(مَن ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون). البقرة: 245.
تخيلوا أضعافاً كثيرة- جاءت نكرة غير محددة.
فالله وحده أعلم بمقدارها...
عليك فقط أن تقرض الله القرض الحسن
والأجر عنده عظيم عظيم ومقدر من ربٍّ عظيم يتعهد بمكافأة عظيمة...
إنها نعمة نسأل الله أن لا نغفل عنها..