النار من الآلاء والنعم ؟ فردوا عليهم بل هي من أعظم النعم التي تحقق مصلحة العباد، فإذا ما علم المسيء عاقبة أمره ارتدع ، وإذا ما علم المحسن جزاء إحسانه سار ذميلا ، وسعى حثيثا لتحقيق مصلحته الشخصية بعد تنقية روحه وتطهير نفسه ، فهو بذلك لم يضر غيره ولم يطغٍ في سبيل تلك المصلحة الثانوي على الأولي ، فهي إذا ً مصلحة سامية عليا .. إضافة إلى أن وجود الجنة والنار فيه تحقيق لمبدأ العدل الإلهي في الكون ..

لنقرب الفكرة بالتالي :

أن يسعى الموظف حثيثا للارتقاء بالمؤسسة التي يعمل بها لنيل ترقية أو مكافأة ، فهو هنا يسعى لتحقيق مصلحة شخصية وفي الوقت نفسه يفيد من حوله .. ( مصلحة عامة ) بمعنى أنه حقق مصلحة شخصية لم تتعارض مع المصلحة العامة بل التقت معها، فهو بذلك حقق مقصدا من مقاصد الشريعة الغراء .

الطالب يجتهد لينجح ، لو جاء وقال أنا أجتهد وأحمل نفسي فوق ما أحتمل ولا مطلب لي في التميز عن غيري من الذين يعيشون يومهم بالطول والعرض ، مؤكد سنقول أن كلامه لا يستقيم لفهم عاقل .

المصلحة ستكون مذمومة فقط في حال حدد أحدهم هدفا وفي سبيل السعي له أضر بمن حوله لينتفع هو وحده ،أو قدم الثانوي على الأولي بمعنى ( الضرورات عند الانسان في ظل الشريعة خمس أولها الدين ثم النفس ثم العقل ثم العرض ثم المال ) لو قدم أحدنا النفس على الدين،أو المال على العرض فقد أخل بالمقصد المحمود ( لتحقيق المصلحة ) .

ولعلم الله الخبير بنا والمحيط بما في نفوس عباده ، علم تفاوت عقولنا وتفكيرنا فليس كلنا ذاك النبي الحبيب المصطفى الذي كانت تتفطر قدماه من كثرة القيام ليلا وتقول له أمنا عائشة رضي الله عنها : لماذا وربك غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فيجيب : أفلا أكون عبدا شكورا .

ولا كلنا أصحاب بدر وقد قال الله لهم اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ، وهم وبعد هذه البشرى العظيمة ظلوا على حالهم من التقى وترويض النفس يجاهدونها وينهونها عن الهوى ..


بل منا من مثل ذاك الأعرابي الذي جاء سائلا نبي الهدى صلوات ربي وسلامه عليه بمعنى الحديث لا نصه : هل لو شهدت بالله وصليت الخمس وأديت زكاة مالي وصمت شهر رمضان وحججت بيت الله ولم أزد عليه شيئا هل سأدخل الجنة ؟ فرد الحبيب صلوات ربي عليه وسلامه : نعم ..

فغادر الاعرابي وهو يقول : والله لأفعل ذلك ولا أزيد .. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : أفلح إن صدق ..

وفي كل خير أخيتي ، فالناس مراتب ودرجات : متعبد لله محبة له ، وآخر رجاء وطمعا فيما عنده ، وآخر خوفا منه وخشية .. والجمع بين الخوف والرجاء والطمع فيما عند رب العزة مطلوب وممدوح من قبل ربنا ألم يقل الله في كتابه يثني على عباده المؤمنين قائلا ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون ) .
وقيسي على ذلك محبتنا لرسول الله واتبعانا هديه وسننه طمعا في رفقته وشفاعته يوم الدين ..

اختصرت نقاطا كثيرة ومتشعبة أثارها نصك في ذهني ، وضعت الأهم وخشيت الإطالة خشية التشتت ..

بوركت من قلم ومن فكر .. شكرا لك . قد أعود إن شاء الله لي أن أعود ، أو قد أكتفي بهذه المداخلة ..


دعواتي وأمنياتي والتقدير







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 29-01-2014, 06:36 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نزهة الفلاح
أقلامي
 
الصورة الرمزية نزهة الفلاح
 

 

 
إحصائية العضو







نزهة الفلاح غير متصل


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
مرحبا بالكريمة / نزهة الفلاح .. ما أجمل هذا الاسم بمافيه من دلالات !

نزهة وللفلاح الذي يقضي وقته بين الفسيل والزرع والجنائن والخمائل ..
اسمك حميمي ، ذو وقع موسيقي ، فيه دلالات وجماليات .. اسمك وحده خاطرة ونثرية ، يشرع رتاج الخيال أمامنا لنلج منه إلى عالم تباينت خضرته بين اليانع والجون ، وترقرق نهره وسلسبيل نميره ، وعذب جداوله !

كثيرا ما نردد أيتها النزهة الراقية أن الفكرة والمحمول اللغوي يكمل أحدهما الآخر .. انتصرت مدارس للفكرة أولا ، ونادت مدارس أخرى بضرورة جمال اللغة والتي بدورها تتكفل بتجميل أي فكرة مهما كانت ..
ثم وكالعادة جاء من يوازن وينادي بأنهما متسقان ، يسيران جنبا إلى جنب منضويان تحت راية الإتقان والابداع ..


وهنا في نصك التلقائي: الفكرة تشفع للمتلقي بساطة طرحها ، وتلقائية سردها ..
نأتي لفكرة الشفاعة التي ربطها النص بالمصلحة الشخصية الدنيا وأقول :

تحقيق المصالح من مقاصد الشريعة ومفردة ( مصلحة ) في زماننا أصبح لها مدلول سلبي مذموم لأنها ارتبطت في أذهاننا بتقديم الثانوي على الأولي ..

مع أن ( المصلحة ) وتحقيق المصلحة لها مدلول إيجابي محمود عواقبه ( حاله ومآله ) .

فلا ضير أن نعبد الله لننال الجنة ، ونتبع هدي المصطفى لنيل شفاعته وصحبته ورفقته ..
لأن الله أوجد الجنة لمن رضي عنهم ، والنار لمن سخط ، فهما ناتجان عنهما لا منتجان لهما ..
ومن أروع صور البلاغة في القرآن في سورة الرحمان قوله : ( هذه جهنم التي يكذب بها المجرمون ، يطوفون بينها وبين حميم آن ، فبأي آلاء ربكما تكذبان ) بعضهم تساءل في القيمة البلاغية من ذكر ( فبأي آلاء ربكما تكذبان ) بعد ذكر النار هل النار من الآلاء والنعم ؟ فردوا عليهم بل هي من أعظم النعم التي تحقق مصلحة العباد، فإذا ما علم المسيء عاقبة أمره ارتدع ، وإذا ما علم المحسن جزاء إحسانه سار ذميلا ، وسعى حثيثا لتحقيق مصلحته الشخصية بعد تنقية روحه وتطهير نفسه ، فهو بذلك لم يضر غيره ولم يطغٍ في سبيل تلك المصلحة الثانوي على الأولي ، فهي إذا ً مصلحة سامية عليا .. إضافة إلى أن وجود الجنة والنار فيه تحقيق لمبدأ العدل الإلهي في الكون ..

لنقرب الفكرة بالتالي :

أن يسعى الموظف حثيثا للارتقاء بالمؤسسة التي يعمل بها لنيل ترقية أو مكافأة ، فهو هنا يسعى لتحقيق مصلحة شخصية وفي الوقت نفسه يفيد من حوله .. ( مصلحة عامة ) بمعنى أنه حقق مصلحة شخصية لم تتعارض مع المصلحة العامة بل التقت معها، فهو بذلك حقق مقصدا من مقاصد الشريعة الغراء .

الطالب يجتهد لينجح ، لو جاء وقال أنا أجتهد وأحمل نفسي فوق ما أحتمل ولا مطلب لي في التميز عن غيري من الذين يعيشون يومهم بالطول والعرض ، مؤكد سنقول أن كلامه لا يستقيم لفهم عاقل .

