اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر
ما يشدني حقا فيما تكتب إبتكاراتك في الصياغة
وتنوعك في السرد ..
في قصصك القصيرة جدا تخلق جوا خياليا حالما
وتُنطِق ماهو معنوي ..
قرأت لك هنا عدد من المدرج حديثا كلها موضوعها ( الحلم )
فأنت لونته تارة وجعلته مرة فاحش الثراء وهنا جعلته فراشا وثيرا وما جال في رأسك الذي يلامس الوسادة أثناء انغماسك في الحلم كان مخاتلا ، وجمال الحلم حين يخاتل ويراوغ ويلهيك عن واقعك ..
أخي التدلاوي المكرم / عبد الرحيم
غني إنتاجك كما ونوعا
فالتمس لنا العذر إن لم نستطع اللحاق بإبداعك الثر بتعقيب يليق ، قد نتأخر لكن حتما لك علينا حق المرور إن عاجلا أو آجلا ..
كل التقدير والاحترام وصادق الدعوات بالعفو والعافية ..
|
مرحبا بك أختي الفاضلة راحيل
أشكرك على هذا التعليق النوراني العذب الذي يذكي رغبة مواصلة الكتابة.
لا عليك، فتعليقك الضافي وقراءتك النقدية النافذة كفيلان بمنحي طاقة التجديد والتجدد.
هو البحث عن الصيغ الجديدة، فالتجدد من صفات الحياة، فلا تكرار ولا دورانا في الحلقة نفسها.
الكتابة إذا لم تجدد نفسها حكمت على نفسها بالضمور. ولا أدعي النجاح في هذا المسعى، يكفيني شرف المحاولة.
وها أنت قد لمست تنوالا مختلفا لتيمة واحدة وهي الحلم، فرغم أنه مرتكز العديد من نصيصاتي، إلا أن كل واحد كان له شكله المختلف ومرماه الخاص.
بارك الله فيك.
تقديري.
ملحوظة:
سأتوقف عن نشر نصوصي إلى أن تجد السابقة قارئها.