الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتـدى الشعـر المنثور

منتـدى الشعـر المنثور مدرسة فرضت نفسها على الساحة بكل قوة واقتدار، وهنا نعانق مبدعيها ومريديها في توليفة لا تخلو من إيقاع..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-03-2007, 02:48 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالجواد خفاجى
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالجواد خفاجى غير متصل


افتراضي هل أفتح النافذة ؟!

هل أفتح النافذة ؟
شعر : عبدالجواد خفاجى



أخيراً ...
يستقيم الساجدونَ
لسـجدةٍ قادمةْ ،
والتحياتُ للقادمينَ
فى دُكـنة الليلِ ،
أو فى طلَّة الفجَرِ
أو ...
فى الرََّكعَةِ الفاصلةْ .
سأرتِّقُ الليلةَ صَدْرى ،
وأغلقُ النافذةْ ؛
الطُّرْقُ مشنوقةٌ كُلُّها ،
والحَناجرُ التى نَتَأ العَظْـمُ فيها
تُدَشِّنُ للفجائِعِ شجْـبَها ، !
لا أفق فى الأفقِ ...
البحرُ ساجٍ كليلة البارحة ،
وآخر طلقة كانت تعربدُ فى الحلقِ
أحسبُها شاردة !
كأنه الصدرُ (بيتُ المراسمِ الجنائزيةِ )
والمتشحونَ بالسوادِ استقاموا
لليلةٍ قادمة .
فهل أفتح النافذة ؟
وكلُّ صباحٍ
حين أنهضُ من كبوةٍ
تغتالُ حلمى
تكون على شفتىَّ
حباتُ عرقٍ متكلسة ،
وآخر كلماتِ الليلةِ الفائتة ،
وثمةَ ما يلجُ الحلقَ :
قهوةٌ فاترةٌ ..
طعمُ آخرِ رغبةٍ مهزومةٍ
وأولُ نَخْبٍ لسآمةٍ ماثلة .
أتَسَمـَّع نشرةَ الأخبارِ
ـ كالعادةِ ـ
ناموا بلا هُدنةٍ
فى ربوع الرمادِ الكثيرْ
بواد غير ذى زرعٍ ،
وأفئدةٌ من الناسِ تهوِى
- عليها السلام -
على حِصْرمِ الأرضِ
ترضعُ الرملةَ الناعمة
كالعادة ماتوا
بلا حربٍ ولا سلمٍ
والبومُ تَـنْـقُـرُ فى الجثثِ الراعفة ،
فهل أفتح النافذة ؟
التباريحُ مفتوحةٌ
والجُـرْفُ مـُتَّـسـعِ هوير ،
فهل أمضى إلى دمنةٍ
فى البعيدِ البعيدْ
كى أمزقَ صدرى عليها ،
وأبكى جَراهمةً ... ؟
أدْمَـتِ الريحُ أعينَهم
فاستراحوا إلى وهدةٍ
فى رمالِ الكـثيبْ
أمةً للفـصـيلِ الهزيلْ ..
أمةً للجِـمالِ التى ...
مشيها وئيد !
فهل أبدأُ من لحظة الطعن ِ
أم من لحظة الظعنِ ،
أم من لحظةٍ أُولى ...
تصبُّ الدمعَ فى بدء القصيد ؟!
ربما تلهيتُ
بعَـدِّ الجِراحاتِ
أو دندناتِ السؤالات :
ماذا وكيف ؟
ربما ارتحت ...
فى حضن صبَِّارةٍ – فى الفلاة –
على شَكْلِ سيفْ !
سأرتبُ عندها صـبرى ،
وأعودُ
مثلما عادوا ...
حسبَ الأصولِ أو حسبَ زيفْ :
القوسُ فى الرملِ
والسيفُ فى الرملِ
والرأس فى الرمل
وفى جعبتى ألفُ خوفْ !
ليس يجملُ فتح هَذِى النافـذة .
لا صبحَ فى الصُّبحِ
رُزنامةُ الوقتِ سـاقـطة
وثمَّة ما يلجُ الـمَـدَى :
صوتُ قاذفةٍ ،
ورائحةٌ خائفة ،
والقانطون فى الدرب اسـتقاموا
لوصمةٍ قادمة .
فهل أفتح النافذة ؟ !

e.m:khfajy58@yahoo.c om

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ






 
رد مع اقتباس
قديم 28-03-2007, 07:01 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي مشاركة: هل أفتح النافذة ؟!

العزيز عبد الجواد نصك جميل ..ولكنه نثري خال من الوزن ..فما زالت لم تنفتح لك نافذة الخليل رغم شجاعتك في الاقتحام!! سأنقل النص الجميل إلى منتدى الشعر المنثور..







 
رد مع اقتباس
قديم 30-03-2007, 05:35 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالجواد خفاجى
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالجواد خفاجى غير متصل


افتراضي مشاركة: هل أفتح النافذة ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض بن يوسف
العزيز عبد الجواد نصك جميل ..ولكنه نثري خال من الوزن ..فما زالت لم تنفتح لك نافذة الخليل رغم شجاعتك في الاقتحام!! سأنقل النص الجميل إلى منتدى الشعر المنثور..
العزيز رياض بن يوسف
لك التحية والشكر على تفضلك بالمتابعة والقراءة والإشراف ، وأنا معك أن القصيدة غير موزونة ، ووضعتها خطأ هناك .. لكنى لست معك أن نافذة الخليل لم تنفتح لى بعد .. فليس معنى أننى أكتب قصيدة غير موزونة أن نافذة الخليل لا تزال مغلقة فى وجهى .. لقد فتحتها أيها العزيز منذ نعومة اظافرى ، وأنا الآن فى الخمسين ، ولى قصائد على كافة البحور الخليلية ، وربما سأوالى نشرها هنا فى هذا المنتدىالعامر ، وغير ذلك البحور الخليلية ليست هى كل ما يؤطر الإيقاع الكمى للشعرى العربى : هل نسيت البحور المولدة الكثيرة التى بدأت تظهر منذ العصر الأموى وحتى اليوم ؟
على أية حالة .. قصيدتى هذه إحدى تجاربى فى قصيدة النثر .. وليتنى وفقت فيها






 
رد مع اقتباس
قديم 30-03-2007, 09:18 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي مشاركة: هل أفتح النافذة ؟!

العزيز عبد الجواد خفاجي:
أعتذر منك إن أزعجك كلامي.. و إنما قصدت أن نصك هذا بالذات ل متنفتح لك فيه نافذة الخليل بعدأن رأيته في منتدى الشعر الموزون.. و يسعدني جدا أن تكونلك هذه التجربة الثرية مع الشعر الموزون..ثم من قال أنك لم توفق في تجربتك النثرية؟ إن النفس الشعري لديك واضح كل الوضوح و لا زلت أنتظر جديدك الممتع.
تحياتي أخي العزيز.







 
رد مع اقتباس
قديم 31-03-2007, 09:23 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبدالجواد خفاجى
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالجواد خفاجى غير متصل


افتراضي مشاركة: هل أفتح النافذة ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض بن يوسف
العزيز عبد الجواد خفاجي:
أعتذر منك إن أزعجك كلامي.. و إنما قصدت أن نصك هذا بالذات ل متنفتح لك فيه نافذة الخليل بعدأن رأيته في منتدى الشعر الموزون.. و يسعدني جدا أن تكونلك هذه التجربة الثرية مع الشعر الموزون..ثم من قال أنك لم توفق في تجربتك النثرية؟ إن النفس الشعري لديك واضح كل الوضوح و لا زلت أنتظر جديدك الممتع.
تحياتي أخي العزيز.
أخى العزيز رياض بن يوسف
لك التحية والتجلَّة
لست منزعجًا وأتفهم موقفك ، ومقصدك .
اعتراضى الآن على العبارة التى يحملها هذا المنتدى كلافتة تدل عليه وأعنى " شعر منثور "
أحى العزيز ليس هناك نثر مشعور ، كما أنه ليس هناك شعر منثور ، والشعر والنثر لا يلتقيان .. وإنما هناك قصيدة وقد تأتى شعرًا ، وقد تأنى نثرًا ، على عكس ما يتوقع الكثيرون بأن ليس للنثر قصيدة ، وإليك وجهة نظرى كاملة :


قصيدة النثر لها عالمها النوعى المتفرد كجنس أدبى تَشَكَّل عبر مراحل زمنية عدة ، حتى أخذ سَمْتَه الخاص به ، وليس قولنا " قصيدة " من باب التشبُّه بالقصيدة الشعرية ، وليس قولنا قصيدة نثر يعنى نثرًا شعريًّا ، وإن كان يعنى نثرًا شاعريًّا ، باعتبار الانتظام الجمالى فى شكل نثرى .
وربما أن هذا الطرح المبدئى يزيح عن كاهل قصيدة النثر كثيرًا من الالتباسات التى يبدأ بها النقد أحيانًا النظر إلى / فى قصيدة النثر باعتبارها قصيدة شعرية . وإن كان هذا الطرح نفسه مثيرًا لتساؤل مبدئى عن مدلول كلمة " قصيدة " ، وعن إمكانية أن يكون للنثر قصيدة ،أو عن جواز استخدام كلمة " قصيدة " مع النثر ، طالما أن الأمر ليس تشبُّها بالشعر .
وربما أننا ـ وفى معرض الإجابة ـ بحاجة إلى النظر فى الأصل الاشتقاقى للكلمة .. يقال : ( قَصَدَ ) الطريق : استقام . وقصد له وإليه : توجًّه إليه عامدًا . وقصد فى الأمر توسط فلم يُفْرِط ، ولم يفَرِّط .. وكلها معانٍ تشير إلى الإرادة الواعية فى الفعل من ناحية ، ومن ناحية أخرى تشير إلى الاقتصاد ، ولعل فى الناحيتين ما يعزز نسبة مفهوم قصيدة إلى النثر الجمالى الذى يهدف كاتبه ـ وفق إرادة واعية ـ إلى الانتظام فى قصيدة ، أو بالمعنى : بحث عن نظام لتشكيل اللاشعور بدلاً من الاستسلام سلبيًّا لهذيانه ، ولفنتازيا خيال مجنح " والفن عمومًا هو الإرادة فى الإعراب عن الذات بطرق منتخبة "(1) وإلى هذا المعنى ذهب ـ أيضًا ـ " آى جالو " ( E . Jaloux ) فى معرض حديثه عن قصيدة النثر ،عندما قال : " هى خلق حر ، ليس له من ضرورة أخرى غير رغبة المؤلف فى البناء ، خارجًا عن كل تحديد ، وهى شىء مضطرب ، إيحاءاته لا نهائية " (2) .
وعليه فإن قصيدة النثر قصيدة إشكالية .. أن تكون باحثة عن الانتظام رغم ميلها الهدام الفوضوى " فمن المؤكد أن قصيدة النثر تحتوى على مبدأ فوضوى ، وهدَّام ؛ لأنها ولدت من تمرد على قوانين علم العروض ، وأحيانًا على القوانين المعتادة للغة ، بَيْدَ أن أى تمرد على القوانين القائمة سرعان ما يجد نفسه مكرَهًا على تعويض هذه القوانين بأخرى ،لئلا يصل الأمر إلى اللاعضوى ، والاشكل ، إذا ما أراد عمل نتاج ناجح " (2) .وربما أن هذا هو دافعنا إلى البحث عن جماليات قصيدة النثر بعيدًا عن إى معياريات فنية متوارثة ، لا من منطلق المبدأ الفوضوى نفسه ، ولكن من منطلق النظر فى نوعية لا تبغى إلا أن تكون ذاتها ، إذ ترفض النظر خارجها .
إن معظم النظرات النقدية التى تستهجن قصيدة النثر تبدأ فعلها من النظر خارج النوعية التى تمارس عملها عليه ، وهذا مفضٍ ـ منطقيًّا ـ إلى محاكمة غير شرعية لجنس لا يمت إلى المعيارية التى نحاكمه بها ، ونحتكم إليها .
المعنى الآخر الذى نستخلصه من المعنى الاشتقاقى لكلمة " قصيدة " ، والذى نود التوقف عنده هو التوسط فى الأمر من دون إفراط أو تفريط ، والذى يناسبه قولنا " اقتصاد " ، والذى نقصد به الإيجاز دون إخلال .
من هنا يمكننا الاستفادة من مصطلح " قصيدة " ـ كما ذهبت " سوزان برنارد " ـ بالتحدث عن مجموعة علاقات ، وعن عالم غاية فى الانتظام ، يقود دائمًا إلى الحاضر الأزلى للفن ـ على عكس الأشكال النثرية الأخرى ـ أو بالمعنى : الاعتماد على وسائل من شأنها أن تحررنا من الزمن الدائر ، وكل ما من شانه أن يحرر لابد أن ينطلق من مبدأ آخر قريب ألا وهو الحرية .
والحقيقة إن مبدأ الحرية فى قصيدة النثر بحاجة إلى تأنٍ فى استيعابه ، فالحرية هنا تماثل الحرية الممنوحة للروح فى عالم الحلم ، حيث مبادئ السببية معطلة ، والزمن يتخلى عن منطقيته . إن مفاهيمنا المنطقية المرتبطة بمفهومى المكان والزمان تتعطل ، بل يمكن أن يتهار بعضها دون أن تنهار الأخرى ، تمتمًا كما يقفز الشاعر من فكرة إلى أخرى ، أو من موقف إلى آخر ، أو من حالة إلى أخرى .. يبدو ثمة نقص لدينا فى استيعاب التحول ، لا لشىء إلا لأن الذى يزعجنا مرتبط بفكرة الزمن الضرورى لتهيئة المرور .. زمن يجد نفسه ملغيًّا فجأة ، " وإن كان منطق الحلم مصدرًا لحيرتنا ، فذلك لأن الزمن فيه معجل ، أوملغىٌّ ، أو أنه ـ على العكس من ذلك ـ ممتد بلا حدود " (4) وهنالك حيث تلغى مبادىء السببية ؛ فسوف نرى الزمن يتلاشى وسط مصيبة كونية ، وهنالك " يقف الشاعر وحيدًا تحت سماء العاصفة ، وأعلام الدهشة ، وسوف يستطيع الاعتقاد بأنه متحرر من الزمان والمكان ، وأنه حرٌّ ، وخالد خاود الآلهة " (5).
من هنا أقول : إن المظاهر المنطقية كلها تتراجع ، وإن شِقًّا مميتًا يكبر حتى يقلب الحقيقة ، ولا أرى غرابة أن يضع كثير من الشعراء أنفسهم تحت راية اللامنطق فى عصر فيه الحقائق اليومية مزعجة دائمًا ، والأمر متعلق أيضًا باجتثاث القارئ وتخليصه فى آنٍ من الحمل المضنى للزمن ، ومن عقال العادات المنطقية ، وانتزاعه من قيود هذا الكون ـ على نحو ما يفعل المتصوفة ـ لإعطائه انطباعًا عن عالم غريب مدهش ، قد يسيطر فيه الشاعر بطاقات جديدة على المادة اللدنة بدلاً من أن يخضع لقوانينها .
إن أى محاولة للتفلت من سجفة الفيزيقا دائمًا مثيرة للغرابة والدهشة ، وإن كانت فى حد ذاتها محاولة لامتلاك حرية مطلقة .


