الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > المنتدى الإسلامي

المنتدى الإسلامي هنا نناقش قضايا العصر في منظور الشرع ونحاول تكوين مرجع ديني للمهتمين..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 28-10-2006, 09:51 PM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سليم إسحق
أقلامي
 
الصورة الرمزية سليم إسحق
 

 

 
إحصائية العضو







سليم إسحق غير متصل


افتراضي مشاركة: المبهمات في القرآن!!!

السلام عليكم
أخي الحبيب إيهاب ابو العون...بارك الله على مواصلتك وتواجدك في المنتدى الاسلامي...أخي إن موضوع عذاب القبر ليس من المبهمات,وهو امر غيبي ولا علم لنا ولا طاقة إلا من القرآن والسنة,وهو وإن كان بحث في العقيدة إلا أن ادلته ليست قطعية.فأدلة العقيدة يجب أن تكون قطعية الثبوت قطعية الدلالة,والآيات التي تذكر عذاب القبر وإن كانت قطعية الثبوت إلا انها ليست قطعية الدلالة,والاحاديث في هذا المعنى إن كانت قطعية الدلالة إلا انها ليست قطعية الثبوت لأنها خبر آحاد,واخبار الآحاد لا تصل حد التواتر وعليه فلا تصلح ان تكون قطعية الثبوت في دلالتها على عذاب القبر.
إن العقيدةلا بد أن يكون دليلها قطعياً ولا يجوز أن يكون ظنياً والدليل على ذلك أن الله سبحانه وتعالى ذم في القرآن الكريم اتباع الظن في العقائد في آيات كثيرة فيالقرآن ,قال تعالى: "إن هي إلاّ أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن تتبعون إلاّ الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى", وقال تعالى: "إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليُسَمّون الملائكة تسمية الأنثى، وما لهم به من علم إن يتبعون إلاّ الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً", وقال تعالى: "وما يتبع أكثرهم إلاّ ظناً وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً", وقال تعالى: "وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه، ما لهم به من علم إلاّ اتباع الظن", وقال تعالى: "وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله، إن يتبعون إلاّ الظن وإن هم إلاّ يخرصون", وقال تعالى: "كذلك كذّب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا، قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلاّ الظن وإن أنتم إلاّ تخرصون".
واما الآيات التي يحتج بها على عذاب القبر فهي :
1.يقول الله تعالى:"النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ "غافر46.
2.وقوله تعالى:"فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ*يَوْمَ لَا يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ*وَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا عَذَاباً دُونَ ذَلِكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ "الطور 45,46,47.
3.وقول الله عز وجل:"وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أَوْ قَالَ أُوْحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنَزلَ اللّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ "الأنعام93
واما الاحاديث فمنها:
1.عن زيد بن ثابت رضي الله عنه، قال: بينما النبي صلى الله عليه وسلم في حائط لبني النجار على بغلة له ونحن معه، إذ حادت به فكادت تلقيه، وإذا أقبر ستة أو خمسة أو أربعة.. فقال: ( من يعرف أصحاب هذه الأَقْبُر ؟ فقال رجل: أنا، قال: فمتى مات هؤلاء ؟ قال: ماتوا في الإشراك. فقال: إن هذه الأمة تبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. ثم أقبل علينا بوجهه، فقال: تعوذوا بالله من عذاب النار. قالوا: نعوذ بالله من عذاب النار. فقال: تعوذوا بالله من عذاب القبر . قالوا : نعوذ بالله من عذاب القبر ) رواه مسلم .
2.وعن عائشة رضي الله عنها قالت: دخلت علي عجوزان من عجز يهود المدينة، فقالتا: إن أهل القبور يعذبون في قبورهم، قالت: فكذبتهما ولم أنعم أن أصدقهما، فخرجتا ودخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت له: يا رسول الله إن عجوزين من عجز يهود المدينة دخلتا علي فزعمتا أن أهل القبور يعذبون في قبورهم . فقال: صدقتا إنهم يعذبون عذابا تسمعه البهائم . قالت: فما رأيته بعد في صلاة إلا يتعوذ من عذاب القبر ) رواه مسلم .
3.وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( أنه كان يتعوذ من عذاب القبر، وعذاب جهنم، وفتنة الدجال ) رواه مسلم .
4.وعن ابن عباس رضي الله عنها قال: مرّ النبي صلى الله عليه وسلم بقبرين، فقال: ( إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستتر من البول، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة ) متفق عليه.
الآيات هي من عند الله فهي قطعية الثبوت ,واما دلالتها فقد اختلف العلماء في تفسيرها,واليكم تفسير بعضهم:
1.قال الرازي:"احتج أصحابنا بهذه الآية على إثبات عذاب القبر قالوا الآية تقتضي عرض النار عليهم غدواً وعشياً، وليس المراد منه يوم القيامة لأنه قال: { وَيَوْمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ أَدْخِلُواْ ءالَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ ٱلْعَذَابِ } ، وليس المراد منه أيضاً الدنيا لأن عرض النار عليهم غدواً وعشياً ما كان حاصلاً في الدنيا، فثبت أن هذا العرض إنما حصل بعد الموت وقبل يوم القيامة، وذلك يدل على إثبات عذاب القبر في حق هؤلاء، وإذ ثبت في حقهم ثبت في حق غيرهم لأنه لا قائل بالفرق، فإن قيل لم لا يجوز أن يكون المراد من عرض النار عليهم غدواً وعشياً عرض النصائح عليهم في الدنيا؟ لأن أهل الدين إذا ذكروا لهم الترغيب والترهيب وخوفوهم بعذاب الله فقد عرضوا عليهم النار، ثم نقول في الآية ما يمنع من حمله على عذاب القبر وبيانه من وجهين: الأول: أن ذلك العذاب يجب أن يكون دائماً غير منقطع، وقوله { يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً } يقتضي أن لا يحصل ذلك العذاب إلا في هذين الوقتين، فثبت أن هذا لا يمكن حمله على عذاب القبر الثاني: أن الغدوة والعشية إنما يحصلان في الدينا، أما في القبر فلا وجود لهما، فثبت بهذين الوجهين أنه لا يمكن حمل هذه الآية على عذاب القبر والجواب: عن السؤال الأول أن في الدنيا عرض عليهم كلمات تذكرهم أمر النار، لا أنه يعرض عليهم نفس النار، فعلى قولهم يصير معنى الآية الكلمات المذكرة لأمر النار كانت تعرض عليهم، وذلك يفضي إلى ترك ظاهر اللفظ والعدول إلى المجاز، أما قوله الآية تدل على حصول هذا العذاب في هذين الوقتين وذلك لا يجوز، قلنا لم لا يجوز أن يكتفي في القبر بإيصال العذاب إليه في هذين الوقتين، ثم عند قيام القيامة يلقى في النار فيدوم عذابه بعد ذلك".
2.وقال الزمخشري:" يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا } وفي هذا الوجه تعظيم للنار وتهويل من عذابها، وعرضهم عليها: إحراقهم بها. يقال: عرض الإمام الأسارى على السيف إذا قتلهم به، وقرىء: «النار» بالنصب، وهي تعضد الوجه الأخير. وتقديره: يدخلون النار يعرضون عليها، ويجوز أن ينتصب على الاختصاص { غُدُوّاً وَعَشِيّاً } في هذين الوقتين يعذبون بالنار، وفيما بين ذلك الله أعلم بحالهم، فأمّا أن يعذبوا بجنس آخر من العذاب، أو ينفس عنهم. ويجوز أن يكون { غُدُوّاً وَعَشِيّاً }: عبارة عن الدوام، هذا ما دامت الدنيا، فإذا قامت الساعة قيل لهم: { أَدْخِلُواْ } يا { ءَالَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ } عذاب جهنم. وقرىء: «أدخلوا آل فرعون» أي: يقال لخزنة جهنم: أدخلوهم. فإن قلت: قوله: (وحاق بآل فرعون سوء العذاب) معناه: أنه رجع عليهم ما هموا به من المكر بالمسلمين، كقول العرب: من حفر لأخيه جباً وقع فيه منكباً، فإذا فسر سوء العذاب بنار جهنم: لم يكن مكرهم راجعاً عليهم، لأنهم لا يعذبون بجهنم. قلت: يجوز أن يهم الإنسان بأن يغرق قوماً فيحرق بالنار، ويسمى ذلك حيقاً؛ لأنه همّ بسوء فأصابه ما يقع عليه اسم السوء.ولا يشترط في الحيق أن يكون الحائق ذلك السوء بعينه، ويجوز أن يهمّ فرعون - لما سمع إنذار المسلمين بالنار، وقول المؤمن:{ وَأَنَّ ٱلْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَـٰبُ ٱلنَّارِ }[غافر: 43] - فيفعل نحو ما فعل نمرود ويعذبهم بالنار، فحاق به مثل ما أضمره وهمَّ بفعله. ويستدلّ بهذه الآية على إثبات عذاب القبر.
3.وقال القرطبي:"واحتج بعض أهل العلم في تثبيت عذاب القبر بقوله: { ٱلنَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً } ما دامت الدنيا. كذلك قال مجاهد وعكرمة ومقاتل ومحمد بن كعب كلهم قال: هذه الآية تدل على عذاب القبر في الدنيا، ألا تراه يقول عن عذاب الآخرة: { وَيَوْمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ أَدْخِلُوۤاْ آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ ٱلْعَذَابِ }. وفي الحديث عن ابن مسعود: أن أرواح آل فرعون ومن كان مثلهم من الكفار تعرض على النار بالغداة والعشي فيقال هذه داركم. وعنه أيضاً: إن أرواحهم في أجواف طير سود تغدو على جهنم وتروح كل يوم مرتين فذلك عرضها. وروى شعبة عن يعلى بن عطاء قال: سمعت ميمون بن (مهران) يقول: كان أبو هريرة إذا أصبح ينادي: أصبحنا والحمد لله وعُرِضَ آلُ فرعون على النار. فإذا أمسى نادى: أمسينا والحمد لله وعُرِض آلُ فرعون على النار؛ فلا يسمع أبا هريرة أحد إلا تعوّذ بالله من النار. وفي حديث صخر بن جويرية عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " «إن الكافر إذا مات عُرِض على النار بالغداة والعشيّ»ثم تلا { ٱلنَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً } وإن المؤمن إذا مات عُرِض روحه على الجنة بالغَدَاة والعشي» " وخرّج البخاري ومسلم عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أحدكم إذا مات عُرِض عليه مقعده بالغداة والعشيّ إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة وإن كان من أهل النار فمن أهل النار فيقال هذا مقعدك حتى يبعثك الله إليه يوم القيامة " قال الفراء: في الغداة والعشيّ بمقادير ذلك في الدنيا. وهو قول مجاهد. قال: «غُدُوًّا وَعَشِيًّا» قال: من أيام الدنيا. وقال حماد بن محمد الفزاريّ: قال رجل للأوزاعي رأينا طيوراً تخرج من البحر تأخذ ناحية الغرب، بيضاً صغاراً فَوْجاً لا يعلم عددها إلا الله، فإذا كان العشاء رجعت مثلها سوداً.
4.واما إبن عاشور فقد قال:"وقوله: { النَّارُ يُعْرَضُونَ عليها غُدُواً وعَشياً } يجوز أن يكون جملة وقعت بدلاً من جملة { وحاق بآل فرعون سوء العذاب } ، فيجعل { النَّار } مبتدأ ويجعل جملة { يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا } خبراً عنه ويكون مجموع الجملة من المبتدأ وخبره بدل اشتمال من جملة { وحَاقَ بِآلِ فِرعون سُوءُ العَذَّابِ } لأن سوء العذاب إذا أريد به الغرق كان مشتملاً على موتهم وموتُهم يشتمل على عرضهم على النار غدُوًّا وعشِيًّا، فالمذكور عَذَابَان: عذاب الدنيا وعذابُ الغرق وما يلحق به من عذابٍ قبل عذاب يوم القيامة.

ويجوز أن يكون { النار } بدلاً مفرداً من { سُوءُ العَذَابِ } بدلاً مطابقاً وجملة { يُعْرَضُونَ عليها } حالاً من { النار } فيكون المذكور في الآية عذاباً واحداً ولم يذكر عَذاب الغرق. وعلى كلا الوجهين فالمذكور في الآية عذاب قبل عذاب يوم القيامة فذلك هو المذكور بعده بقوله: { ويَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ ادْخِلُوا ءالَ فِرْعَونَ أشَدَّ العَذَابِ }.
هذه اقوال بعض علماء المسلمين في فهم هذه الآية,فالملاحظ ان انهم قد اختلفوا في تفسيرها وحملها على عذاب القبر...والآية كما تذكر صراحة أن الكفار ومنهم آل فرعون ففيهم نزلت الآية _يعرضون على النار_ فالعرض من معانية إظهار الشيئ فقد ورد في مختار الصحاح:عَرَضَ له كذا أي ظهر و عَرَضْتُهُ له أظهرته له وأبرزته إليه يقال عَرَضْتُ له ثوبا مكان حقه وثوبا من حقه بمعنى واحد و عَرَضَ البعير على الحوض وهو من المقلوب والمعنى الحوض على البعير وعَرَضَ الجارية على البيع وعرض الكتاب وعرض الجند إذا أمرهم عليه ونظر ما حالهم ".اهـ
واما في لسان العرب فقد جاء:"وعرَض الشيءَ لهُ أظهرهُ لهُ. وعرض المتاع للبيع أظهرهُ لذوي الرغبة ليشتروهُ. والشيءَ عليهِ أراهُ إيَّاهُ. والعودَ على الإناءِ والسيفَ على فخذهِ يعرُضهُ ويعرِضهُ عَرْضًا وضعهُ عليهِ بالعَرْض.وعرَض الجند عَرْضَ عينٍ أمرَّهم عليهِ ونظر حالهم. يعني أمرَّهم على بصرهِ ليعرف من غاب منهم ومن حضر. وعرَض لهُ من حقِّه ثوبًا أعطاهُ إياهُ مكان حقّهِ.
ومعنى الآية يصبح:أن أرواحهم تُشاهِد المواضع التي أعدت لها في جهنم، وهو ما يبينه حديث عبد الله بن عُمر في «الصحيح» قال: قال رسول الله: " إن أحدكم إذا مات عُرض عليه مقْعَدُه بالغداة والعشي إن كان من أهل الجنة فمن أهل الجنة، وإن كان من أهل النار فمن أهل النار فيقال: هذا مقعدك حتى يبعثَك الله يوم القيامة " .
وذكر الآية "غُدُوّاً وعَشِيّاً " وكذلك الحديث" بالغداة والعشي " كنايةعلى الدوام.
والله اعلم







 
رد مع اقتباس
قديم 04-03-2007, 09:14 PM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أم اية البيطار
أقلامي
 
إحصائية العضو







أم اية البيطار غير متصل


افتراضي مشاركة: المبهمات في القرآن!!!

ليت د.سليم اسحق يشرح لنا موضوعه فقرة فقرة







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن ومنهجية التفكير / بسام جرار ـ منقول ج 1 د . حقي إسماعيل منتدى الحوار الفكري العام 1 14-01-2011 11:45 PM
سؤال وجواب عن القرآن الكريم ياسر أبو هدى المنتدى الإسلامي 12 23-12-2008 10:44 PM
القرآن أم الماء ؟؟!! ناجح أسامة سلهب المنتدى الإسلامي 7 10-10-2006 02:00 AM
منهج الإعجاز العلمي في القرآن الكريم وصناعة المعجزة د.أيمن الجندي المنتدى الإسلامي 15 19-03-2006 09:07 PM
كيف نعيش مع القرآن في رمضان(منقول) عمر سليمان المنتدى الإسلامي 3 26-10-2005 05:54 AM

الساعة الآن 11:37 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط