يسعدني حضرة الاستاذة القاضلة راحيل الأيسر، هذه القراءة المتأنِّية الشذيَّة بعطر بلاغتها، ورشاقة حرفها الأنيق المتشظِّي ببيان البيان. دمت إبداعًا وألقًا.