عبدالجواد خفاجى
المراجع :

من ( 1 ) إلى ( 5 ) : سوزان برنارد : قصيدة النثر ـ ترجمة : د : زهير مجيدمغامس ـ آفاق الترجمة ـ إصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة ـ القاهرة فى ديسمبر 1996 م






 
رد مع اقتباس
قديم 31-03-2007, 09:54 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
رياض بن يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







رياض بن يوسف غير متصل


افتراضي مشاركة: هل أفتح النافذة ؟!

العزيز عبد الجواد خفاجي:
شكرا على المساهمة القيمة و التي استفدت منها بلا شك. يمكن القول كما قال "جون كوهين"أن قصيدة النثر تستثمر المستوى الدلالي من الشعرية و تهمل مستواها الإيقاعي..و لعلك توافقني إذا زعمت أن نصا ك " ديلانا و ديرام " لسليم بركات يتفوق جماليا على آلاف القصائد العمودية..

شكرا مرة أخرى و لك التحية







 
رد مع اقتباس
قديم 01-04-2007, 10:44 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عبدالجواد خفاجى
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالجواد خفاجى غير متصل


افتراضي مشاركة: هل أفتح النافذة ؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض بن يوسف
العزيز عبد الجواد خفاجي:
أعتذر منك إن أزعجك كلامي.. و إنما قصدت أن نصك هذا بالذات ل متنفتح لك فيه نافذة الخليل بعدأن رأيته في منتدى الشعر الموزون.. و يسعدني جدا أن تكونلك هذه التجربة الثرية مع الشعر الموزون..ثم من قال أنك لم توفق في تجربتك النثرية؟ إن النفس الشعري لديك واضح كل الوضوح و لا زلت أنتظر جديدك الممتع.
تحياتي أخي العزيز.
الأخ رياض بن يوسف
لك التحية والتجلة
شكرًا لك على توقفك الكريم وقراءتك للقصيدة وتعليقك وجهدك فى مراجعتها عروضيًا
من حيث الملحوظات االعروضية التى أبديتها كلها سليمة وصحيحة وربما أننى على دراية بها
ولكن حرصى على المشاركة بها فى المولد النبوى كان وراءالاستعجال وعدم تحرى الدقة العروضية على النحو المطلوب .. لكن هى عيوب خفيفة لا تسوغ كلمة " قبيحة " فهناك شعراء مشاهير فاتوا بها ..
المهم الآن
قمت بتدارك عينٌ لسامعه
على النحو الذى يجعلها تخص البسيط
أما عن الشطرة " من يشكم الشر غير السيف فى اللجم " فهناك تقديم وتأخير فى الجملة . وربما أن اللبس سيزول لو التفت إلى أنها : " من يشكم الشرَ فى اللجم غيرُ السيفِ ؟ "
تحياتى وتقبل مودة
عبدالجواد خفاجى






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سارة ونافذة الآخر احمد النوباني منتدى القصة القصيرة 5 02-03-2008 05:13 PM
النافذة و ذكرياتها البعيدة قصة قصيرة أحمد نورالدين منتدى القصة القصيرة 10 05-04-2007 07:15 PM
هل ان الاوان لفتح جبهة الجولان فادي الزرعوني منتدى الحوار الفكري العام 3 25-07-2006 08:18 AM
قصة اكثر من رائعة.. ندى الصالح منتدى القصة القصيرة 3 17-07-2006 04:48 AM
الفضاء الروائي في الرواية اليمنية المعاصرة - د. محمد عبد الرحمن يونس د. محمد عبد الرحمن يونس منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 4 05-05-2006 06:03 AM

الساعة الآن 09:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط