هنا غزّة
هنا الدّموع التّى أبت ألاّ تنهمرْ
أن تبني من تربها النّازف حكاية فجر منتظرْ
و بأشلاء أجساد أطفالها المترامية لبنات لنصر لا ينكسرْ...أنا غزّة شعلة الأمل المنتفض في ليل العرب المندحرْ,,,أعلي صوتكم المبحوح المنكسرْ,,و أصرخ في وجه البركان المستعرْ,,أنا غزة قدركم يا من ولّيتم الدّبرْ,,, و قد آن للحقّ أن ينتصرْ...
شكرا أخي عماد على خاطرتكم الرّاقية الصادقة ...تقبّل مروري الباهت