الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى العلوم الإنسانية والصحة > منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي

منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي هنا تبحر في عالم الريشة والألوان، من خلال لوحة تشكيلية أو تصميم راق أو صورة فوتوغرافية معبرة.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-04-2014, 11:55 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حسين أحمد سليم
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسين أحمد سليم
 

 

 
إحصائية العضو







حسين أحمد سليم غير متصل


افتراضي هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ

هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ
مُهَنْدِسُ العَمَارَةِ وَتَخْطِيْطِ المُدُنِ, والفَنَّانِ الرَّقْمِيِّ المَاهِرِ وَالرَّسَّامِ المُبْدِعْ
يَفْتَتِحُ مَعْرَضَهُ الأَوَّلُ فِيْ سُوْلِيْدِيْرْ بَيْرُوْتْ

بَقَلَمِ: حُسَيْنْ أَحْمَدْ سَلِيْمْ

بِتَنْظِيْمٍ مِنْ شَرِكَةِ "سُوْلِيْدِيْرْ" تَمَّ إِفْتِتَاحَ أَوَّلَ مَعْرَضِ "transcendental impulses" لِلْفَنِّ الرَّقْمِيِّ "digital art " لِلْفَنَّانْ العِرَاقِيْ المُقِيْمُ فِيْ لُبْنَانْ, المُهَنْدِسُ المِعْمَارِيُّ وَتَخْطِيْطُ المُدُنِ, الأُسْتَاذْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارِ, السَّاعَةِ السَّادِسَةِ مِنْ مَسَاءِ يَوْمِ الخَمِيْسِ الوَاقِعِ فِيْ السَّابِعِ عَشَرَ مِنْ شَهْرِ نِيْسَانَ لِلْعَامِ أَلْفِيْنَ وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ, وَيَسْتَمِرُّ حَتَّىْ مَسَاءِ يَوْمِ العَاشِرِ مِنْ شَهْرِ أَيَّارَ لِنَفْسِ العَامِ, وَذَالِكَ فِيْ سُوْقِ الصَّاغَةِ بِأَسْوَاقِ مَدِيْنَةِ بَيْرُوْتَ... يَضُمُّ المَعْرَضُ مَايَةَ وَأَرْبَعَ عَشَرَ لَوْحَةٍ رَقْمِيَّةٍ, مَشْغُوْلَةَ بِبَرَامِجَ مُخَصَّةً لِلْغَايَةَ نَفْسَهَا, وَمُوَزَّعَةْ عَلَىْ ثَلاَثِ غَالِيْرَِاتٍ "gold gallery, diamond gallery, crystal gallery" وَيُظْهِرُ هَذَا المَعْرَضُ الإِسْتِعَادِيُّ مَجْمُوْعَةً مِنَ المَوْضُوْعَاتِ وَالعَنَاوِيْتَ وَالمَشَاهِدَ الطَّبِيْعِيَّةَ, الَّتِيْ تَعْكِسُ التَّنَوُّعَ وَالتَّعَدُّدِيَّةَ, فَضْلاً عَنْ مَجْمُوْعَةٍ وَاسِعَةِ القُدُرَاتِ الفَنِّيَّةِ الرَّقْمِيَّةِ, الَّتِيْ طَوَّرَهَا الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, عَلَىْ مَدَىْ ثَلاَثَةَ عَشَرَ عَامًا, وَنَجَحَ فِيْتَطْبِيْقِهَا بِطُرُقٍ دِيْنَامِيَّةٍ وَخَلاَّقَةٍ... هَذَا وَيَصِفُ الفَنَّانُ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ أَعْمَالَهُ بِالتَّجْرِيْدِيَّةِ وَالمُتَعَدِّدَةِ الأَبْعَادِ, وَالَّتِيْ تَجْمَعُ بَيْنَ نَوَاحٍ هَنْدَسِيَّةٍ كَثِيْرَةٍ بِأُسْلُوْبٍ فَنِّيٍّ مِنْهَجِيٍّ...
يَرْسُمُ الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, لِلْمُتْعَةِ الفَنِّيَّةِ وَالحِسِّيَّةِ, بِنَقَاءٍ ذُهْنِيٍّ وَوِجْدَانِيٍّ وَفِكْرِيٍّ, لِتَلْبِيَةَ حَاجَةِ حَرَكَةَ فِعْلِ الإِدْمَانِ لِتَنْمِيَةِ وَتَطْوِيْرِ حَرَكَةِ الخَلْقِ وَالإِبْدَاعِ وَالإِبْتِكَارِ, تَفَتُّقَ وِلاَدَةٍ مِنْ رَحَمِ سِحْرِ أَثِيْرِيَّاتِ تَرَانِيْمِ المَوْسَقَةِ, المُتَمَازِجَةِ مَعْ فُنُوْنِ إِسْتِعْرَاضِ المَشْهَدِيَّاتِ المَسْرَحِيَّةِ عَلَىْ خَشَبَاتِ المَسَارِحِ, إِضَافَةً لإِسْتِعْرَاضِ الأَفْلاَمِ السِّيْنَمَائِيَّةِ, وَحَرَكَاتَ رِيَاضَةِ فُنُوْنِ الرَّقْصِ, وَأَشْيَاءُ أُخْرَىْ لَدَيْهَا فِعْلُ حَرَكَةِ التَّأْثِيْرِ بِشَكْلٍ قَوِيٍّ عَلَىْ نِتَاجَاتِ الفَنَّانِ التَّشْكِيْلِيَّةِ الرَّقْمِيَّةِ, سِيَّمَا فُنُوْنَ التَّصْمِيْمِ الهَنْدَسِيِّ الِمِعْمَارِيِّ فِيْ عَصْرِ الحَضَارَةِ...
الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, دَرَسَ وَصَمَّمَ مِهَنِيًّا, العَدِيْدَ مِنْ عُقُوْدِ العَمَلِ الهَنْدَسِيِّ فِيْ مَشَارِيْعَ مِعْمَارِيَّةَ مُتَعَدِّدَةَ فِيْ غَالِبِيَّةِ أَنْحَاءِ العَالَمِ, مُؤَكِّدًا فِيْهَا عَلَىْ فِعْلِ التَّآزُرِ, وَالإِنْسِجَامِ بَيْنَ الفُنُوْنِ التَّشْكِيْلِيَّةِ وَالتَّصَامِيْمَ المِعْمَارِيَّةِ العَصْرِيَّةِ... هَذَا, وَقَدْ سَمَحَ الوَقْتُ المِهَنِيُّ لِلْفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, بِتَطْبِيْقِ حُبِّهِ وِعِشْقِهِ لِلْفَنِّ بِطَرِيْقَةٍ وَظِيْفِيَّةٍ, بِحَيْثْ إِسْتَطَاعَ الجَمْعَ وَالدَّمْجِ بَيْنَ مَشْهَدِيَاتِ الجَمَالِيَاتِ, وَالأَدَوَاتِ التِّكْنُوْلُوْجِيِّةِ الحَدِيْثَةِ, لِتَوْكِيْدِ وَتَجْسِيْدِ الحَرَكَةِ الفَنِّيَّةِ فِيْ خَلْقِ وَإِبْتِكَارِ اللَمَحَاتِ الجَمَالِيَّةِ فِيْ وُجُوْدِيَّةِ الأَمَاكِنِ, وَإِسْبَاغَهَا بِالمَشْهَدِيَاتِ اللاَفِتَةِ فِيْ تَوْزِيْعِ المَسَاحَاتِ وَإِقَامَةِ الهَيَاكِلِ, وَذَلِكَ عَلَىْ أُسُسِ مِنَ الحُبِّ وَالعِشْقِ فِيْ حَالاَتِ تَطْبِيْقِ فُنُوْنِ الرَّسْمِ, بِحَيْثْ لِلْرَّسْمِ فِيْ نَفْسِ الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, عِلاَقَةٍ خَاصَّةٍ... فَفِيْ البِدَايَاتِ عَمِلَ الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, مَعْ أَكْثَرِ تَقَنِيَّاتِ اللَوْحَةِ التَّقْلِيْدِيَّةِ, قَبْلَ أَنْ يَتَحَوَّلَ مُحِبًّا وَعَاشِقًا بِحَمَاسٍ شَدِيْدٍ, لِحَرَكَةَ فِعْلِ الإِبْدَاعِ وَالخَلْقِ مَعِ اللَوْحَةِ الرَّقْمِيَّةِ... وَرُغْمَ مُحَافَظَتِهِ عَلَىْ العَمَلِ بِالأَسَالِيْبِ الفَنِّيَّةِ التَّقْلِيْدِيَّةِ, لَكِنَّهُ يَرَىْ أَنَّا التَّقَنِيَّاتَ الرَّقْمِيَّةَ الحَدِيْثَةِ, تُحَقِّقُ رُؤْيَتَهُ الفَنِّيَّةَ بِتَجْسِيْدِ أَهْدَافِهِ, لِتُعْطِيْ لَهُ النَّتَائِجَ المَرْجُوَّةِ...
الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, يَرْسُمُ مَا يَبْدُوْ لَهُ شَخْصِيًّا, وَمَا يَشْعُرُ بِهِ فِيْ أَبْعَادِ كَيْنُوْنَتِهِ, تَجَلِّيًا مِنْ أَعْمَاقِ عَاطِفَتِهِ... بِحَيْثُ يَشْعُرُهَا جِزْءًا لاَ يَتَجَزَّأْ مِنْ أَعْمَالِهِ... تِلْكَ الَّتِيْ يَسْتَكْشِفُ فِيْهَا فِكْرَةً مِنَ الوَاقِعِ العَصْرِيِّ المُعَاشِ حَضَارِيًّا, لِيَعْكِسَ البُعْدَ الفَنِّيِّ المَكَانِيِّ لِلْعَمَلِ, شَكْلاً وَتَوْزِيْعًا وَعَنَاصِرَ وَأَلْوَانَ, بِتَأْثِيْرٍ رَمْزِيٍّ وَتَعْبِيْرِيٍّ عَلَىْ المَشْهَدِيَاتِ وَالمَنَاظِرِ الطَّبِيْعِيَّةِ, وَالَّتِيْ تَكْتَنِزُ بِالكَثِيْرِ مِنَ الأَشْيَاءِ الَّتِيْ تُحِيْطُ بِنَا مِنْ كُلِّ الجَوَانِبِ, وَالَّتِيْ تَتَنَاغَمُ فِيْمَا بَيْنَهَا, وَتَنْسَجِمُ لِتَعْكِسَ حَرَكَةَ التَّكَامُلِ, مِيْرَاثًا مِنْ بَقَايَا الأَمْسِ فِيْ تَدْوِيْرِ الأَشْيَاءَ فِيْ الحَاضِرِ, اِرَسْمِ وَتَشْكِيْلِ لَوْحَةِ المُسْتَقْبَلِ...
وَالمُشَاهِدُ يَشْعُرُ بِالإِرْتِيَاحِ وَالإِطْمِئْنَانِ وَالسَّعَادَةِ الغَمِرَةِ, وَهُوَ يَتَجَوَّلُ فِيْ أَرْجَاءِ رَدَهَاتِ صَالاَتِ العَرْضِ, تَتَمَاهَىْ أَمَامَ حَرَكَةِ عَيْنَيْهِ, حُزَمٌ لَوْنِيَّةٌ مِنَ هَالاَتِ الأَلْوَانِ المُشَبَّعَةِ, لِتَتَجَلَّىْ أَمَامَ بَصَرِكَ الكَثِيْرَ مِنْ تَوْصِيْفَاتِ وَسِمَاتِ الأَلْوَانِ الصَّارِخَةِ بِالأَحْمَرِ وَالبُرْتُقَالِيِّ وَالأَزْرَقِ الدَّكِنِ وَالأَخْضَرِ, وَكَأَنَّكَ تُبْحِرُ مُسَافِرًا فِيْ بِحَارِ الفَنِّ الوَحْشِيِّ...
تُطَالِعُكَ مَلاَمِحُ العَنَاصِرِ الحَيَوِيَّةِ فِيْ وَمَضَاتٍِ مِنْ لَقَطَاتِ فُنُوْنِ الرَّسْمِ الرَّقْمِيِّ, هَذَا الفَنُّ الَّذِيْ لاَ يَزَالُ طَفْرَةً عَصْرِيَّةً فِيْ زَمَنِ الثَّوْرَةِ الفَنِّيَّةِ وَالرَّقْمِيَّةِ وَالأَدَوَاتِيَّةِ, الَّتِيْ تُسَاعِدُ عَلَىْ النُمُوَِ المُسْتَدَامِ فِيْ عَالَمِ الفُنُوْنِ التَّشْكِيْلِيَّةِ, بِإِسْتِخْدَامِ تَقَنِيَّاتٍ وَأَدَوَاتٍ حَدِيْثَةٍ مُبْتَكَرَةٍ, إعْتَمَدَهَا هَؤُلاَءِ الفَنَّانِيْنَ لِتَحْقِيْقِ إِبْدَاعَاتِهِمْ الَّتِيْ تَمَّ إِنْشَاؤُهَا مِنْ قِبضلِ عَجَائِبِ التِّكْنُوْلُوْجِيَا الحَدِيْثَةِ, وَمِنْهُمْ رَائِدُ الفَنِّ التَّشْكِيْلِيْ الرَّقْمِيْ, الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ,الَّذِيْ يَجْمَعُ بَيْنَ حَرَكَةِ فِعْلِ المَهَارَاتِ الفَنِّيَّةِ الرَّقْمِيَّةِ, وَقُوَّةِ الإِبْدَاعِ وَالَخَيَالِ، لأِنْتَاجِ لَوْحَاتٍ وَمَشْهَدِيَاتٍ فَنِّيَّةٍ رَقْمِيَّةٍ, غَايَةً فِيْ الخَلْقِ وَالإِبْدَاعِ, وَلاَفِتَةً فِيْ الجَمَالِيَاتِ الجَذَّابَةِ السَّاحِرَةِ, وَالَّتِيْ تَجْذِبُ المُشَاهِدِيْنَ وَالمُتَابِعِيْنَ, وَحَتَّىْ الَّذِيْنَ لَمْ يَعْتضادُوْا عَلَىْ هَذَا النَّوْعِ مِنَ الفُنُوْنِ...
نِتَاجَاتِ الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ, بَدْءًا مِنَ الأَعْمَالِ التَّجْرِيْدِيَّةِ وَالسُّوْرْيَالِيَّةِ, حَيْثُ اللَوْنُ يَتَمَاهَىْ وَالشَّكْلُ يَسُوْدُ, وَالكَثِيْرُ مِنَ الصُّوَرِ التَّرْمِيْزِيَّةِ وَالتَّعْبِيْرِيَّةِ وَالتَّجْمِيْعِيَّةِ وَالتِّذْكَارِيَّةِ... هَذِهِ المَجْمُوْعَةِ مِنَ الفُنُوُنِ الرَّقْمِيَّةِ الأَصْلِيَّةِ, تَشْتَمِلُ عَلَىْ الإِتِّسَاعِ فِيْ حَيَوِيَّةِ وَدِيْنَامِيَّةِ وَفَعَالِيَّةِ الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ,لأِظْهَارِ إِمْكَانَاتٍ فَنِّيَّةٍ مُذْهِلَةٍ مِنْ حَرَكَةِ فِعْلِ الأَسَالِيْبِ المُسْتَخْدَمَةِ فِيْ المَجْمُوْعَةِ المَعْرُوْضَةِ لِلْفَنَّانِ العِرَاقِيِّ المُقِيْمِ فِيْ لُبْنَانَ, الفَنَّانْ هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ...






 
رد مع اقتباس
قديم 03-06-2014, 12:51 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أحلام المصري
أقلامي
 
إحصائية العضو







أحلام المصري غير متصل


افتراضي رد: هَيْثَمْ مُحَمَّدْ عَلِيْ عَبْدِ الجَبَّارْ

مرجع هام هنا لـ شخصية راقية
معلومات قيمة
أسعدني الحضور
تقديري







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط