الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة > قسم القصة القصيرة جدا

قسم القصة القصيرة جدا هنا نخصص قسما خاصا لهذا اللون الأدبي الجميل

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-03-2024, 05:13 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي أرق*

أرق
**

مذ وضعت السؤال على لسانه هو الباسم في وجه الحياة والمتصالح معها؛ غادره النوم واستبدت به الحيرة.. فصار هائما على وجهه كأوديب في صحراء المعنى!






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 01-04-2024, 01:23 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: أرق*

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أرق
**

مذ وضعت السؤال على لسانه هو الباسم في وجه الحياة والمتصالح معها؛ غادره النوم واستبدت به الحيرة.. فصار هائما على وجهه كأوديب في صحراء المعنى!
على أني قليل الخبرة بالرموز الغربية لكني أعلم أن أوديب كان ملكا تزوج على غير النظام الإلهي

لا يزال يراعكم نضاحا بألوان البيان أديبنا الفاضل عبدالرحيم
مع ودي والتقدير

النص للتثبيت






 
رد مع اقتباس
قديم 01-04-2024, 04:18 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: أرق*

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة


على أني قليل الخبرة بالرموز الغربية لكني أعلم أن أوديب كان ملكا تزوج على غير النظام الإلهي

لا يزال يراعكم نضاحا بألوان البيان أديبنا الفاضل عبدالرحيم
مع ودي والتقدير

النص للتثبيت
نعم، أخي سي عبد الستار، وتقول الأسطورة أيضا، إنه فقأ عينيه وخرج إلى الصحراء تائها تقوده ابنته.
لاحظ أن الابنة حتى في الاساطير تحن على أبيها..
شكرا لك على قراءتك الطيبة، وعلى تفاعلك المثمر، وعلى استحسانك.
تقديري.






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 01-04-2024, 11:34 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: أرق*

وإذا ما تدلت الإجابات من عرائش الفكر
وحظيت بقطفها يانعة من قبل أن تفور الرغبة داخلك حتى وتكون على أشدها
فسيكون حينئذ وجودك خاملا وأنت المتكئ على أرائك المعرفة المجهزة مسبقا ..
لذلك كانت الأسئلة روح الوجود
وكان السعي في صحراء المعاني أُسَّ الحياة ..
وأما الأرق يا سيدي فليس إلا انتزاع حق إضافي في الحياة من الموتة الصغرى ( النوم )
لذلك ففي بعض الأرق اتقاد وتوهج حياة من نوع مختلف ..
وفي بعضه انتصار وتسجيل أهداف في مرمى الحياة تماما كالأشواط الإضافية ..

وأما عبارة ( كأوديب في صحراء المعنى ) فقد كان رهان الجمال في نصيصك ..


أخي الأستاذ المكرم / عبد الرحيم التدلاوي ..

كل التقدير لبهاء حرفك
وكل الشكر لذائقة أستاذي المكرم / عبد الستار
الذي ثبت لنا هذا الجمال ..







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 04-04-2024, 07:27 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ميمون حرش
طاقم الإشراف
 
إحصائية العضو







ميمون حرش غير متصل


افتراضي رد: أرق*

سؤال واحد يغير الحال إلى حال،
هو الباسم في وجه الحياة، يحتار ويغتم،،
أنت- سيدي عبد الرحيم- تجعلنا نحزر هذا السؤال ، وقد نطرح العشرات منه ،علنا بواحد منها نسرق السعادة من أحد، ونعوضها بتعاسة، نريدها أن تتعرش في حَقله، وكالعليقة تعْلَق في حلْقه..
إلا أن أوديب، والتيهان في الصحراء قد يعينان على أن نحزر هذا السؤال اللعين..هو لعين لأنه قلب المقاييس..بل هو في الصميم مادام يحمل السائل على حيرة ، متلوة بغم ..
تحياتي مبدعنا .







التوقيع

لم تحولني الريح إلى ورقة في مهب الريح
لقد سقت الريح أمـــامــي..
ناظم حكمــت

 
رد مع اقتباس
قديم 17-04-2024, 01:16 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: أرق*

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
وإذا ما تدلت الإجابات من عرائش الفكر
وحظيت بقطفها يانعة من قبل أن تفور الرغبة داخلك حتى وتكون على أشدها
فسيكون حينئذ وجودك خاملا وأنت المتكئ على أرائك المعرفة المجهزة مسبقا ..
لذلك كانت الأسئلة روح الوجود
وكان السعي في صحراء المعاني أُسَّ الحياة ..
وأما الأرق يا سيدي فليس إلا انتزاع حق إضافي في الحياة من الموتة الصغرى ( النوم )
لذلك ففي بعض الأرق اتقاد وتوهج حياة من نوع مختلف ..
وفي بعضه انتصار وتسجيل أهداف في مرمى الحياة تماما كالأشواط الإضافية ..

وأما عبارة ( كأوديب في صحراء المعنى ) فقد كان رهان الجمال في نصيصك ..


أخي الأستاذ المكرم / عبد الرحيم التدلاوي ..

كل التقدير لبهاء حرفك
وكل الشكر لذائقة أستاذي المكرم / عبد الستار
الذي ثبت لنا هذا الجمال ..
أختي الفاضلة راحيل:
أرجو أن تكوني بخير؛ فقد طال غيابك.
شكرا لك على هذه القراءة التحليلية الرائعة.
تقديري.






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 17-04-2024, 01:18 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: أرق*

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمون حرش مشاهدة المشاركة
سؤال واحد يغير الحال إلى حال،
هو الباسم في وجه الحياة، يحتار ويغتم،،
أنت- سيدي عبد الرحيم- تجعلنا نحزر هذا السؤال ، وقد نطرح العشرات منه ،علنا بواحد منها نسرق السعادة من أحد، ونعوضها بتعاسة، نريدها أن تتعرش في حَقله، وكالعليقة تعْلَق في حلْقه..
إلا أن أوديب، والتيهان في الصحراء قد يعينان على أن نحزر هذا السؤال اللعين..هو لعين لأنه قلب المقاييس..بل هو في الصميم مادام يحمل السائل على حيرة ، متلوة بغم ..
تحياتي مبدعنا .
أخي سيدي ميمون
شكرا لك على نسيم تعليقك، سيعيد بتفاعلك المثمر والمشرق.
تقديري.






التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:50 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط