من لي بكتمانِ ما ألقاهُ من ألمٍ ... و ظاهري مُعربٌ عن باطنِ الحالِ قالوا تشاغل عنّا و اصطفى بدلاً ... منّا و ذلك فعل الخائن السّالي و كيف أشغل قلبي عن محبّتكم ... بغير ذكركم يا كل أشغالي الجنيد