المصلحة ستكون مذمومة فقط في حال حدد أحدهم هدفا وفي سبيل السعي له أضر بمن حوله لينتفع هو وحده ،أو قدم الثانوي على الأولي بمعنى ( الضرورات عند الانسان في ظل الشريعة خمس أولها الدين ثم النفس ثم العقل ثم العرض ثم المال ) لو قدم أحدنا النفس على الدين،أو المال على العرض فقد أخل بالمقصد المحمود ( لتحقيق المصلحة ) .

ولعلم الله الخبير بنا والمحيط بما في نفوس عباده ، علم تفاوت عقولنا وتفكيرنا فليس كلنا ذاك النبي الحبيب المصطفى الذي كانت تتفطر قدماه من كثرة القيام ليلا وتقول له أمنا عائشة رضي الله عنها : لماذا وربك غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فيجيب : أفلا أكون عبدا شكورا .

ولا كلنا أصحاب بدر وقد قال الله لهم اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ، وهم وبعد هذه البشرى العظيمة ظلوا على حالهم من التقى وترويض النفس يجاهدونها وينهونها عن الهوى ..


بل منا من مثل ذاك الأعرابي الذي جاء سائلا نبي الهدى صلوات ربي وسلامه عليه بمعنى الحديث لا نصه : هل لو شهدت بالله وصليت الخمس وأديت زكاة مالي وصمت شهر رمضان وحججت بيت الله ولم أزد عليه شيئا هل سأدخل الجنة ؟ فرد الحبيب صلوات ربي عليه وسلامه : نعم ..

فغادر الاعرابي وهو يقول : والله لأفعل ذلك ولا أزيد .. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : أفلح إن صدق ..

وفي كل خير أخيتي ، فالناس مراتب ودرجات : متعبد لله محبة له ، وآخر رجاء وطمعا فيما عنده ، وآخر خوفا منه وخشية .. والجمع بين الخوف والرجاء والطمع فيما عند رب العزة مطلوب وممدوح من قبل ربنا ألم يقل الله في كتابه يثني على عباده المؤمنين قائلا ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون ) .
وقيسي على ذلك محبتنا لرسول الله واتبعانا هديه وسننه طمعا في رفقته وشفاعته يوم الدين ..

اختصرت نقاطا كثيرة ومتشعبة أثارها نصك في ذهني ، وضعت الأهم وخشيت الإطالة خشية التشتت ..

بوركت من قلم ومن فكر .. شكرا لك . قد أعود إن شاء الله لي أن أعود ، أو قد أكتفي بهذه المداخلة ..


دعواتي وأمنياتي والتقدير
حياك الرحمن أستاذتي راحيل
بارك الله فيك وتقبل منك
نزهة الفلاح حقيقة اسمي الحقيقي وليس لقبا، نزهة اسمي والفلاح باللام المخففة اسم العائلة
بارك الله لك
أما عن رأيك فأقدره طبعا وشكر الله لك إثراءك للموضوع وتقبل منك
والمصلحة أكيد مطلوبة وإذا لم ترتبط بالسؤال العملاق والجوهري: لماذا نحيا، والذي أوضحه الله لنا بجلاء في سورة الذاريات، وأكد لنا في غير موضوع أن الحياة كلها لابد أن تكون له وبه سبحانه
والمصلحة المجردة تفرغ الهدف من خلوده وتجعله مبتورا ينتهي عند نهاية المصلحة
رضي الله عنك وأرضاك






التوقيع


 
رد مع اقتباس
قديم 30-01-2024, 07:08 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا

نفتقد أقلاما راقية فهما وفكرا وتقبلا ولباقة وأسلوبا ..


طبت حيث كنت 💜

دعواتي لنزهة الفلاح الراقية.







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 08-02-2024, 08:11 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أحمد فؤاد صوفي
أقلامي
 
إحصائية العضو







أحمد فؤاد صوفي متصل الآن


افتراضي رد: اكتشفت أني .... أحبك حقا


بارك الله لك في مقاصدك ورفعك ..
صلى الله عليك يا حبيبي يا رسول الله ..
-------------------------------------
تحياتي ..







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:25 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط