اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر
ما أروع الصياغة ..!
وما أبهى البيان .. !
وطالما في القصة حسناء كالقمر
وعفيف غض البصر ..
فلاعجب هذا التحول من مقرور يبحث عن الدفء صباحا
إلى قرير عين يفتح نافذته في سكينة ليلا إلى سماء صافية إلا من قمر يوميء إلى النجوم أن تعد عدة السمر فهذه العين صائنة ، مصونة لا تحط رحالها إلا عند حافة الفجر تسبيحا وترديدا ..
وهذا سر الإحداثيات ونقاط تقاطعها ..
لك التقدير دائما وكل الاحترام
أخي / عبد الرحيم التدلاوي ..
|
سعيد بتعليقك النير أختي الفاضلة راحيل.
شكرا لك على القراءة الدقيقة وعلى تقبلك الحسن.
تقديري.