|
|
المنتدى الإسلامي هنا نناقش قضايا العصر في منظور الشرع ونحاول تكوين مرجع ديني للمهتمين.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-06-2006, 01:02 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
لا يوجد في القرآن اعجاز علمي
المعجزة هي أمر خارق للعادة يجريه الله على يد مدعي النبوه تصديقا لنبويته على وجه التحدي سالم من المعرضه . هذا تعريق المعجزه من حيث هي معجزة فحتى نحكم على امر بانه معجز فلابد من توافر هذه العناصر مجتمعه فيه . فالأنبياء تحدوا الناس بمعجزاتهم و هذا ظاهر في معجزات الأنبياء و لم يقدر أحد على الإتيان بمثلها و هذا يعني انها سالمه من المعرضه . و الإعجاز في القرآن هو الإعجاز المحصور في السورة كوحدة واحده فالآية ليست معجزة بل السورة فقط هي المعجزه و الإعجاز فيها هو في كل تتضمن من بلاغة و معاني و نظم لغوي و ما إلى هناك من أمور جعلتها معجزه في بنيتها . عند القول بان هناك اعجاز عددي فهذا يعني وجود تحدي بهذا الإعجاز و الحق يقال ان الله لم يجعل أعداد الحروف من قبيل الإعجاز و الدليل على هذا هو انه لم يتحدى بها . و الاستدلال بالمعجزة إنما هو على أمر مطلوب فيه الاعتقاد . قمن يقول بوجود اعجاز عددي، لا بد منحتى تثبت المعجزة من الدليل القطعي اليقيني، ولما كان التحدي شرطا في اعتبار المعجزة، معجزة، فان الدليل الذي يثبت به التحدي يجب أن يكون قطعيا لا ظنيا و النبي ( ص ) تحدى الناس ان ياتوا بسورة من القرآن او عشر او القرآن كله و الله جعل هذا التحدي قائم ليوم القيامه . * يمكن لاي نصراني ان يجمع حروف الإنجيل الذي يؤمن به و يخرج لنا بأرقام تدل على ان الإنجيل معجز مثلا . * القرآن لم يتحدى العرب بمعجزة الاعداد لان التحدي حتى يثبت يحتاج الى دليل قطعي وعلى امن يقول بأي وجه غير وجه الإعجاز البلاغي أن يأتي بدليل قطعي يثبت به وجود التحدي حتى يصح له أن يعتبر معجزة . فلابد من فهم معنى الإعجاز قبل أن ياتي احد و يدعي وجوه للإعجاز ما انزل الله بها من سلطان مثل الإعجاز التشريعي و الإعجاز النفسي و الإعجاز الفكري و غير ذلك من الأمور التي لا تدل على ان القرآن معجز لانه لا تحدي فيها و ها وحده كافي لنقض قول من يقول بوجود وجوه للإعجاز أخرى غير الإعجاز البلاغي في السورة الواحده و خلاصة الكلام في هذا أن : المعجزة هي أمر يظهر بخلاف العادة على يد مدعي النبوة عند تحدي المنكرين على وجه يعجز المنكرين على الاتيان بمثله. وذلك لأنه لولا التأييد بالمعجزة لما وجب قبول قوله، ولما بان الصادق في دعوى الرسالة من الكاذب. وعند ظهور المعجزة يحصل الجزم بصدقه عند من يقتنع بهذه المعجزة، وبأنها لا تحصل من البشر" هذا هو معنى المعجزه و ضوابطها فقبل القول بوجود اعجاز غير الإعجاز البياني اللغوي في القرآن هو قول ينقصه الدليل القطعي على قوله إذا كان يفهم معنى القطيعة في ادلة الإعتقاد . منكر المعجزة كافر و لكن من ينكر الإعجاز العددي هل يكفر ؟ و هذا وحده كافي لبيان أنه لا إعجاز في القرآن إلا الإعجاز البياني الذي تحدى الله به العرب و الناس أجمعين و إلى يوم القيامه الإعجاز باقي . فليست الحجه على الخلق غير هذا التحدي الذي جاء به القرآن و لا يعتبر الإعجاز العددي مثلا دليل على صدق نبوة محمد لأم الإنسان الأمي الذي لا يعرف الأعداد لا يمكن له ان يدرك هذا الكلام . |
|||
06-06-2006, 01:05 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
الآية ((قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا )) |
|||
06-06-2006, 03:02 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
|
|||||
06-06-2006, 03:20 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
أخي الكريم ياسر , كنت أظن ان الله تعالى ذكر في القرآن آية تتحدى الكفار ان ياتوا يآية من مثله , ولكني لم أجد ذلك , فالله تعالى تحدى الكفار أن يأتوا بمثل القرآن و لكنهم عجزوا , وبعدها تحداهم بأن يأتوا بسورة من مثله , ولكنه لم يذكر أن يأتوا بآية من مثله , لذا لم يتحداهم في ذلك , والتحدي يكون في كل أمر خارق للعادة , أي المعجزة , وهنا لا تعتبر الآية معجزة بحد ذاتها , بل المعجزة هي السورة بأكملها .
|
|||||
06-06-2006, 04:30 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
(اثبات المعجزة لمفرد الآية)
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ( صالح عبد الرحمن - ايهاب ابو العون) لقد انطوى القرآن الكريم على (آيات بينات) كثيرة فيها (حقائق علمية )غاية في الاصالة والموضوعية فيما يتعلق( بالكون والسماوات والارض والنجوم والكواكب التى تجرى في أفلاكها وتعاقب الليل والنهار ثم ما جاء عن خلق الانسان وتطوره جسما وعقلا وروحا ثم ما ذكره عن النبات والحيوان والحشرات كما أن القرآن تكلم عن السحب والامطار والعواصف والجبال والاشجار والانهار والبحار وغير ذلك من الكائنات والمخلوقات كبيرها وصغيرها وكل ذلك لم يكن الانسان قبل نزول القرآن ولا بعد نزوله بزمن طويل يعلم عن حقائقه شيئا ولا يدرى من أسبابه وأسراره أى شئ بل ظل ذلك كله سرا مطويا عن العقل البشرى) إلى أن جاءت عصور النهضة العلمية التى أخذ الانسان خلالها يدرس ويبحث وينقب بحثا عن الحقائق الكونية والكشف عن أسرارها ونواميسها شيئا فشيئا حتى صارت لديه حصيلة قيمة من العلوم والمعارف والقوانين والنظريات التى عن طريقها بدأ الانسان يعرف ما جاء به القرآن منها وذلك قبل نهضته العلمية الحديثة بزمن بعيد. أن القرآن الكريم وقد مضى على نزوله حتى الآن نحو أربعة عشر قرنا لم يظهر في نصوصه ولا في معانيه أو مراميه أى خلل أو تناقض أواضطراب أو قصورولو في آية واحدة فيما عبر به عن الحياة الدنيا وأحوالها أو ما جاء به من حقائق ومبادئ وتشريع وأحكام ونظام وقد حاول أعداء الاسلام خلال هذه القرون وبعد أن قرأوا القران مرارا ونخلوه وغربلوه. تكرارا لكى يجدوا فيه أى ثغرة من خطأ أو نقص أو ضعف في آية واحدة فما وجدوا فيه غير الحق الصراح والعقائد القويمة والهداية الشاملة في أروع ظواهرها وبواطنها ويقول الله تعالى في سورة النساء آية - 82: (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا). ويتجلى إعجاز القرآن بصفة خاصة في وجهين هامين من إعجازه: أولهما ما يتعلق بمنهاجه البيانى وثانيهما منهاجه (العلمى.) الذي لا ترتضونه!! أما منهاجه البيانى فقد لمسه العرب لانهم كانوا أول من خوطبوا به وأدركوا ما في آياته من بلاغة وفصاحة وجزالة في ألفاظه ومعانيه، وقد أقروا بعجزهم عن تحديه، وظل إعجازه البيانى قائما في الجزيرة العربية طيلة عصر النبوة وما بعده إلى ما شاء الله تعالى. وأما منهاجه العلمى فقد كان إعجازا ممتدا على مدى العصور وإلى أن يرث الله الارض ومن عليها، وذلك لما اشتمل عليه القرآن من علوم كونية وحقائق علمية وتشريعية لم تكن معروفة في عصر النبى صلى الله عليه وسلم، وسيظل هذا المنهاج العلمى هو معجزة الاجيال كلها بما يظهر منها تباعا. ومنهج الاعجاز البيانى يتمثل في تأليف كلماته وتآخيها، وتلاقيها في عباراته المنسجمة وفى نظمها المحكم وقد جاءت المعانى القرآنية مؤاخية للالفاط وكأن الالفاظ قطعت لها وسويت على حجمها، ومن أمثلة التناسق بين الالفاظ ومعانيها قوله تعالى (والصبح إذا تنقس) فإن استعمال لفظ تنفس لا يمكن أن يوضع مكانه لفظ آخر ليؤدى معناها، وذلك لان التنفس يندرج فيه ثلاثة معان تتصل بالحياة الدائمة المستمرة أولها التنفس بمعنى الحياة وثانيها حركتها واستمرارها وثالثها تدرجها في الظهور شيئا فشيئا، فلو وضعت كلمة أشرق بدل تنفس أو أصبح أو أنار أو أضاء لا تقوم مقام تنفس ولا تغنى غناءها. ومثل آخر للعبارات التى ترد في القرآن ولها معان لا يحل محلها أى تعبير آخر وأما المنهج العلمى من الاعجاز: كيف حفل القرآن بأصول العلوم المتصلة بنشأة الكون وخلق الانسان والكائنات كلها، وكيف أنه طلب منا التفكر والتدبر في أسرارها وحكمتها. القرآن والعلم: فليس غريبا ولا عجيبا أن يأتى القرآن وهو المعجزة الكبرى بكل الموافقات والمطابقات لكل ما وصلت إليه العلوم الحديثة من نتائج ووصل إليها العلماء بعد مئات السنين من الدراسة والبحث والتأمل لانه كلام الله الذي يعلم السروأخفى في ملكه العظيم وإن كثيرا من القضايا الاجتماعية والسياسية والحربية والتشريعية والاخلاقية وغيرها جاء بها القرآن قبل أن تكون شيئا مذكورا في معارف الانسان وقت نزول القرآن ثم ظهرت معالمها واضحة بعد موت النبى صلى الله عليه وسلم بزمن طويل، بل أن في القرآن ما هو أكثر من الاعجاز العلمى ألا وهو ما أخبر به القرآن في عدة آيات بأمور لم يكن أحد يعلم أسرارها الغيبية مثل ما حدث في الملاء الاعلى قبل ظهور الانسان عندما خلق الله آدم عليه السلام وما كان من سجود الملائكة له وهبوطه إلى الارض وخلافته فيها، فهل ذلك كله من علم محمد رسول الله حتى يذكره لنا مفصلا؟ كلا أنه كتاب الله الذى يتحدث عن علم الله المحيط يكل شئ. وسوف يبقى القرآن إلى ما شاء الله المعجزة الآلهية الخالدة وسوف يبقى كلام الله عزيزا بقدسيته غنيا بنفسه متلالا بآياته التى كلما مضى عليها الزمن إزدادت إشراقا وبهاء لانها أنوار آلهية وضاءة وطاقة علوية خلاقة وقوة روحية وثابة تدفع كل من يؤمن بها إلى العمل والجهاد والرقى حسا ومعنى، ولا يغيب عن البال أن كتاب الله حليف العلم والعلماء، وعدو الجهل والجهلاء وداعية الهدى والاهتداء ثم هو كتاب الله الذى لا يرضى مطلقا عن الجمود والركود والاستخذاء وما كان في أى حال أو في أى عهد من عهود الزمان متعارضا أو متناقضا مع أصول العلم ومناهج الحكمة ونواميس الكون بل إنه كلما اكتشف العلماء جديدا من كليات العلوم وأصولها أو أى شئ من كنوز الحكمة وجدوا لها في كتاب الله مواضع وإشارات تنم عليها وتدل عليها. إن هذا القرآن هو كلام الله الحق وقد وعد المسلمين فيه بالتمكن في الارض والاستخلاف فيها بقوله تعالى (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنكم في الارض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذى ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدوننى لا يشركون بى شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون) فماذا جرى ونحن المسلمون المخاطبون بهذه الآيات وقد تخطانا هذا الوعد بأن يستخلفنا الله في الارض؟ أما آن لنا معاشرالمسلمين ونحن في كثرة من العدد ووفرة من الموارد أن نتحد ونتعاون ونستعيد أمجادنا بأن نتعلم كل ما هيأ الله في الارض من علم، وما يلهم به من عمل وصناعة ورقى مادى واختراع لكي نعد أنفسنا لحياتنا العصرية التى لا تتفوق فيها الامم إلا بالايمان وبالعلم وتطبيقاته، ولدينا من الحوافز القوية من كتاب الله وسنة رسوله ما يجعلنا خير أمة أخرجت الناس. وبعد هذه المقدمة اوجه سؤالي لاخواني ماذا تقولون في اية ( الكرسي)اليس فيها اعجاز علمي ولغوي وتوحيد وبيان؟؟ ماذا تقولون عن اية( الله نور السموات والارض مثل نوره ...)اليس فيها اعجاز علمي؟ والاعجاز العلمي ليس بالضرورة يكون للتحدي فقط بل قد يكون للبيان ايضا اما حسركم للاعجاز فقط بالسورة فهذا غير صحيح مطلقا لان السورة تتكون من ايات وبمجموعها تسمى سورة اذا اركان السورة هي الآيات التي هي جزء من السورة وليس معنى ان الله تعالى لم يتحدى الكفار بان يأتوابآية من مثله لن الآية ليست بمعجزة فالله تعالى تحداهم بان يأتوا بمثله ثم بعشر سور مفتريات ثم بسورة واحدة ولو تمادوا اكثر لتحداهم بآية واحدة كآية الكرسي أو آية الدين ولا ادري لماذا تسلبون الآية المفردة حقها في الاعجاز اللغوي والعلمي والقرآن بسوره وآياته معجزة الله الباقية من المعجزات التى جاءت وأنتهى أمرها بزمانها. ومعجزة القرآن جاءت كاملة خالدة لتدوم إلى ما شاء الله تعالى . وكل الكتب السماوية السابقة حرفت ولم يبق غير القرآن الكريم. فهو باق على الدهر لا يتغيربكليته ولا بجزئياته ولا بسوره ولا بآياته الحافظة لرسمها ونصوصها. أليس في ذلك ما يقنع أهل الشك بالدليل القاطع على صدق آياته وإعجازها. ( اي اثبات المعجزة لمفرد الآية) وكم من جاحدين حاقدين يتمنون لو يعثرون على تناقص أو نقص في كمالها. (كآية) وقد مضت القرون وما وجد المنقبون في آيات القرآن غير الحق في طياتها.لانها معجزة بحد ذاتها واما القول بان الآية ليست بمعجزه فاراه قول بعيد عن الحقيقة مع فائق الحب والتقدير لكما
آخر تعديل ياسر أبو هدى يوم 07-06-2006 في 06:52 PM.
|
|||||
06-06-2006, 11:59 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
أخي ياسر سبق لي اني قلت لك عرف المعجزة لنا كيف نفهمها و ما دليلك على تعريفها ؟ |
|||
07-06-2006, 08:39 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ( صالح عبد الرحمن) كما اجبت انت اخي عن هذا السؤال ولا اعتقد ان الامر صعب الى هذه الدرجة فكما انت ذكرت المعجزة هي أمر خارق للعادة. وانت حصرت الامر في السورة فقط وسلبت الآية المفرد المعجزة واعيد عليك وهل الآية خالية من الاعجاز كآية الكرسي مثلا ببلاغتها وصياغتها وترتيبها وبيانها وهل ماورد من ايآت في سورة الكهف خاليه من تلك المفردات التى تحويها السور فانا لست ضدك فانا قولي كقولك ليس هناك اعجاز عددى او استنبط مسائل منه وادعي انها اعجاز ولكن الذي اريد ان اوصله لك ان الآية المفردة لا تخلو من البلاغة ولا من ذكر معلومة ولهذا سميتها انا معجزة لانها آية من آيات الله فكل ماذكر بالقرآن اعتبره معجزة لانه كلام الله واما احصر القرآن الكريم بانه طب او فلك او غير ها من العلوم فانا ضد هذا القول ولكن القرآن فيه سبق علمي كما ذكر اخونا ( عمر الغريب) في غير هذا الموضوع ولكن لايمكنني سلب الاعجاز من الآية لانه لايوجد فيها تحدي فليس معنى انه ليس هناك تحدي فمعنى ذلك انها ليس فيها اعجاز لغوي او علمي اما حسرك للاعجاز بالتحدي فقط وان كان هذا الكلام صحيح ولكن لايمنع من كون الاية الواحدة انها تحمل بين طياتها معجزة البلاغة او المعلومة
|
||||||
07-06-2006, 09:23 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
أخي الكريم ياسر
|
|||||
08-06-2006, 12:04 AM | رقم المشاركة : 9 | |||||
|
اخي ياسر لم تجبني على شيء أريد تعريف المعجزة تعريف جامع مانع من حضرتكم حتى أقدر على نقاشك و من خلال تعريفك نرى هل الآية معجزة ام لا .
|
|||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
القرآن ومنهجية التفكير / بسام جرار ـ منقول ج 1 | د . حقي إسماعيل | منتدى الحوار الفكري العام | 1 | 14-01-2011 11:45 PM |
سؤال وجواب عن القرآن الكريم | ياسر أبو هدى | المنتدى الإسلامي | 12 | 23-12-2008 10:44 PM |
اعجاز القرآن الكريم | معاذ محمد | المنتدى الإسلامي | 4 | 05-06-2006 09:08 PM |
منهج الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وصناعة المعجزة | د.أيمن الجندي | المنتدى الإسلامي | 15 | 19-03-2006 09:07 PM |
كيف نعيش مع القرآن في رمضان(منقول) | عمر سليمان | المنتدى الإسلامي | 3 | 26-10-2005 05:54 AM |