منتديات مجلة أقلام - عرض مشاركة واحدة - كمال محيى الدين حسين (تشكيلي وناقد عربي سوري مولع بالخرافة وقصص الابطال )
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-06-2006, 02:09 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبود سلمان
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبود سلمان غير متصل


الاسئلة ؟؟ والحوار ؟؟

الأسئلة:
س1- مشكلة فهم اللوحة أو غموضها بالنسبة للمشاهد ما دور كل من الفنان والمشاهد فيها؟

س2- الذات الإبداعية عند الفنان هل تمحورها المدرسة التي ينتمي إليها؟

س3- هل هناك أولوية لأحد مكونات اللوحة على الآخر/ موضوع، شكل، مادة، لون/ تحتمها الفكرة أم هناك طريقة ما يتعامل فيها مع هذه المكونات؟

س4- ما الذي تريد طرحه من خلال لوحاتك في معارضك الفنية؟

س5- ما الذي تريد إيصاله للناس من خلال كتاباتك؟

س6- هل ترى أن هناك ارتباطاً بين اختصاصك العلمي وفن الرسم؟

س7- يخضع التقييم الفني للوحة إلى مستوى تحقيق التكامل الحيثي لها/ موضوع، شكل، مادة، تقنية.. الخ/ ما مدى قدرة الفنان على المشاركة في رفع مستوى القيمة الفنية للوحة في حالتي التلقائية والدراسة عند الرسم؟

س8- ما هي الصور التي تتشكّل فيها المرأة من خلال لوحاتك؟

س9- لماذا هذه الألوان الصارخة في لوحاتك وإلى ماذا يخضع تمازجها؟

س10- هل كان الرسم بالنسبة لك موهبة طورتها بمجهود شخصي أو موهبة طورتها بالدراسة؟

س11- والغموض والغوص في متاهات الحلم الصارخ بالغموض هي مجمل عناصر أعمالك الفنية وكأن الغاز الوهم الخرافي عبر هيامه في الهواجس الدائمة في تنويعات فنك. و هل ترسم من حلم مزعج تستيقظ دائماً عليه أو أنه الواقع المحشو بالتناقض والكوابيس اليومية أم أنها معطيات الخيال (الذي يترافق عادة مع حلم الحكايا القصصية المتعلقة بالأسطورة على إيقاع الغرابة؟ أم ماذا في لوحتك؟

س12- غلبت لوحاتك نبرة التساؤل (عند المشاهد على حساب الاستمتاع بالنظر هل هذا نتيجة حتمية لحظة التجديد في روح المدرسة السريالية الحديثة أم أنه المدرسة الانطباعية وقد كان بالإمكان إمكانية الخلق خلق شيء ما من التوازن بين البحث عن المعنى من خلال التساؤل والاستمتاع باللوحة؟

س13- هل هناك خطر أساسي يربط بين مختلف مضامين لوحاتك؟

س14- ما مدى قدرة اللوحة الفنية على إعطاء الصبغة المحلية لهوية الفنان من جهة والصبغة الإنسانية من جهة أخرى؟

س15- وسيلة المشاهد في رؤية اللوحة هي الفحص والتأمل. كيف تتجسد لغة التواصل بين رؤية الفنان ورؤية المشاهد؟

س16- هل يمكن اعتبار البحث والتجريب في الفن التشكيلي حالة هروب من القوالب المتداولة؟

س17- على أية صيغة يستند بحثك الفني وأين وصلت بهذا المجال؟

س18- ما مدى تأثير البحر والساحل السوري على حياتك الفنية من رسم ونحت وحياة وكتابة؟

س19- إنجازك لأعمالك هل يسبقها مرحلة التخطيط أم هي حالة انفعالية تدفعك إلى الولادة؟

س20- نحس في لوحاتك بالرغم من الفرح الممزوج بالحزن كأنك في صراع مع اليأس. لماذا هذا اليأس الممزوج بالحزن كما هو في لوحاتك؟

س21- دكتور: كمال محي الدين حسين.. كناقد، لماذا من خلال معرض الفن التشكيلي السنوي القديم أكثر تجديداً من المحدثين الشباب؟

س22- ألا ترى أن الفن التشكيلي يعاني عزلة في الوطن العربي ما هو السبيل لمحو أمية العين وأين يقف الإعلام من النشاطات التشكيلية؟

س23- أين أنت من السوريالية وهل يمكننا أن نقول بأن /كمال محي الدين حسين.. استطاع أن يخلق سوريالية شعبية سورية مختلفة في الجذور والتعبير؟

س24- من خلال رؤيتك كناقد وفنان كيف ترى الحركة التشكيلية في سورية الآن وما هو تقديرك لها؟

س25- إلى أي حد استفدت في عالمك التشكيلي من هذه المدارس العالمية وإلى أي حد أيضاً حافظت على التراث التشكيلي الأصيل لنا كعرب.؟

س26- بلا شك أن الفن للإنسانية جمعاء. لا فرق بين عربي وأجنبي في هذا الشأن لكن التساؤل عما يميز العمل الفني.. أصالته أم حداثته؟

س27- من خلال رؤيتك للمدارس الفنية المختلفة على مستوى الوطن العربي هل تستطيع القول أنه قد حان الوقت لخلق مدرسة أو قيّم تشكيلية عربية أصيلة؟

س28- نرى في لوحاتك المرأة . الكرسي . الأفق . الشمس . الطير . الشباك المقوس.. المستلقية كلعبة صناعية النمنمة التفصيلية. المبالغة ثلاثة، والإنسان غرائبية الأشكال لهياكل الجسد البشري في هاجس الغربة والصراخ شخوص مجنونة مسلوبة شرسة، مرّة، موجوعة، أجساد أشباح. كتل نساء.. أشباه مرضى، وجوه مندهشة، زوايا، اتجاهات جدار رخام أسود أو أشبه بصحراء ميكانيكية. أو لون أصفر. حاد قاسي مريض، أو سدود جبارة سرعان ما تتحول إلى صفائح حديد وبراغي معدنية في أبنية فجائية.. مدماة.. تتدفق تقاطيع ومنحنيات ومنعطفات في لوحة تعبيرية رمزية دلالية نفسية.. أي لوحة نص يحمل المعنى الجوهري خلف حروفه ومفرداته وجمله الظاهرة.. أنها نماذج ـ اجتماعية في حالة حصار وفي حالة حرب وما عرفت من نهاية.. أنها عاصمة متميزة للكلام والبكاء والصراخ والضحك والتواصل مع الآخرين في واقع متأزم ومتفجر وقاسي ومعقد.. أنها لوحة تعني بمشكلة التعبير على صعيد اللغة والأحاسيس والأفكار والمواقف وتعنى بصعيد الجسد والقلب والروح في وقت أنت فيه تنمو وتصرخ وتبكي وتتألم وتتحدى وتقام وتسخر وتهزأ وتدين أنها لوحاتك.. الأسئلة النادرة.. التي طرحت نفسها منذ لوحة في المعارض القديمة لفنانين القطر في معارض الخريف والربيع إلى الآن أسئلة شبه وحيدة تطرح ذاتها بعد أكثر من سنوات مضت على نوع الركود والتمحور حول ما سبق ما تحقق إلا يبدو الانعطاف متمثلاً في الواقعية من أعمال النحت أنها خطت منحى جديد. قوامه العنوان الأكثر بروزاً.. كمال محي الدين حسني إلى أين أنت تتجه فنونك الجميلة في لوحة كبيرة شبه قاسية وشبه مباشرة وشبه قابلة للمناقشة الواسعة والشاملة بماذا توصف أعمالك الفنية. من خلال موضوع اللوحة وماذا تحقق وماذا تريد وإلى أين نحن منها؟

س29- كيف يبرز وجه تفاعل الغربيين مع فننا.. لوحاتك كنموذج.. مثلاً؟

س30- الفنان الراحل/ عدنان ميسّر.. حلب 1921 ـ 1976/ كان الفنان العربي السوري الرائد لفن المدرسة السريالية بالقطر.. كيف تنظر إلى تاريخه بهدر كل هذه السنين وهو مفهوم سريالية لوحته الفنية من وجهة نظرك؟

س31- كيف تفهم مهمة النقد التشكيلي وبالتالي مهمة الناقد فيه وخاصة من يكتبوا في الفن التشكيلي ليسوا اختصاصين. عصام درويش ـ منى الرفاعي ـ سلمى كركوتلي ـ عبد الرحمن حمادي ـ خيري عبد ربه ـ هاشم حمادي ـ سهيل خليل ـ عمر التنجي ـ نزار الأسود ـ صلاح الدين محمد وخليل صفية وطارق الشريف محمود شاهين، حسن كمال، عفيف بهنسي، غازي الخالدي، أنور رحبي، طه خليل، سلمان قطاية، أسعد عرابي، سعد القاسم، عبد الله السيد، أحمد غازي، هناء الطيبي، عبد العزيز علوان، شريف محرم، محمود مكي، عبد الله أبو راشد، غازي عانا، سامر إسماعيل، أديب مخزوم، أكثم عبد الحميد، غازي حسين العلي، يوسف إسماعيل الشغري، لقمان ديركي، فاروق قلة، منيف حسون، محمود علي السعيد، عبد الحكيم مرزوق، هاني الخير، محمد طه عامر، أحمد معلا، نهلة إسماعيل، حسان عزت، خطيب بدلة، سعد صائب، نبيل الصالح، بشير زهدي، فؤاد لؤي الأسعد، فاتن متوالي.

س32- ما هو من أو الإطار الفكري والفني الذي تعتمده في نقدك؟

س33- عزت العش.. فنان سوري سريالي قديم هل تعرفه أو تعرف أعماله؟

س34- هل تعتقد أن النقد التشكيلي في سورية يوازي من حيث الفعالية الإبداع الفني فيها؟

س35- سؤال دائم.. العلاقة بين التشكيليين وبين النقاد فالفنان ينحى بالأئمة على الناقد ويقول أنه لا يفهمه ولا يستطيع أن ينقل إحساسه للجمهور والناقد يقول أن الفنان أحياناً لا يفهم نفسه فكيف يريدنا أن نفهمه ولماذا لا يبادر هو إلى شرح تجربته.. ما رأيك بهذه الإشكالية وأين تجد الحل؟

س36- وكيف توفق بين كونك ناقداً وفناناً.. في حياتك؟

س37- هناك جملة من الظواهر غير الصحيحة في حركة النقد التشكيلي في سورة والوطن العربي وهذه الظواهر تترك أثراً سيئاً على مسيرة الإنتاج الإبداعي وتؤثر سلباً على عدد من الفنانين فهل لك أن تستعرض لنا أبرزها..؟

س38- أخيراً. ماذا تعني لك.. مهمة الناقد.. وما هو الثمن الذي يقدم له لقاء عمله؟
((وقد جاءت الاجابات مسجلة على وريقات مشروع الحوار في فؤاد الفنان كمال محيى الدين حسين الانسان الواقف على خيط من الطمأنينة والأهمية والدمع الصامت نسجلها في لغة حوارنا كالتالي)):
في الفن التشكيلي كنا في النقد أعمل لأن يكون الإنسان أكثر وعياً وحاصلاً على حقوقه وأكثر ذكاء ومعرفة بالعالم المحيط و مواطن ضعفه وقوته/ وهناك مجتمعة وقومه أعمل ليكون الإنسان في حياته مهرجاً أو أن يتعرض للاستغلال وعلى أن يكون محباً للجماعة وأن يبادلهم شعوراً طيباً بناء وعلى قدم المساواة نوعاً وكما في إطار من الاحترام المتبادل والمسؤولية التاريخية الواعية..
أجوبة الأسئلة وفق تسلسلها في رسالتكم:






 
رد مع اقتباس