عزيز د. إيهاب، عزيزي صالح
إن مؤتمرات القمة العربية أصبحت فاقدة الطعم واللون والرائحة بل غدت -وللأسف- كالمكرهة الصحية، مصدرا للوباء وخطرا على ما يسمى بأمننا القومي، أقول ذلك بكل أسى، وأصبحت مصدرا من مصادر الاختراق الفاضح لكل مصالح الأمة، ولم يعد المواطن العربي يرجو منها خيرا أو ينتظر منها ما يسر القلب ...