|
|
منتــدى الشــعر الفصيح الموزون هنا تلتقي الشاعرية والذائقة الشعرية في بوتقة حميمية زاخرة بالخيالات الخصبة والفضاءات الحالمة والإيقاعات الخليلية. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-04-2024, 05:15 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
تهنئة لكم .
مِنّي سَلامُ العيدِ للأقْلام ِ يَجْري بنَبْضِ الحُبِّ كالأنْسام ِ ! والعِيْدُ في أصْلٍ بكُلِّ سُويْعَةٍ فيها نَكونُ بطاعَةِ الأحْكام ِ ! لكنَّما عِيْدٌ وشُرِّعَ سابِقاً بخِتامِ شَهْرٍ فاضِلٍ وصِيام ِ ! فلَعَلَّهُ البابُ الكبيرُ لِمَدْخَلٍ نَبْدو وفيهِ بطاعَةِ الإسْلام ِ ! مِنْ غَيْرِ حالٍ في التّقاطُعِ بينَنَا فالدِّيْنُ في شَدٍّ وفي الأقْوام ِ ! والشَّدُّ هذا في التّعاوُنِ بينَنا إنْ كانَ في شَرْقٍ وفي عِيْلام ِ ! أوْ كانَ في غَرْبٍ ويَبْدو نائِياً عَنّا كبُعْدِ الحالِ في الأجْسام ِ ! فالكُلُّ في شَرْعِ الإلهِ كأُخْوَةٍ يَسْعَونَ في عَيْشٍ وفي الأقْسام ِ ! أقْسامُ رَبٍّ نازِلاتُ بمُصْحَفٍ تَعْلو على التّفْريقِ والآثام ِ ! فالوَصْفُ فينا في حَديثِ نبيِّنا في مِثْلِ حالِ المَرْءِ في الآلام ِ ! إنْ راحَ في ألَمٍ بعُضْوٍ واحِدٍ فالحالُ في جَسَدٍ على الأسْقام ِ ! ودُعاءُ مِنّي للإلهِ كمُسْلِمٍ نَصْرٌ ويَأتينا بكَفٍّ سامي ! |
|||
12-04-2024, 11:03 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: تهنئة لكم .
|
||||
13-04-2024, 12:17 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: تهنئة لكم .
تسلم أيها الكريم وأعاده الباري عليكم بالخير والنصر المبين ... وملاحظتكم محل تقدير وتنفيذ ... |
|||
|
|