اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الصحصاح
يُسَلطُ قذائفَ دعائه على الأعداء ؛ شديدةً حارقة،
سريعاً أتت آثارها ..
وهْناً ..
في أجساد ..
من خلفه!!
|
مرحبا بك أخي العزيز حسين الصحصاح، ونسأل الله أن نراك وقد تهلل وجهك بالرضى..
***
النص هنا يعيد إلى الأذهان مقولة الراعي في التراث العربي التي ذهبت مثلاً:
أشبعتهم شتماً وأودوا بالإبل!
نعم، لقد أغرقنا المعتدي قذائق دعاء العاجزين، بل المخلّفين.. الذين تخلفوا عن السرايا..
وهو أغرق الجميع بنيران قذائفه الحارقة المارقة التي تحرق البشر والشجر والحجر..
رأيت في القفلة، سخرية مرّة: تثبيط المأمومين وثني عزائم من يُؤَمَّلُ أن تقوم له عزيمة!
إن دعا داع الجهاد، لا معنى للدعاء من القاعدين!
نرجو الله أن يعيننا على تغيير ما في قلوبنا حتى نكون جديرين بتغيير الله لما في واقعنا لما نأمله ويرضاه لنا..
مع تقديري.